شريط الأخبار
الرئيس اللبناني: لنقول للعالم إننا جاهزون للسلام وفقا لمبادرة السلام العربية أردوغان: سياسيون إسرائيليون يكررون أوهاما بشأن ما يسمى إسرائيل الكبرى عباس: نطالب المجتمع الدولي بمحاسبة إسرائيل الرئيس الإيراني: لا خيار سوى توحيد الصفوف السيسي: إسرائيل تسعى لتحويل المنطقة لساحة مستباحة السوداني: يجب إخراج الرد العربي الإسلامي من الإدانة إلى الفعل أبو الغيط: السكوت على الإجرام جريمة أمير قطر عن العدوان الاسرائيلي : خبث وغدر الملك في كلمته غاضبة من الدوحة : ردّنا يجب أن يكون واضحاً وحاسماً ورادعاً مختصون : الأردن يواصل تعزيز أسس الديمقراطية عبر دعم العدالة الاجتماعية وتمكين الشباب الخصاونة: الملك حذر كثيرا من انفجار الإقليم بسبب سياسة إسرائيل الصناعة والتجارة: 139 مليون دينار تكلفة تثبيت أسعار الخبز للعام الحالي وزير الأشغال يتفقد الواقع المروري في منطقتي خريبة السوق والجويدة وزير الصحة يطلق من مستشفيات البشير نموذج "رضا المريض" الملك يغادر إلى الدوحة للمشاركة في القمة العربية الإسلامية الطارئة تراجع أسعار المشتقات النفطية عالميًا في الأسبوع الثاني من أيلول بعد ضغوط قضائية.. ماكغريغور يعلن انسحابه من الانتخابات الرئاسية بدء الامتحانات النظرية لطلبة الشامل للدورة الصيفية 2025 طقس معتدل فوق المرتفعات الجبلية والسهول وحارا نسبيًا في مناطق البادية فريدمان يتوسّل إلى ترامب: السلام لأميركا أولاً

تصريحات مفاجئة من الفيدرالي الأمريكي بشأن مستقبل خفض الفائدة

تصريحات مفاجئة من الفيدرالي الأمريكي بشأن مستقبل خفض الفائدة
القلعة نيوز:
لا يزال من غير المؤكد إلى أي مدى يمكن أن تنخفض أسعار الفائدة، على الرغم من أن التخفيضات الأولية التي قام بها البنك المركزي الأمريكي تمثل تصويتًا بالثقة على أن التضخم يسير نحو العودة إلى هدفه البالغ 2%، وفقًا لرئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في مدينة كانساس، جيفري شميد.
وقال شميد، في تصريحات القاها:

"إن قرار خفض الفائدة يعكس تزايد الثقة بأن التضخم يسير على مسار يحقق هدف الاحتياطي الفيدرالي البالغ 2%، وهي ثقة تستند جزئيًا إلى دلائل على أن أسواق العمل والمنتجات أصبحت أكثر توازنًا في الأشهر الأخيرة."

وأشار إلى أنه على الرغم من أن التقدم نحو هدف 2% يجعل من المناسب خفض أسعار الفائدة، إلا أنه "لا يزال من غير الواضح إلى أي مدى ستنخفض أسعار الفائدة أو أين ستستقر في النهاية."

لم يعلق شميد، الذي سيكون له حق التصويت في سياسة الفائدة الفيدرالية العام المقبل، على ما إذا كان سيدعم خفضًا بمقدار ربع نقطة مئوية في اجتماع البنك المركزي المقرر يومي 17-18 ديسمبر.

ركزت معظم تصريحاته المعدة على قضايا مثل التغيرات الديموغرافية والإنتاجية، والتي قد تؤثر على السياسة النقدية على المدى الطويل من خلال تغيير الديناميكيات الأساسية للتضخم.

فيما يتعلق بالقضية الحالية المتعلقة بإنفاق الحكومة الفيدرالية، قال شميد إن "العجز المالي الكبير لن يرفع التضخم لأن الاحتياطي الفيدرالي سيقوم بواجبه" للحفاظ على التضخم عند الهدف المحدد بنسبة 2%.

ومع ذلك، أضاف أن ذلك قد يعني "أسعار فائدة مرتفعة بشكل مستمر"، مما يبرز أهمية استقلالية الاحتياطي الفيدرالي في تحديد السياسة النقدية.

وقال: "قد تفضل السلطات السياسية ألا يؤدي العجز إلى ارتفاع أسعار الفائدة، لكن التاريخ أظهر أن هذا التوجه غالبًا ما يؤدي إلى تضخم أعلى."