شريط الأخبار
وزير الخارجية المصري: القاهرة عازمة على وأد مخطط تهجير الفلسطينيين نتنياهو: مستمرون في القتال حتى "النصر" وسنواصل التفاوض لتحرير المحتجزين توقعات بإجراء انتخابات برلمانية بسوريا في أيلول المقبل "المنظمات الأهلية الفلسطينية": تباطؤ متعمد من الاحتلال في إدخال المساعدات إلى غزة ترامب: على إسرائيل اتخاذ قرار بشأن غزة وزير الخارجية السعودي: مؤتمر نيويورك يأتي استنادا لموقف المملكة الثابت تجاه الحقوق الفلسطينية الاحتلال يصادق على مخططات كبيرة لتوسع استيطاني شرقي القدس العين العياصرة: على حماس الاستنجاد بالنظام الرسمي العربي والكف عن رجمه الحنيطي يزور قيادة قوات الملك عبدالله الثاني الخاصة الملكية التحوّل الصامت: كيف أعادت جامعة البلقاء التطبيقية تعريف التعليم التقني في الأردن؟ صاحب أصول عربية.. بردغجي يقود برشلونة لتحقيق الفوز على فيسيل كوبي وزير خارجية هنغاريا: التعاون مع روسيا يصب في مصلحة بلادنا مسؤول برازيلي: تهديدات ترامب تدفعنا لتعزيز العلاقات مع الشركاء في "بريكس" النصر السعودي يتوصل لاتفاق لضم جواو فيليكس من تشيلسي وسائل إعلام: وفد من كبار رجال الأعمال الأمريكيين يزور الصين زعيما تايلاند وكمبوديا يلتقيان في ماليزيا أرسنال يهزم نيوكاسل بثلاثية في مباراة مثيرة الصفدي يمثل الأردن خلال مؤتمر حل الدولتين في نيويورك "الشيخ علوان الشويعر" يُشيد بالإنزالات الجوية الأردنية على قطاع غزة المسلحة تنفّذ ثلاثة إنزالات جوية على قطاع غزة إحداها بالتعاون مع الإمارات

إغلاق المحكمة الخاصة بمقتل الحريري

إغلاق المحكمة الخاصة بمقتل الحريري

القلعة نيوز- قالت الامم المتحدة إن أمينها العام، أنطونيو غوتيريس قد أحيط علما بإغلاق "المحكمة الخاصة" بلبنان، وأشاد بالعاملين بالمحكمة والدول التي دعمتها.

وأُنشئت المحكمة الخاصة عقب اتخاذ قرار مجلس الأمن رقم 1757 (لعام2007) لمحاكمة المسؤولين عن الهجوم الذي وقع في 14 شباط 2005 في بيروت وأدى إلى مقتل 22 شخصا، من بينهم رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري، وإصابة 226 آخرين.

كما امتد اختصاص المحكمة الخاصة ليشمل هجمات أخرى تم تحديدها قضائيًا على أنها "مرتبطة" بهجوم 14 شباط 2005.

وعقدت المحكمة الخاصة إجراءات غيابية ووجدت أن ثلاثة أفراد، وهم سليم جميل عياش وحسن حبيب مرعي وحسين حسن عنيسي، مذنبون فيما يتعلق باعتداء 14 شباط، وحكمت عليهم بخمسة أحكام متزامنة بالسجن مدى الحياة.

وفي هذا الصدد، قال بيان أممي ان "أفكار الأمين العام لا تزال تتجه نحو ضحايا الهجوم والهجمات المرتبطة به وأسرهم"، معربا عن "تقديره العميق لتفاني القضاة والموظفين في المحكمة الخاصة وعملهم الجاد على مر السنين وللدعم الذي قدمته حكومة لبنان وحكومة هولندا باعتبارها الدولة المضيفة والدول الأعضاء، والدول المانحة، بما في ذلك أولئك الذين شاركوا في لجنة إدارة المحكمة الخاصة".