شريط الأخبار
"احتفال مثير".. ميسي يشتبك مع جماهير كلوب أمريكا بعد فوز إنترميامي سكجها يكتب عن لقاء الملكة رانيا العبدالله وميلانيا ترامب الصفدي يعلن من اربد عن حوار شامل حول "الإدارة المحلية" الصفدي يعلن من اربد عن حوار شامل حول "الإدارة المحلية" نجم النشامى على أعتاب الدوري المصري الحياري تكتب: غزة وسوريا الجديدة .. مفترقُ طرقٍ بين الإعمار والتحديات إنهاء خدمات أمين عام الشباب حسين الجبور "الهيئة الخيرية": 100 شاحنة مساعدات أردنية ستدخل غزة فور وقف إطلاق النار حماس: تأخر تسليم أسماء من سنفرج عنهم "لأسباب فنية ميدانية" لحظات حاسمة قبل بدء سريان الاتفاق اجواء باردة نسبيًا حتى الثلاثاء "ريجيم البرتقال".. هذه فوائده ومخاطره إحذروا أدوية علاج ارتفاع مستوى ضغط الدم.. إليكم السبب هذه الأطعمة تقلل خطر الإصابة بأمراض القلب الحلبة مع العسل الأسود قبل النوم: مشروب صحي مليء بالفوائد علامات مقلقة تدل على أنك فاقد لـ"النوم العميق" كيف نحدد العلاج الأنسب للسمنة؟ خاصية للشاي الأخضر مفيدة لكبار السن علامات غير نمطية تشير إلى مشكلات في الكبد أيهما أفضل لطول العمر: اللياقة البدنية أم الوزن؟

كارثة ارتكبها محمد هنيدي في طفولته دفعته للاختباء لمدة شهر

كارثة ارتكبها محمد هنيدي في طفولته دفعته للاختباء لمدة شهر

* مقلب تسبب في إجهاض جارته من شدة الخوف


القلعة نيوز - مسيرة فنية طويلة قدمها الفنان المصري، محمد هنيدي، تحمل العديد من الكواليس والأسرار التي لم تقص بعد، ويكتشفها الجمهور بين الحين والآخر.

لعل آخرها ما ذكره هنيدي في لقائه التلفزيوني مع الإعلامي المصري، محمود سعد، حينما روى ما كان يفعله في طفولته، وتسبب في تشكيل وتأسيس شخصيته.

حيث ذكر هنيدي ما جرى في طفولته، حينما كانت هناك سيدة تسكن إلى جوارهم، ولكنها تواجه مشكلة في الإنجاب، ولم يرزقها الله بعد بالأبناء، وفي تلك الأيام اكتشفوا أن هذه السيدة حامل، ما تسبب في حالة فرح شديدة داخل منطقة إمبابة التي يسكنها هنيدي.

وقتها كان هناك صديق لهنيدي اسمه "طارق"، أخبره بحصوله على قناع أسود مخيف، سيمكنهما من إحداث المقالب في المحيطين بهم، وهو ما رحب به هنيدي بشدة.

واختار في البداية أن يختبر القناع على والدة طارق صديقه، حيث استغل خروجه من المنزل، وذهب هنيدي بمفرده ليطرق الباب بشدة، وحينما فتحت والدة صديقه الباب باغتها بالقناع، ما تسبب في سقوطها من شدة الرعب.

بعدها غادر هنيدي مسرعا متجها نحو منزله، لكنه وجد الباب الخاص بجارتهم الحامل مفتوحا، فقرر أن يخيفها بالقناع، وتوجه بالفعل إلى الداخل، وصرخ فيها قائلا "انتي يا بت" وهو يرتدي القناع.

لتصرخ السيدة من شدة الخوف وتسقط، ويفر هنيدي هاربا، لكنه حصل على ملابسه واتجه سريعا إلى خالته في محافظة الإسكندرية، خوفا مما قد يحدث له.

في الإسكندرية وصلت الأخبار إلى محمد هنيدي، وعلم أن ما فعله تسبب في إجهاض جارته من شدة الخوف، وظل لمدة شهر بعيدا عن منزله، حتى أقنعوه بالعودة مرة أخرى.

والده منحه اسمه
وفي اللقاء تحدث محمد هنيدي عن مفارقة عجيبة حدثت وقت ولادته، حيث كان والده اسمه "محمد هنيدي" وهو اسم مركب، وكان حريصا على تسمية أبنائه بأسماء تبدأ بحرف الهاء، لذلك قرروا وقتها إطلاق اسم "هاني" على المولود الأخير، لكنهم تراجعوا بعدها، وقرر الوالد أن يحذف من اسمه المركب اسم "محمد" ويمنحه لصغيره، فصار اسم المولود "محمد هنيدي".

كما تحدث الفنان المصري عن صداقته القوية مع الراحل علاء ولي الدين، تلك الصداقة التي بدأت في معهد السينما، حينما أخبره البعض أن هناك شابا وزنه زائد خفيف الظل.

فيما أخبروا علاء ولي الدين أن هناك شابا قصيرا خفيف الظل، وهكذا نشأت تلك الصداقة القوية بينهما، ورغم رحيل علاء ولي الدين، لم يأتِ شخص ليحتل مكانته لدى محمد هنيدي.

وكشف محمود سعد عما قاموا به وقت رحيل علاء ولي الدين، حيث أخبرهم منتج فيلمه الذي لم ينتهِ تصويره أنه خسر نحو مليون جنيه مصري، لذلك قاموا بعمل برنامج شارك فيه أصدقاء الراحل ولم يتلقوا أجرا عنه، من أجل تعويض المنتج عن خسارته في الفيلم.