شريط الأخبار
الأردن يرسل قافلة مساعدات إلى سوريا الاثنين "الأمن العام": لدينا 17 مركز إصلاح وتأهيل وجميع النزلاء مؤمّنون صحيًا كتائب القسام تنشر فيديو لمحتجزة إسرائيلية في قطاع غزة إدارة بايدن توافق على بيع أسلحة لإسرائيل بقيمة 8 مليارات دولار اشتعال محاور القتال بين الفصائل الموالية لتركيا و«قسد» على أطراف منبج حريق في مكتبة الجامعة الأردنية ولي العهد يعزي بوفاة سمو الاميرة ماجدة رعد قرارات مجلس الوزراء المومني يبرر السماح بتسمية رئيسين لإدارة التلفزيون وبترا: الاستقلالية تدشين كنيسة معموديّة السيّد المسيح في موقع المغطس الجمعة القبض على أردني في اميركا ادعى وجود قنبلة بمركبة يقودها العيسوي يلتقي فعاليات شبابية وثقافية وإعلامية الدفاع السورية تعلن بدء ضم الفصائل المسلحة في البلاد تحت مظلتها بلينكن يبدأ الاثنين من كوريا الجنوبية جولة قبيل نهاية ولاية بايدن وفود أردنية لدراسة الحالة الفنية في مطار دمشق ارتفاع عدد الحاصلين على الجنسية الأردنية من بوابة الاستثمار إلى 531 مستثمرا وزيرة الخارجية الألمانية تنهي جدل "المصافحة" مع الشرع مكافحة الاوبئة: نتابع فيروس الصين ولا داع للهلع الطراونة: فيروس يذكر بانتشار كوفيد 19 59 شهيدا و273 إصابة في غزة خلال يوم

أبو طير: رجال في السلطة الفلسطينية سحبوا أموالهم من بنوك الضفة

أبو طير: رجال في السلطة الفلسطينية سحبوا أموالهم من بنوك الضفة

القلعة نيوز - قال الصحفي والمحلل السياسي ماهر أبو طير إن جزءًا من رجال السلطة الفلسطينية سحبوا أموالهم من بنوك الضفة الغربية.

وأضاف أبو طير، عبر قناة رؤيا: "جزءٌ من رجال السلطة باعوا ممتلكاتهم في الضفة، وجزءٌ آخر قاموا بتهريب أموالهم أو إخراجها من الضفة الغربية".

واعتبر أبو طير أن هذا الأمر ربما يكون استعدادًا لتفكيك السلطة الفلسطينية، أو ما قد تحمله المرحلة القادمة من إنهاء للسلطة.

وبيّن أبو طير، أنه من وجهة نظره، لن تكون السلطة الفلسطينية شريكًا في المرحلة القادمة في أي تسوية سياسية.

وأشار إلى أن الثوابت الإسرائيلية معروفة للجميع، وهي عدم إقامة دولة فلسطينية بأي شكل، ووضع يد إسرائيل على جميع المساحات الفارغة في الضفة.

وقال أبو طير إن عام 2025 هو عام فرض سيادة إسرائيل على الضفة.

وأضاف أن إسرائيل تريد إنهاء السلطة والسيطرة على الأرض في الضفة، ومشكلتها تكمن في حاجتها إلى طرف يدير السكان، سواء كان طرفًا فلسطينيًا بديلًا، أو فرض مخططاتها على الأردن، وهو ما يرفضه الأردن إطلاقًا.