و اطلع الجراح على سير إجراءات الترشح والدعاية الانتخابية وعملية الاقتراع والفرز وحتى اعلان اسماء الطلبة الفائزين.
وأكد الجراح هدف وجود مجالس برلمانية طلابية وكما أراده جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين , هو إعداد جيل قيادي قادر على تحمل المسؤولية ويملك القدرة على الاتصال الفعال ,لتنمية الممارسات الديمقراطية وروح الحوار البناء واحترام الرأي الأخر ,مشيراً الى أن ما قام به الطلبة في جميع مدارس المملكة هو تجذير للنهح الديمقراطي الذي أرسى دعائمه جلالة الملك القائد ويهدف لإيجاد طلبة معتمدين على أنفسهم يؤمنون بالحوار وممارسة الحقوق بنهج ديمقراطي.
وأشار الجراح الى أن وزارة التربية والتعليم تعول على هذه المجالس المساهمة بالارتقاء بالعملية التربوية ، من خلال المشاركة في إعداد الخطط التطويرية للمدرسة ، ومراجعتها ومناقشتها ، والوقوف على اقتراحات وحاجات الطلبة اضافة إلى إمكانية المشاركة في وضع اللوائح التنظيمية المدرسية ، والمساهمة في عملية الضبط الذاتي والمساعدة في معالجة السلوكيات غير المرغوب فيها.
وشكر الجراح إدارات المدارس ولجان الاقتراع والفرز من المعلمين على جهودهم المبذولة لإنجاح الفعالية، وبارك للطلبة الفائزين ولذويهم.
و اطلع الجراح على سير إجراءات الترشح والدعاية الانتخابية وعملية الاقتراع والفرز وحتى اعلان اسماء الطلبة الفائزين.
وأكد الجراح هدف وجود مجالس برلمانية طلابية وكما أراده جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين , هو إعداد جيل قيادي قادر على تحمل المسؤولية ويملك القدرة على الاتصال الفعال ,لتنمية الممارسات الديمقراطية وروح الحوار البناء واحترام الرأي الأخر ,مشيراً الى أن ما قام به الطلبة في جميع مدارس المملكة هو تجذير للنهح الديمقراطي الذي أرسى دعائمه جلالة الملك القائد ويهدف لإيجاد طلبة معتمدين على أنفسهم يؤمنون بالحوار وممارسة الحقوق بنهج ديمقراطي.
وأشار الجراح الى أن وزارة التربية والتعليم تعول على هذه المجالس المساهمة بالارتقاء بالعملية التربوية ، من خلال المشاركة في إعداد الخطط التطويرية للمدرسة ، ومراجعتها ومناقشتها ، والوقوف على اقتراحات وحاجات الطلبة اضافة إلى إمكانية المشاركة في وضع اللوائح التنظيمية المدرسية ، والمساهمة في عملية الضبط الذاتي والمساعدة في معالجة السلوكيات غير المرغوب فيها.
وشكر الجراح إدارات المدارس ولجان الاقتراع والفرز من المعلمين على جهودهم المبذولة لإنجاح الفعالية، وبارك للطلبة الفائزين ولذويهم.