شريط الأخبار
تنكيس الأعلام فوق الوزارات والدوائر الرسمية حدادا على وفاة قداسة البابا فرنسيس المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل وزير الثقافة ينعى الكاتب والناقد غطاس الصويص أبو نضال اللاتفية أوستابينكو تفجر مفاجأة من العيار الثقيل في شتوتغارت الصادرات الزراعية الروسية إلى السعودية تسجل نموا بنحو الربع في 2024 بوتين يشكك في قدرة قادة الاتحاد الأوروبي على تنفيذ تهديداتهم ضد ضيوف احتفالات النصر في موسكو مانشستر سيتي يبلغ برناردو سيلفا بقرار "محبط" بشأن مستقبله مع الفريق الرياض تبدي اهتماما بالإنجازات الروسية الجديدة في مجال علم الوراثة دخان أبيض أو أسود.. كيف يجري اختيار بابا جديد في الكنيسة الكاثوليكية؟ قائد ليفربول يثير الجدل حول مستقبل أرنولد الخشاشنة: لن يتم تطبيق نظام البصمة إلا ضمن معايير واضحة تحمي حقوق الطبيب وتصون كرامته عندما يحكم العالم غبي... الصفدي: وحدتنا الوطنية أقدس من أن يعبث بها أي حاقد أو جاحد وزارة الداخلية تستعرض أبرز إنجازاتها خلال آذار اختتام معسكر القيادة والمسؤولية المجتمعية في عجلون النائب الهميسات يطالب العمل الإسلامي بالانفكاك عن الجماعة مطالبات نيابية بحل حزب جبهة العمل الإسلامي الملك: أحر التعازي للإخوة والأخوات المسيحيين في العالم بوفاة قداسة البابا فرنسيس النواب يشطب كلمة للعرموطي: لا خون في الحكومة ونحن نعرف أين الخون زلزال مالي جديد من قلب الصين

أبو طير: رجال في السلطة الفلسطينية سحبوا أموالهم من بنوك الضفة

أبو طير: رجال في السلطة الفلسطينية سحبوا أموالهم من بنوك الضفة

القلعة نيوز - قال الصحفي والمحلل السياسي ماهر أبو طير إن جزءًا من رجال السلطة الفلسطينية سحبوا أموالهم من بنوك الضفة الغربية.

وأضاف أبو طير، عبر قناة رؤيا: "جزءٌ من رجال السلطة باعوا ممتلكاتهم في الضفة، وجزءٌ آخر قاموا بتهريب أموالهم أو إخراجها من الضفة الغربية".

واعتبر أبو طير أن هذا الأمر ربما يكون استعدادًا لتفكيك السلطة الفلسطينية، أو ما قد تحمله المرحلة القادمة من إنهاء للسلطة.

وبيّن أبو طير، أنه من وجهة نظره، لن تكون السلطة الفلسطينية شريكًا في المرحلة القادمة في أي تسوية سياسية.

وأشار إلى أن الثوابت الإسرائيلية معروفة للجميع، وهي عدم إقامة دولة فلسطينية بأي شكل، ووضع يد إسرائيل على جميع المساحات الفارغة في الضفة.

وقال أبو طير إن عام 2025 هو عام فرض سيادة إسرائيل على الضفة.

وأضاف أن إسرائيل تريد إنهاء السلطة والسيطرة على الأرض في الضفة، ومشكلتها تكمن في حاجتها إلى طرف يدير السكان، سواء كان طرفًا فلسطينيًا بديلًا، أو فرض مخططاتها على الأردن، وهو ما يرفضه الأردن إطلاقًا.