شريط الأخبار
الأرصاد تدعو إلى توخي الحذر أثناء التنقل بسبب الظروف الجوية غير المستقرة راصد جوي: المنخفض يشتدّ الخميس وتحذيرات من أمطار غزيرة وتشكل السيول مسؤول أممي : مخلفات الحرب والذخائر غير المنفجرة تعرقل عودة الحياة إلى طبيعتها في غزة إسبانيا تدعو إلى "رفع الصوت" كي لا يُنسى الوضع المأساوي للفلسطينيين "الإدارة المحلية" توجه البلديات لرفع الجاهزية للتعامل مع الحالة الجوية الخميس البابا يرسل مساعدات إلى السكان المنكوبين جراء الأعاصير في جنوب وجنوب شرق آسيا السعايدة يوعز بمتابعة جاهزية منظومة الطاقة لضمان استمرارية التزويد في المملكة الأرصاد: أمطار غزيرة وحبات برد متوقعة في البلقاء ومادبا وأجزاء من عمان "اليونيفيل": الجيش الإسرائيلي يطلق النار على دورية قرب الخط الأزرق في جنوب لبنان ترامب يتغزل بشفتي المتحدثة باسم البيت الأبيض (فيديو) الصفدي يلتقي نظيره القطري ويجري ⁦‪‬⁩مباحثات موسّعة وزير الاستثمار مع الوفد الاستثماري الاندونيسي في جولة سيرًا على الاقدام خالد مشعل: "نزع السلاح الفلسطيني بمثابة نزع الروح" وزير الخارجية يبدأ زيارة عمل للدوحة المعايطة: لا مكان للعمل الحزبي خارج إطار الدستور والقانون العجارمة : ندرس إدراج اللغة الصينية في عدد من المدارس الحكومية الحاضرون للقاء الملك من رفاق السلاح (اسماء) الخصاونة: سيادة الأردن فوق كل ادعاء النائب الظهراوي ينشر صورة مع جعفر حسان بعد رفضه للموازنة! الملك يلتقي رفاق سلاح خدموا معه في القوات الخاصة

الخوالدة يكتب: نفتقدك أيها الرجل الصادق الأمين

الخوالدة يكتب: نفتقدك أيها الرجل الصادق الأمين
د. خليف احمد الخوالدة
تصادف اليوم الذكرى الخامسة عشر لوفاة الأخ الكبير احمد مقبل الخوالدة "أبو مؤيد". ورغم مرور كل هذه المدة الطويلة، لكننا نتألم لفراقه وكأنه اليوم.

أبو مؤيد رجل مؤمن وصادق وصريح ووصف بعمله في الديوان الملكي العامر بالرجل الصادق الأمين. وكان رحمه الله نموذجا لا يتكرر في رعاية الوالدين.

أدى رسالته ومهمته الوظيفية والإنسانية والاجتماعية باتقان وما لبث أن غادر الحياة دون أن يتمتع بها حيث كان دائم الانشغال في العمل وخدمة الوالدين والواجبات الاجتماعية ولا اذكر انني صدفته يوما في رحلة أو نزهة.

هذا النموذج التقي النفي من الرجال نفتقده ولا نقوى على فراقه ولا ننساه، فوالله إنه لفقد عظيم. فمن هو ليس مثلك يا أبا مؤيد يتمنى أن يكون مثلك ولن يكون.

رحمك الله يا أخي أبو مؤيد ورحمك الله يا أخي أبو هيثم، فالقلب يخفق كلما أخذني التفكير - وكثيرا ما يأخذني - إلى تلك الذكريات التي كانت تجمعنا. لقد كان وجودكم معنا، رغم صعوبة التحديات، يشعرنا بارتياح.

الروح تصعد إلى بارئها ولكن الذكرى الطيبة لأصحابها تستقر في الوجدان والقلوب.