شريط الأخبار
بني مصطفى: الأردن من أبرز النماذج في القدرة على التكيّف مع الأزمات الكنيست يصوت على مشروع قانون إعدام الأسرى الفلسطينيين الأربعاء وزير الصحة: مستشفى مادبا الجديد سيحدث نقلة نوعية في الخدمات وزير الثقافة يزور الشاعر حامد المبيضين تقديراً لعطائه واطمئناناً على صحته الأرصاد الجوية: تشرين الأول يسجل يوماً مطرياً واحداً وحرارة معتدلة في اغلب المناطق الرواشدة يفتتح معرض "نافذة على تاريخنا العريق" في الكرك بيان وزارة الخارجية الأمريكية حول مناخ الاستثمار في الاردن ضبط فتاتين سرقتا 100 ألف دينار ومصوغات ذهبية في البلقاء أزمة جديدة تضرب مصر وتهدد أمنها الغذائي إيران.. زلزال بقوة 4.5 درجة يضرب محافظة هرمزكان واقعة مأسوية.. انهيار اللاعبين بعد إعلان وفاة مدربهم أثناء المباراة الثروة السيادي النرويجي يرفض حزمة مكافآت قدرها تريليون دولار مقترحة من "تسلا" لماسك بوتين: روسيا تعرف كيف توحد صفوفها في مواجهة التهديدات بسبب التحكيم.. ميدو يوجه رسالة لوليد صلاح الدين تقرير: غضب ترامب من تقرير تلفزيوني دفعه لتهديد نيجيريا الكنيست الإسرائيلي يصوّت الأربعاء على مشروع "قانون إعدام الأسرى" إعلام: فرنسا تطلب من لبنان توقيف 3 جنرالات من نظام الأسد حتى في البحر .. "إسرائيل" تبحث عن "الهاتف المفقود" الشيباني يعيد دبلوماسيين انشقوا عن نظام الأسد .. واحتفالات بدمشق مهندس احتلال العراق .. وفاة "ديك تشيني" نائب الرئيس الأميركي الأسبق

النائب العليمات: أبناء المفرق يدرسون في كرفانات بينما يدرس اللاجئون بمدارس نموذجية

النائب العليمات: أبناء المفرق يدرسون في كرفانات بينما يدرس اللاجئون بمدارس نموذجية
القلعة نيوز:

- طالب النائب الدكتور أحمد العليمات بضرورة معالجة المشاكل التي نتجت عن اللجوء السوري، لا سيما في محافظة المفرق. وقال العليمات خلال جلسة مجلس النواب، اليوم الاثنين، إن مستشفى المفرق يعاني من ضغط كبير بسبب عدد المراجعين، وأنه بحاجة ماسة للتوسعة والصيانة.

وأشار إلى أن هناك مدارس آيلة للسقوط تشكل خطراً على حياة المعلمين والطلبة، لافتاً إلى التمييز في التعليم حيث يتم تدريس أبناء اللاجئين في مدارس نموذجية، بينما يدرس أبناء قرى المفرق في كرفانات اللاجئين ومساكن أئمة المساجد.

وأضاف العليمات أن المفرق تعاني من شح شديد في المياه، وأن المشكلة تتفاقم باستمرار، إلى جانب ارتفاع نسبة البطالة وانتشار آفة المخدرات وزيادة الجريمة. ودعا الحكومة إلى تنفيذ مشاريع تنموية، توجيه الاستثمارات إلى المنطقة، وحصر التعيينات بأبناء المفرق للحد من التوترات الاجتماعية. كما شدد على ضرورة دعم جامعة آل البيت، واستحداث كلية للزراعة، قائلاً إنه من غير المنطقي أن تكون المفرق "السلة الغذائية الثانية" في الأردن دون أن تضم كلية متخصصة في الزراعة.