![مسؤول أممي يرافق القافلات الإنسانية إلى قطاع غزة](/assets/2025-02-06/images/393246_1_1738873179.jpeg)
وأشار فليتتشر إلى أن أكثر من عشرة آلاف شاحنة مساعدات دخلت غزة منذ وقف إطلاق النار، محملة بمساعدات منقذة للحياة، تشمل الغذاء والدواء والخيام، لافتا إلى أنه قام بجولة في مستشفى الشفاء في مدينة غزة ومستشفى العودة في جباليا شمالي القطاع، والتقى بالمرضى والموظفين والإدارة.
وأضاف، أنه تحدث إلى الناجين والعائدين في جباليا، الذين يحاولون إعادة بناء حياتهم وسط الأنقاض، كما زار بئر المياه الوحيد العامل في محافظة شمال غزة، والذي تديره وكالة الأونروا والبئر يعتبر شريان حياة للمياه النظيفة، بالنظر إلى الدمار الشامل للبنية التحتية للمياه في غزة.
إلى ذلك، أفاد مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية (الاوتشا) بأن عمليات الاحتلال الإسرائيلية تكثفت في جنين وطولكرم وطوباس، مما يقيد بشدة وصول الفلسطينيين إلى المساعدات الأساسية، "بما في ذلك المياه والغذاء والأدوية والإمدادات للأطفال الرضع".
بدوره، قال نائب المتحدث باسم الأمم المتحدة، فرحان حق إن قوات الاحتلال في مخيم الفارعة للاجئين في محافظة طوباس منذ خمسة أيام متتالية، حيث فرضت حظر تجول، ومنعت السكان من مغادرة منازلهم. كما قامت بتجريف الطرق وإتلاف شبكات المياه، مما أجبر السكان على الاعتماد على جمع مياه الأمطار.
وأشار فليتتشر إلى أن أكثر من عشرة آلاف شاحنة مساعدات دخلت غزة منذ وقف إطلاق النار، محملة بمساعدات منقذة للحياة، تشمل الغذاء والدواء والخيام، لافتا إلى أنه قام بجولة في مستشفى الشفاء في مدينة غزة ومستشفى العودة في جباليا شمالي القطاع، والتقى بالمرضى والموظفين والإدارة.
وأضاف، أنه تحدث إلى الناجين والعائدين في جباليا، الذين يحاولون إعادة بناء حياتهم وسط الأنقاض، كما زار بئر المياه الوحيد العامل في محافظة شمال غزة، والذي تديره وكالة الأونروا والبئر يعتبر شريان حياة للمياه النظيفة، بالنظر إلى الدمار الشامل للبنية التحتية للمياه في غزة.
إلى ذلك، أفاد مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية (الاوتشا) بأن عمليات الاحتلال الإسرائيلية تكثفت في جنين وطولكرم وطوباس، مما يقيد بشدة وصول الفلسطينيين إلى المساعدات الأساسية، "بما في ذلك المياه والغذاء والأدوية والإمدادات للأطفال الرضع".
بدوره، قال نائب المتحدث باسم الأمم المتحدة، فرحان حق إن قوات الاحتلال في مخيم الفارعة للاجئين في محافظة طوباس منذ خمسة أيام متتالية، حيث فرضت حظر تجول، ومنعت السكان من مغادرة منازلهم. كما قامت بتجريف الطرق وإتلاف شبكات المياه، مما أجبر السكان على الاعتماد على جمع مياه الأمطار.