القلعة نيوز:
أعلن الرئيس الأميركي المنتخَب دونالد ترامب يوم أمس الثلاثاء، أنّ إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركتَي "تسلا" و"سبايس إكس"، سيتولّى وزارة "الكفاءة الحكومية" إلى جانب رجل الأعمال فيفيك راماسوامي.
وقال ترامب في بيان: "هذان الأميركيان الرائعان سيُمهّدان الطريق معاً أمام إدارتي لتفكيك البيروقراطية الحكومية وتقليص الاجراءات التنظيمية المفرطة وخفض الهدر في النفقات وإعادة هيكلة الوكالات الفدرالية (...) وهو أمر ضروري لحركة (إنقاذ أميركا)".
إلى ذلك، رشَّح ترامب أيضاً، بيت هيغسيث، الضابط السابق في الحرس الوطني الأميركي ومقدّم البرامج في شبكة "فوكس نيوز"، لتولّي منصب وزير الدفاع في إدارته المقبلة.
وقال: "مع وجود بيت على رأس القيادة، سيكون أعداء أميركا قد أُنذروا (...) قوّاتنا العسكرية ستكون عظيمة مجدّداً، وأميركا لن تتراجع أبداً".
اقرأ في "النهار": من هو مايك والتز مستشار ترامب لشؤون الأمن القومي؟
وفي ترشيحات ترامب أيضاً لإدارته الجديدة، اختار حاكمة ولاية داكوتا الجنوبية كريستي نوم لتولي وزارة الأمن الداخلي، وهو منصب محوري يرتبط مباشرة بسياسات الهجرة المتشددة للجمهوريين.
وقال في بيان: "كانت كريستي قوية جدّاً فيما يتعلّق بأمن الحدود. كانت أول حاكمة تُرسل جنود الحرس الوطني لمساعدة تكساس في مواجهة أزمة الحدود التي تسبَّب بها بايدن، وقد تم إرسالهم ثماني مرات بالإجمال".
وقال ترامب في بيان: "هذان الأميركيان الرائعان سيُمهّدان الطريق معاً أمام إدارتي لتفكيك البيروقراطية الحكومية وتقليص الاجراءات التنظيمية المفرطة وخفض الهدر في النفقات وإعادة هيكلة الوكالات الفدرالية (...) وهو أمر ضروري لحركة (إنقاذ أميركا)".
إلى ذلك، رشَّح ترامب أيضاً، بيت هيغسيث، الضابط السابق في الحرس الوطني الأميركي ومقدّم البرامج في شبكة "فوكس نيوز"، لتولّي منصب وزير الدفاع في إدارته المقبلة.
وقال: "مع وجود بيت على رأس القيادة، سيكون أعداء أميركا قد أُنذروا (...) قوّاتنا العسكرية ستكون عظيمة مجدّداً، وأميركا لن تتراجع أبداً".
اقرأ في "النهار": من هو مايك والتز مستشار ترامب لشؤون الأمن القومي؟
وفي ترشيحات ترامب أيضاً لإدارته الجديدة، اختار حاكمة ولاية داكوتا الجنوبية كريستي نوم لتولي وزارة الأمن الداخلي، وهو منصب محوري يرتبط مباشرة بسياسات الهجرة المتشددة للجمهوريين.
وقال في بيان: "كانت كريستي قوية جدّاً فيما يتعلّق بأمن الحدود. كانت أول حاكمة تُرسل جنود الحرس الوطني لمساعدة تكساس في مواجهة أزمة الحدود التي تسبَّب بها بايدن، وقد تم إرسالهم ثماني مرات بالإجمال".