شريط الأخبار
بلينكن: الوقت مناسب لإنهاء الحرب في غزة الرواشدة يؤكد الثقافة محرك وداعم رئيسي للمسيرة والإنجازات الملك: جذب الاستثمارات الأجنبية أولوية للاقتصاد الأردني السفيرة "أمل جادو " تلتقي رئيس ديوان الممثل الأعلى للسياسة الخارجية والأمنية في الاتحاد الأوروبي وزير العمل بجولة ميدانية بإربد ويلتقي تجارها وصناعييها الانتخابات الرئاسية الأميركية: أسباب فوز ترامب والتداعيات المحتملة متزوج أردنية ومقدم برامج.. مرشح ترامب لوزارة الدفاع القلعة نيوز ترصد آراء الجماهير الأردنية قبيل الديربي العربي بين النشامى وأسود الرافدين ..فيديو وزيرة النقل تشارك في اجتماعات عمومية شركة الجسر العربي بمصر تفعيل القوانين الناظمة في أماكن بيع التَّبغ وتقديم الأرجيلة طوق نجاة لتحقيق بيئة صحية للأجيال القادمة الكويت والسعودية: تصريحات سموتريتش تنتهك القانون الدولي وتقوض جهود حل الدولتين واشنطن: ترمب يختار جون راتكليف لرئاسة وكالة الاستخبارات المركزية 8 شهداء في غارة إسرائيلية شرق بيروت المنتخب الوطني لكرة القدم يلتقي نظيره العراقي غدا مسؤولة أممية: حان الوقت لتدخل مجلس الأمن لوقف الانتهاكات الإسرائيلية في غزة واشنطن :إيلون ماسك وفيفيك راماسوامي يقودان وزارة "الكفاءة الحكومية" السفارة الأردنية في العراق تحدد رابط شراء تذاكر مباراة منتخبنا أمام العراق النوايسة: هيئة الخدمة أوضحت تفاصيل العمل بنظام الموارد البشرية ارتفاع الإيرادات المحلية في 9 شهور إلى 6 مليار و689.1 مليون دينار الناصر: "هيئة الخدمة" لديها 71 مشروعا خلال السنوات الثلاث المقبلة

الأسد: يجب وقف المجازر والإبادة والتطهير العرقي

الأسد: يجب وقف المجازر والإبادة والتطهير العرقي
القلعة نيوز - قال الرئيس السوري بشار الأسد، الإثنين، إن الأولوية حاليا هي وقف المجازر والإبادة والتطهير العرقي.

وأشار الأسد خلال كلمته في القمة العربية والإسلامية المنعقدة في الرياض إلى أنه تم التأكيد خلال القمة السابقة على ضرورة وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلا أنه ومنذ عام مضى إلا أن الجريمة مستمرة.

وتابع الأسد، "في العام الماضي أكدنا على وقف العدوان وحماية الفلسطينيين وكانت محصلة السنة عشرات الآلاف من الشهداء وملايين المهجرين في فلسطين ولبنان، وفي 2002 طرح العرب مبادرة للسلام فكان الرد المزيد من المجازر بحق الفلسطينيين، وفي 1991 قررنا عربيا الدخول في لعبة "النوايا الحسنة الأميركية عبر المشاركة في عملية السلام في مدريد فكان سلامنا حافزا لحروبهم".

وقال الأسد، "لن أتحدث عن حقوق الفلسطينيين التاريخية الثابتة وحتمية التمسك بها أو عن صمود الشعبين الفلسطيني واللبناني وعن واجبنا في دعمهما العاجل والفوري، ولا عن شرعية المقاومة في كلا البلدين وما جسدته من شرف وكرامة وما قدمته من أيقونات بقادتها الشرفاء ومقاتليها الشجعان".