ويشتمل المعرض، على قرابة الأربعة وعشرين صورة فوتوغرافية تبين التضاريس والجغرافيا الطبيعية لمدينة البتراء بألوانها الحقيقية التي التقطها الفوتغرافي حتر خلال رحلاته المتكررة الى المدينة خلال السنوات بحثا عن لقطات مدهشة تبرز مواطن الجمال.
واشار حتر إلى ان اختياره للبتراء دون غيرها من الأماكن الأردنية نظرا لتميزها بالألوان الطبيعية مؤكدا على أن البتراء، مبينا ان البتراء هي فعلا مدينة وردية ولكل حرف من اسمها يرمز إلى لون، وتمتاز البتراء بالألوان جميلة من صخورها وهي مدينة كبيرة وليست مجرد سيق وخزنه فقط فعند مدخلها من الشرق هناك الآثار الكثيرة، وإلى الشمال والجنوب من السيق، ولقد أصبحت من عجائب الدنيا السبع الجديدة.
رئيس الجمعية الأردنية للتصوير المهندس وائل حجازين قال إن معظم اللوحات هي لصخور البتراء التي يوجد بها الوان وطبيعية كثيرة ومميزة، فهناك صخور ورسومات تشكيلية كبيرة في التبراالتي تعد متحفا للفن التشكيلي للعالم.
وأضاف حجازين إن صور حتر تعد لوحات تشكيلية من نفس طبيعة البتراء، فهو يمزج جمال الطبيعة واللوان الصخور في البتراء بالإضافة إلى تقنيات الكاميرا وهذا جعل حتر يحقق رؤية بصرية غنية وحالمة، فهو يتميز بنوعين من التصوير الصخرو والتشكيل في هذه الصخور، وتصوير الورد البري الذي يتميز به الأردن.
واوضح حجازين أن عين حتر متخصص في راصدة مكامن الجمال في الأزهار والصخور، فحيث لا ترى العين إلا ألواناً وأشكالاً، نراه يبحث عن صور محفورة في ثنايا الصخور، فمن تجسيده لوجوه تجريدية الى رصد طائر ترتسم ظلاله في ثنايا الصخور أو تدرج خطاه على تعرقات صخور البتراء التي تقتض آلته التصوير في عمق طبقات صخورها عين تحمل في طياتها شغف ويرصد الزمن.
ثم تحدث حجازين عن صورة لـ"قبة الدير"، قائلا: تم التركيز على قبة الدير في البتراء، انطلاق من كونها من الصورة النادرة لصعوبة الصعود إلى أعلى الدير والتقاط هذه الصورة، مبينا أنه كان موجود اثناء لتقاط هذه الصورة، إلى جانب صور اخرى للخزنة التي اخذت من الاعلى.
وأكد حجازين على ان هذه لوحات تشكيلية من الألوان النبطية للبترا، وهي ألوان حقيقية وموجودة في البتراء، فالناس تعودوا على مسار واحد في البتراء ولا يدركون أن البترا مدينة كاملة وتستحق الاحتفاء بها.
وخلص حجازين إن البتراء تمتاز بالألوان الرائعة في صخورها وهي مدينة كبيرة وليست مجرد سيق وخزنة فقط فعند مدخلها من الشرق هنك الاثار الكثيرة الى الشمال والجنوب من السيف ولا يغيب عن البال انها اصبحت من عجائب الدنيا السبع الجديدة. فعدن زيارتها في الشتاء تظهر الألوان الزاهية لخصورها واذا زرتها صيفا ما عليك سوى تنظيف الصخر لتظهر الألوان المتعددة.
ويشتمل المعرض، على قرابة الأربعة وعشرين صورة فوتوغرافية تبين التضاريس والجغرافيا الطبيعية لمدينة البتراء بألوانها الحقيقية التي التقطها الفوتغرافي حتر خلال رحلاته المتكررة الى المدينة خلال السنوات بحثا عن لقطات مدهشة تبرز مواطن الجمال.
واشار حتر إلى ان اختياره للبتراء دون غيرها من الأماكن الأردنية نظرا لتميزها بالألوان الطبيعية مؤكدا على أن البتراء، مبينا ان البتراء هي فعلا مدينة وردية ولكل حرف من اسمها يرمز إلى لون، وتمتاز البتراء بالألوان جميلة من صخورها وهي مدينة كبيرة وليست مجرد سيق وخزنه فقط فعند مدخلها من الشرق هناك الآثار الكثيرة، وإلى الشمال والجنوب من السيق، ولقد أصبحت من عجائب الدنيا السبع الجديدة.
رئيس الجمعية الأردنية للتصوير المهندس وائل حجازين قال إن معظم اللوحات هي لصخور البتراء التي يوجد بها الوان وطبيعية كثيرة ومميزة، فهناك صخور ورسومات تشكيلية كبيرة في التبراالتي تعد متحفا للفن التشكيلي للعالم.
وأضاف حجازين إن صور حتر تعد لوحات تشكيلية من نفس طبيعة البتراء، فهو يمزج جمال الطبيعة واللوان الصخور في البتراء بالإضافة إلى تقنيات الكاميرا وهذا جعل حتر يحقق رؤية بصرية غنية وحالمة، فهو يتميز بنوعين من التصوير الصخرو والتشكيل في هذه الصخور، وتصوير الورد البري الذي يتميز به الأردن.
واوضح حجازين أن عين حتر متخصص في راصدة مكامن الجمال في الأزهار والصخور، فحيث لا ترى العين إلا ألواناً وأشكالاً، نراه يبحث عن صور محفورة في ثنايا الصخور، فمن تجسيده لوجوه تجريدية الى رصد طائر ترتسم ظلاله في ثنايا الصخور أو تدرج خطاه على تعرقات صخور البتراء التي تقتض آلته التصوير في عمق طبقات صخورها عين تحمل في طياتها شغف ويرصد الزمن.
ثم تحدث حجازين عن صورة لـ"قبة الدير"، قائلا: تم التركيز على قبة الدير في البتراء، انطلاق من كونها من الصورة النادرة لصعوبة الصعود إلى أعلى الدير والتقاط هذه الصورة، مبينا أنه كان موجود اثناء لتقاط هذه الصورة، إلى جانب صور اخرى للخزنة التي اخذت من الاعلى.
وأكد حجازين على ان هذه لوحات تشكيلية من الألوان النبطية للبترا، وهي ألوان حقيقية وموجودة في البتراء، فالناس تعودوا على مسار واحد في البتراء ولا يدركون أن البترا مدينة كاملة وتستحق الاحتفاء بها.
وخلص حجازين إن البتراء تمتاز بالألوان الرائعة في صخورها وهي مدينة كبيرة وليست مجرد سيق وخزنة فقط فعند مدخلها من الشرق هنك الاثار الكثيرة الى الشمال والجنوب من السيف ولا يغيب عن البال انها اصبحت من عجائب الدنيا السبع الجديدة. فعدن زيارتها في الشتاء تظهر الألوان الزاهية لخصورها واذا زرتها صيفا ما عليك سوى تنظيف الصخر لتظهر الألوان المتعددة.