شريط الأخبار
وزير الخارجية الصيني: كارثة غزة الانسانية تمثل وصمة عار دعوة الأردن لحضور اجتماع القادة مع ترمب في شرم الشيخ آل القطيفان وآل القاضي نسايب .... " المجالي" طلب و داودية أعطى معهد الاداره العامة يعقد الجلسة الحوارية الأولى ضمن برنامج الدبلوم الاحترافي الأردن: 25 ألف طن مواد غذائية جاهزة لنقلها إلى غزة القيادة المركزية الأميركية تتابع سير إنشاء مركز تنسيق مدني-عسكري في غزة الرئيس المصري يؤكد ضرورة إعطاء شرعية دولية لاتفاق شرم الشيخ انتشال جثث 116 شهيداً من تحت أنقاض قطاع غزة رئيس "النواب": الأردن ماضٍ بثقة في مسار التحديث الاقتصادي والإصلاح الشامل الأسد في موسكو .. تقرير عن "حياته السرية" مع أسرته 6 لجان نيابية تجتمع الاثنين لمناقشة انتشار الكلاب الضالة السفير الأردني في أوزبكستان يزور بعثة منتخب "الكيك بوكسينغ" وزير العمل يشارك باجتماعات مجلس إدارة منظمة العمل العربية لليوم الثاني على التوالي .. شارع الرشيد بغزة يفيض بالعائدين في حضور كيم.. كوريا الشمالية تستعرض صاروخا جديدا عابرا للقارات ترامب: سأذهب إلى مصر لتوقيع اتفاق غزة بحضور عدد من القادة تحسبا للانتخابات.. جهاز نتنياهو الخبيث ينشط لتضليل الإسرائيليين بيان لـ«القسام» يزيل الغموض حول مصير «أبو عبيدة» «حماس» تشكر ترمب... وترفض «أي دور» لبلير في غزة بعد الحرب 9500 فلسطيني لا يزالون في عداد المفقودين في قطاع غزة

الخوالدة يكتب: نفتقدك أيها الرجل الصادق الأمين

الخوالدة يكتب: نفتقدك أيها الرجل الصادق الأمين
د. خليف احمد الخوالدة
تصادف اليوم الذكرى الخامسة عشر لوفاة الأخ الكبير احمد مقبل الخوالدة "أبو مؤيد". ورغم مرور كل هذه المدة الطويلة، لكننا نتألم لفراقه وكأنه اليوم.

أبو مؤيد رجل مؤمن وصادق وصريح ووصف بعمله في الديوان الملكي العامر بالرجل الصادق الأمين. وكان رحمه الله نموذجا لا يتكرر في رعاية الوالدين.

أدى رسالته ومهمته الوظيفية والإنسانية والاجتماعية باتقان وما لبث أن غادر الحياة دون أن يتمتع بها حيث كان دائم الانشغال في العمل وخدمة الوالدين والواجبات الاجتماعية ولا اذكر انني صدفته يوما في رحلة أو نزهة.

هذا النموذج التقي النفي من الرجال نفتقده ولا نقوى على فراقه ولا ننساه، فوالله إنه لفقد عظيم. فمن هو ليس مثلك يا أبا مؤيد يتمنى أن يكون مثلك ولن يكون.

رحمك الله يا أخي أبو مؤيد ورحمك الله يا أخي أبو هيثم، فالقلب يخفق كلما أخذني التفكير - وكثيرا ما يأخذني - إلى تلك الذكريات التي كانت تجمعنا. لقد كان وجودكم معنا، رغم صعوبة التحديات، يشعرنا بارتياح.

الروح تصعد إلى بارئها ولكن الذكرى الطيبة لأصحابها تستقر في الوجدان والقلوب.