شريط الأخبار
الحنيطي يلتقي قائد قوات الدفاع الباكستانية في إسلام آباد سوريا.. قصف جوي جديد على مستودعات أسلحة ومخدرات في السويداء مظلوم عبدي: تم التوصل إلى تفاهم مشترك مع دمشق فيما يخص دمج القوى العسكرية ما هو جبل باشان الذي استخدمه الهجري بدل السويداء ؟ إعلام عبري: "الإسرائيلي" تحول إلى شخصية غير مرغوب فيها مصدر عسكري إسرائيلي: سنضطر لمواجهة إيران إذا لم توقفها أميركا الجيش الإسرائيلي يقول إنه قتل عضوا في فيلق القدس الإيراني بلبنان الداخلية السورية: القبض على قيادي ثان في داعش بريف دمشق تحقيق: جنرالات الأسد يرفضون التقاعد ويخططون لتمرد سينفذه 168 ألف مقاتل الأردن استورد نحو 300 ألف برميل نفط من العراق الشهر الماضي ورقة سياسات: 3 سيناريوهات لتطور مشروع مدينة عمرة قوات الاحتلال تطلق الرصاص باتجاه مدنيين سوريين بريف القنيطرة الجنوبي ويتكوف أبلغ الوسطاء أن المرحلة الثانية ستبدأ في يناير وسط أجواء حزينة.. المسيحيون في قطاع غزة يحتفلون بالعيد مصر تدفع بأضخم قوافلها لغزة.. 5900 طن إغاثة تدخل القطاع مستشار الرئيس السوري: الخيارات ضاقت مع قوات سوريا الديمقراطية بتهنئة المسيحيين .. الوزيران السابقان عربيات وداوود يُحرجان دعاة الكراهية ويعيدان تصويب البوصلة الدينية والوطنية نقيب الألبسة: استعدادات كبيرة لموسم كأس العالم عبر تصميمات مبتكرة لمنتخب النشامى نعيمات وعلوان والتعمري ضمن قائمة فوربس الشرق الأوسط 30تحت 30 لعام 2025 مدير تنشيط السياحة: أعياد الميلاد تمثل صورة حضارية مشرقة للعيش المشترك والوئام الديني

مسلح يغتال قاضيين أمام المحكمة العليا في طهران

مسلح يغتال قاضيين أمام المحكمة العليا في طهران
القلعة نيوز - استيقظت العاصمة طهران اليوم السبت، على حادث مروع. إذ قتل قاضيان أمام المحكمة العليا.

وفي التفاصيل، تعرض ثلاثة قضاة من المحكمة العليا لهجوم مسلح بالرصاص الحي في طهران، ما أسفر عن مقتل اثنين (محمد مقيسه وعلي رازيني) وإصابة الثالث (قاضي ميري) بجروح، وفق ما أفادت وكالة أنباء "فارس".

فيما أقدم المهاجم بعد تنفيذ عملية إطلاق النار، على الانتحار.

ووقع الحادث أمام قصر العدل في ساحة الأرك، حيث أطلق المهاجم النار على القضاة بشكل مباشر.

من جهتها، فتحت السلطات تحقيقًا فوريًا في الحادث لتحديد دوافع المهاجم وخلفياته.

بينما لم تعلن حتى الآن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم.

قاض مثير للجدل
في حين تبين أن أحد القتيلين هو القاضي محمد مقيسه، الذي كان رئيس الفرع 28 من المحكمة الثورية، وأحد الشخصيات المثيرة للجدل في النظام القضائي الإيراني.

إذ لعب دورًا بارزًا في محاكمة المعارضين السياسيين، خاصة خلال احتجاجات ما بعد الانتخابات الرئاسية لعام 2009.

كما أصدر العديد من الأحكام الصارمة، بما في ذلك عقوبات بالإعدام وأحكام بالسجن طويلة الأمد ضد نشطاء سياسيين، وصحفيين، وأعضاء الأقليات الدينية.

كذلك تعرض مقيسه لعقوبات دولية من قبل الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وكندا لدوره في انتهاكات حقوق الإنسان وإصدار أحكام اعتُبرت غير عادلة.