شريط الأخبار
فان سبايسي.. منصة صاعدة بقوة في اقتصاد صناع المحتوى العين عمر العياصرة رئيسًا لمجلس إدارة صحيفة "صدى الشعب" اليومية أيهما أفضل: أونلي فانز أم فان سبايسي؟ "السيارات السياحية": توجه لإدخال مركبات مخصصة لذوي الإعاقة قريبا لافروف يشير لإمكانية إقامة مباراة ودية بين منتخبي روسيا والولايات المتحدة أتوجه بهذا المقال من قلبٍ صادقٍ إلى دولة جعفر حسان الذي يحمل همّ هذا الوطن ويسعى لنهضته: واحمل بين السطور الأمل في إمكانية أن يحرك هذا المقال المياه الراكدة . خبر للحوامل... هذه المشروبات تزيد خطر الإصابة بسكري الحمل غوغل تواجه دعوى احتكار جديدة طبيبة تفجر مفاجأة عن حقيقة شعر القطط التي تسبب العقم المنتخبات المتأهلة لكأس العالم 2026 من المناعة إلى العظام... هكذا تحافظ الخضراوات على صحتك "فرسان الطبيعة" يختتم مرحلته الرابعة بأنشطة بيئية مميزة في عجلون توضيح هام من الدخل والمبيعات: أرباح صناديق الاستثمار المشترك من الأسهم وحصص الشركات لا تخضع لضريبة الدخل الحكومة تخضع الدخل المتأتي من صناديق الاستثمار المشترك لضريبة الدخل سابقة طبية في النديم الحكومي .. عملية جراحية بالرئة لفتى 14 عاما 17 مليون دولار سنوياً لبرنامج التغذية المدرسية في الأردن الدخل والمبيعات: أرباح صناديق الاستثمار المشترك من الأسهم وحصص الشركات لا تخضع للضريبة في سن 82 عاما.. حارس إيطالي يتدرب للعودة إلى الملاعب سوريا.. انفجارات ضخمة تهز حمص جراء غارة إسرائيلية استهدفت منشأة كبرى طقس معتدل الحرارة في أغلب المناطق وحارًا في الأغوار والبحر الميت

بلا معارك .. الجيش السوداني يستعيد ثاني أكبر المدن في البلاد

بلا معارك .. الجيش السوداني يستعيد ثاني أكبر المدن في البلاد
القلعة نيوز- دخل الجيش السوداني والمجموعات المسلحة المتحالفة معه، السبت، إلى مدينة ود مدني عاصمة ولاية الجزيرة في وسط السودان التي ظلت تحت سيطرة قوات الدعم السريع منذ أكثر من عام.

ولم تسجل أي معارك بين الطرفين داخل المدينة وسط تقارير تحدثت عن انسحاب قوات الدعم السريع قبل عدة أيام من المدينة التي تعتبر ثاني أكبر مدن البلاد وإحدى مراكز الثقل الاقتصادي والسكاني وتتوسط مشروع الجزيرة الذي يعد أكبر مشروع زراعي في البلاد.

وقال الناطق الرسمي باسم الجيش في بيان إن قوات الجيش تعمل حاليا على "نظافة المدينة"، في حين لم يصدر تعليق رسمي من قبل قوات الدعم السريع.

ومنذ اندلاع القتال بين الجيش وقوات الدعم السريع في منتصف أبريل ظلت المعارك بين الجانبين تشهد تطورات متلاحقة وتبادلا في السيطرة على المدن والمناطق المهمة.

وفي حين يسيطر الجيش على ولايات البحر الأحمر وكسلا والقضارف والشمالية وسنار بالكامل وعلى نحو 90 في المئة من ولاية نهر النيل، يبسط الدعم السريع سيطرته على 6 ولايات ويتقاسم الطرفان السيطرة على العاصمة الخرطوم وولايات الجزيرة والنيل الأبيض وكردفان.

وفي ظل غياب الحلول السلمية للأزمة تتفاقم الأوضاع الإنسانية بشكل كبير حيث أدت الحرب إلى تشريد نحو 15 مليون وقتل أكثر من 150 ألفا بحسب المبعوث الأميركي للسودان توم بيريللو، كما تسببت في دمار واسع في البنيات التحتية وخسائر اقتصادية قدرت بمئات المليارات من الدولارات.

ويعيش النازحون والعالقون في مناطق القتال أوضاعا مأساوية في ظل انتشار الجوع ومحاصرته أكثر من 25 مليون من سكان البلاد البالغ عددهم 48 مليون نسمة والذين فقد أكثر من 60 في المئة منهم مصادر دخلهم.

سكاي نيوز