شريط الأخبار
السعودية تحتضن قمة خليجية - أميركية الأربعاء حماس: سنفرج عن المحتجز الأميركي إيدان ألكسندر وذلك في إطار التوصل لهدنة في غزة محادثات مباشرة بين حماس والإدارة الأمريكية بشأن وقف إطلاق النار في غزة والمساعدات الإنسانية ساعات حاسمة .. محادثات بين حماس وواشنطن بشأن الهدنة والمساعدات مصر.. الحكومة تؤكد وجود بنزين مغشوش بعد شكاوى من تلفيات بالسيارات لوبان: سلوك ماكرون يشبه الاستعداد للحرب شركة تخطط لنقل نهائيات البطولات الأوروبية لجماهير 3 أندية مجانا "أرامكو" السعودية تعلن نتائج الربع الأول من عام 2025 بعد فضيحة التجسس.. هنغاريا تؤجل محادثاتها مع أوكرانيا عدة أرقام قياسية متاحة لمحمد صلاح اليوم مجلس الوزراء يقرّ نظاماً معدِّلاً لنظام القيادات الحكوميَّة وزير الشؤون السياسية: الأردن يعزز مشاركة المرأة في الحياة السياسية الحكومة تقر حوافز لقطاع صناعة الأفلام تتضمن استردادا نقديا يصل إلى 45% الأمير محمد بن سلمان والرئيس السوري يبحثان مستجدات الأحداث في سوريا وقفة استنكار في لواء الهاشمية خادم الحرمين يوجه دعوات إلى قادة الخليج لحضور القمة الخليجية - الأميركية اجتماع تركي أردني سوري في أنقرة الاثنين لبحث التطورات الأمنية في المنطقة الأمير الحسن يرعى اختتام مؤتمر "المسيحيون في المشرق العربي" رئيس الوزراء يستقبل نائب الرئيس الفلسطيني المحكمة الدستورية ترد طعناً بعدم دستورية مادة في قانون منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة

تصريحات مفاجئة من الفيدرالي الأمريكي بشأن مستقبل خفض الفائدة

تصريحات مفاجئة من الفيدرالي الأمريكي بشأن مستقبل خفض الفائدة
القلعة نيوز:
لا يزال من غير المؤكد إلى أي مدى يمكن أن تنخفض أسعار الفائدة، على الرغم من أن التخفيضات الأولية التي قام بها البنك المركزي الأمريكي تمثل تصويتًا بالثقة على أن التضخم يسير نحو العودة إلى هدفه البالغ 2%، وفقًا لرئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في مدينة كانساس، جيفري شميد.
وقال شميد، في تصريحات القاها:

"إن قرار خفض الفائدة يعكس تزايد الثقة بأن التضخم يسير على مسار يحقق هدف الاحتياطي الفيدرالي البالغ 2%، وهي ثقة تستند جزئيًا إلى دلائل على أن أسواق العمل والمنتجات أصبحت أكثر توازنًا في الأشهر الأخيرة."

وأشار إلى أنه على الرغم من أن التقدم نحو هدف 2% يجعل من المناسب خفض أسعار الفائدة، إلا أنه "لا يزال من غير الواضح إلى أي مدى ستنخفض أسعار الفائدة أو أين ستستقر في النهاية."

لم يعلق شميد، الذي سيكون له حق التصويت في سياسة الفائدة الفيدرالية العام المقبل، على ما إذا كان سيدعم خفضًا بمقدار ربع نقطة مئوية في اجتماع البنك المركزي المقرر يومي 17-18 ديسمبر.

ركزت معظم تصريحاته المعدة على قضايا مثل التغيرات الديموغرافية والإنتاجية، والتي قد تؤثر على السياسة النقدية على المدى الطويل من خلال تغيير الديناميكيات الأساسية للتضخم.

فيما يتعلق بالقضية الحالية المتعلقة بإنفاق الحكومة الفيدرالية، قال شميد إن "العجز المالي الكبير لن يرفع التضخم لأن الاحتياطي الفيدرالي سيقوم بواجبه" للحفاظ على التضخم عند الهدف المحدد بنسبة 2%.

ومع ذلك، أضاف أن ذلك قد يعني "أسعار فائدة مرتفعة بشكل مستمر"، مما يبرز أهمية استقلالية الاحتياطي الفيدرالي في تحديد السياسة النقدية.

وقال: "قد تفضل السلطات السياسية ألا يؤدي العجز إلى ارتفاع أسعار الفائدة، لكن التاريخ أظهر أن هذا التوجه غالبًا ما يؤدي إلى تضخم أعلى."