شريط الأخبار
الأسبوع الرابع من الدوري الأردني للمحترفين CFI ينطلق.. الاثنين أمسية ثقافية سياسية تضيء سماء الزرقاء: فسيفساء الهوية الأردنية الأردن.. الجيش يحبط محاولة تسلل على الواجهة الشمالية عودة طيران "ويز إير" و"راين إير" منخفض التكاليف إلى الأردن "الخيرية الهاشمية" تستمر بإيصال المساعدات للأسر المتضررة رئيس لجنة بلدية جبل بني حميدة : لا ديون على البلدية اجواء صيفية معتدلة في اغلب المناطق حتى الأربعاء "انقطاع الأكسجين" يقتل 3 عمّال داخل مصرف مجاري الأردن يستورد 268 ألف جهاز لوحي بـ 26 مليون دينار خلال النصف الأول من العام الحالي "لم تعجبني".. تعليق مثير لهانز فليك بعد فوز برشلونة على ماريوكا استخدامات لا تعرفها لزيت السمسم طبيبة تكشف أسباب تساقط الشعر وتحذر من العلاج الذاتي طفلي يسأل كثيرًا .. طرق للاستيعاب زيوت سحرية لرموش أطول وأكثر كثافة... بطريقة طبيعية وآمنة طريقة عمل سلطة الحمص بالطحينة طرق احترافية لتطبيق ظلال العيون طريقة عمل البطاطس المقلية مثل المطاعم براونيز الفول السوداني السهل يوم مصيري .. هذا ما كشفه إعلامي شهير عن حالة أنغام الصحية منع تناول قضية بدرية طلبة إعلاميا في مصر

الغفلة عن طاعة الله

الغفلة عن طاعة الله
القلعة نيوز -
انتشر الحرام وأصبح الحلال غريبا في المجتمع، عاد الإسلام كمان بدأ في القلة، يجهله الكثيرون، حتى غرق الناس في بحر الترف، لا يعلمون ما يفعلون، فهم في غفلة. ونحن نعني بالغفلة: السهو الذي يصيب الإنسان نتيجة اللهو بالدنيا ومتاعاتها، ونسيان ما أوصانا به سبحانه وتعالى من عبادة وعمارة للأرض. نرى الكثير من الناس يقع بالزلات والهفوات، ويتغاضى الفروض والواجبات تحت مسمى الحرية الشخصية، فهذه الفتاة التي تظن أنها محجبة وهي ترتدي مع الحجاب ما لا يليق به من لباس، وهذا الشاب الغافل عن دينه وصلاته وصيامه؛ لأجل الغناء واللهو والترف، والسعي وراء هذه الدنيا الفانية. ذهب التسامح وتلاشت المحبة وصلة الأرحام، كثر البغض وعمّت الكراهية بين الأخوة والأصدقاء، إلى أين وصل بنا المطاف؟ وفي أي طريق نسير ؟ كدنا نبحث عن الرجل الصالح في أمة، نطمئن لكل من حافظ على أبسط العبادات، فنحن في آخر الزمان كمان قال الرسول صلى الله عليه وسلم: ((يأتي على الناس زمان القابض على دينه كالقابض على جمرة)).
ونحن هنا نتحدث عن آفة أصابت مجتمعنا، ألا وهي ضعف الوازع الديني، وعلينا جميعا أيها الأخوة المسلمون واجب المسؤولية بإعادة هذا الوازع الديني، والعمل على انمائه، ورده للوجه الصحيح المقبول عنده سبحانه، يدا بيد للمحافظة على ديننا الحنيف، الذي يحمل في طياته المودة والرحمة، والاحترام والتسامح.