شريط الأخبار
الأردنيون يؤدون صلاة الاستسقاء في مختلف مناطق المملكة مقتل ثلاثة أشخاص بضربة أميركية استهدفت قاربا يشتبه بتهريبه المخدرات في الكاريبي بريطانيا ترفع العقوبات عن الرئيس السوري ووزير داخليته الخضير يلتقي الدكتور حسين الشرع والد الرئيس السوري ( صور ) الشرع يشيد برفع العقوبات ويؤكد انفتاح سوريا على العالم انخفاض عجز الموازنة المتوقع للعام 2026 إلى 4.6%من الناتج المحلي الإجمالي الحكومة ترصد 18 مليون دينار لـ"تحديث القطاع العام" في موازنة 2026 ترامب: نشر "قوة الاستقرار" الدولية في غزة "قريبا جدا" موسكو تؤكد أهمية استدامة وقف إطلاق النار في غزة 54 جريحا بانفجار في مسجد داخل مدرسة بالعاصمة الإندونيسية الأردنيون يصلون الاستسقاء الجمعة .. كيف تُؤدى وما حكمها؟ الحكومة ترصد مليوني دينار في موازنة 2026 لاستكمال طريق المدينة الجديدة 10 ملايين طائر مهاجر يعبرون سماء المملكة سنويا الجولة الملكية الآسيوية ...تعزيز لمكانة الأردن كمركز إقليمي للتجارة والاستثمار والأعمال مباحثات مصرية بريطانية بشأن مؤتمر التعافي وإعمار غزة الأردن يرحب بقرار مجلس الأمن الذي يشطب اسم الرئيس السوري ووزير الداخلية من قائمة الجزاءات سعر الألمنيوم قرب أعلى مستوى في عام أسعار الذهب تحوم قرب 4 آلاف دولار للأونصة مع تراجع الدولار أجواء لطيفة الحرارة فوق المرتفعات ومعتدلة في باقي المناطق اليوم أميركا تبدأ مفاوضات أممية بشأن تفويض قوة دولية في غزة

وزير إعلام أسبق: مليشيات طائفية وراء تهريب أسلحة ومتفجرات من سوريا للأردن

وزير إعلام أسبق: مليشيات طائفية وراء تهريب أسلحة ومتفجرات من سوريا للأردن
القلعة نيوز- قال وزير الإعلام الأسبق سميح المعايطة، الأربعاء، إن الموقف الأردني تجاه الأزمة السورية ما زال مع وحدة الأراضي السورية ومع وجود دولة سورية لا يحكمها الإرهاب أو الطائفية.

وأضاف في حديثه لبرنامج "صوت المملكة" أن الأردن سعى بأول زيارة لجلالة الملك عبدالله الثاني إلى الولايات المتحدة ولقائه رئيسها جو بايدن لفتح ملف سوريا والذهاب إلى إعادة تأهيلها وفك الحصار عنها.

وبين أن الأردن قاد مبادرة تتعلق بمساعدة سوريا وتحولت لمبادرة عربية وكانت الاجتماعات في عمان والرياض ثم القاهرة لمساعدة سوريا وفك الحصار عنها وبحث ملفات منها المخدرات ومنها اللاجئون.

وشدد على أنه خلال الأزمة السورية قاوم ضغوطا شديدة لتحويل الحدود الأردنية إلى حدود تشبه الحدود التركية السورية، بمعنى تحويلها لمقرات للمعارضة ومعسكرات للمقاتلين ضد سوريا.

"الأردن لم يستثمر في أي عسكري أو مدني من المسؤولين السوريين الذين لجأوا إلى الأردن بما فيهم رئيس الوزراء السوري (رياض حجاب) الذي هرب من سوريا إلى الأردن " وفق المعايطة.

وحول تهريب المخدرات من سوريا إلى الأردن قال، إن الأردن يتعرض منذ سنوات لتهريب المخدرات، واليوم أصبح هنالك تهريب أسلحة ومتفجرات يقف وراءها مليشيات طائفية موجودة على الأراضي السورية.

الخبير العسكري هلال الخوالدة قال، إن القوات المسلحة الأردنية والجيش العربي والأجهزة الأمنية قادرة على استشعار واستدراك الأخطار.

وقال الخوالدة، إن هنالك تحولا؛ حيث أصبح تهريب المخدرات بكميات كبيرة مع استخدام وسائل جديدة للتهريب من الدرون والأسلحة.

"عندما تأتي مجموعة تحمل مخدرات ومجموعة تحمل أسلحة ذات قدرة أسلحة متوسطة مضادة للدبابات وأسلحة مضادة للتحصينات و آر بي جي أيضا، هذه ليست فقط لتهريب المخدرات؛ لكن هناك أجندات كبيرة" وفق الخوالدة.

وتساءل الخوالدة ،كيف تمر مجموعات كبيرة من أمام الأنظمة الأمنية الموجودة في الجنوب ؟

وتابع: "هناك انفلات أمني؛ كيف نفسر أن 10 و 20 و 30 وآليات مختلفة يحملون أسلحة ويمرون تحت أعين العسكر ونقاط التفتيش في الجنوب السوري".

وقال إن هنالك سلاسل تهريب مختلفة الهدف منها أولا إدخال المخدرات للأردن، وزعزعة الأمن الاجتماعي والتأثير على قيمه، والتأثير على عاداته وتقاليده.

المملكة