شريط الأخبار
الصفدي وحسين يجريان مباحثات موسعة "الملكية لشؤون القدس": الاحتلال يقتل ملامح الفرح بعيد الفصح المجيد غزة: 44 شهيدا و 145 مصابا بغزة في 24 ساعة الجمارك تحبط تهريب كمية كبيرة من "كروزات" السجائر وزارة الاقتصاد الرقمي: نحرص على ضمان كفاءة وموثوقية الخدمات الحكومية الرقمية بني مصطفى تتفقد التنمية الاجتماعية وصندوق المعونة في مادبا وناعور رئيس الوزراء يشيد بتخصيص شركة البوتاس 30 مليون دينار على مدى 3 سنوات لمشروع المسؤولية المجتمعية طقس دافئ اليوم ومنخفض خمسيني الثلاثاء سفير الصين لدى واشنطن يدعو إلى إنهاء الحرب التجارية ويؤكد أن بلاده جاهزة للرد الهروب الكبير.. أثرياء أميركا يلجأون إلى الحسابات المصرفية في هذه الدولة! بقيادة ميسي.. إنتر ميامي يخطف فوزا ثمينا أمام كولومبوس الفِراسة في الرجال.. حين تُقرأ النوايا قبل أن تُكشف الأقنعة بريد إلكتروني "مخادع" باسم غوغل يقع فيه الجميع! غوغل تطلق أداة فيديو بالذكاء الاصطناعي تفسير رؤية الأسنان المكسورة في المنام "الإدارة المحلية": دراسة استحداث وتطوير طرق ومشاريع سياحية في عجلون عيد الفصح المجيد ... دعوة للتمسك بالمحبة والسلام والعدالة رئاسة الوزراء تهنئ المسيحيين بعيد الفصح لجان و كتل نيابية تعقد اجتماعات مختلفة في دارة النواب الاحد وصفة "اللازانيا" على الطريقة المكسيكية

اختتام ورشة حول تحديد الاولويات الوطنية للقضايا الأسرية

اختتام ورشة حول تحديد الاولويات الوطنية للقضايا الأسرية

القلعة نيوز- اختتم المجلس الوطني لشؤون الأسرة وبرنامج "شامل" الذي تنفذه مؤسسة مسارات التنمية بتمويل من الحكومة البريطانية، اليوم السبت، ورشة عمل استمرت ثلاثة أيام، وذلك حول السياسات القائمة على الأدلة بهدف تحديد أولويات وطنية للقضايا الأسرية وتعزيز التعاون بين الباحثين وصناع القرار، لضمان تحقيق الاستقرار والرفاه لأفراد الأسرة الأردنية.

وقال مساعد الأمين العام للمجلس الوطني لشؤون الأسرة محمد الزعبي، إن هذه الورشة جاءت كأحد مخرجات مشروع "دعم السياسات القائمة على الأدلة من خلال بناء القدرات"، الذي ينفذه المجلس بالتعاون مع برنامج شامل في إطار مذكرة التفاهم الموقعة بين الطرفين ، لتطوير خطة عمل مستندة إلى تقرير "أحوال الأسرة الأردنية الثالث" ومؤشراته، والذي أعده المجلس في عام 2024 لرصد احوال الأسرة الأردنية من النواحي الصحية، الديموغرافية، التعليمية، الاجتماعية والاقتصادية.
وتضمنت الورشة التي استهدفت 35 عضوا من اللجنة الفنية، والذين يمثلون مختلف المؤسسات الحكومية وغير الحكومية والجامعات، عرضًا لأبرز المفاهيم المتعلقة بالسياسات القائمة على الأدلة وأسباب ضرورتها ، كما تم عرض أهم التجارب الدولية في هذا المجال، مع تسليط الضوء على أبرز المؤشرات الدولية والوطنية.
إلى ذلك، تناولت الورشة دور مؤسسات المجتمع المدني والأكاديميين في تحديد ودعم الأولويات البحثية والسياسات الوطنية، مع عرض الخطوات القادمة وخارطة الطريق لتنفيذها.
--(بترا)