
ووفق مصادر ، فإنّ عددًا من الأعضاء قدموا استقالاتهم احتجاجًا على ما حدث مع زيادين، حيث اعتبروا أنه غير سياسي وفردي.
وطالب الأعضاء، بتوضيح سبب الإحالة، والمخالفة التي ارتكبها زيادين.
وأعلن عضو الهيئة العامة أحمد العناسوة، استقالته من الحزب تضامنًا مع زيادين، فقرار الاحالة، كان سريعًا دون تصويت المجلس المركزي، ولأسباب خاصة، رابطًا عودته عن الاستقالة بالتراجع عن قرار الإحالة الذي وصفه بالتعسفي.
كما أعلن المحامي ناجي قطيشات استقالته كذلك، فلم يعد يمثله ولا يود الاستمرار بحزب يتصرف كجمعية خيرية.
واتفق معهما عضو الحزب خالد بطارسة أيضًا بإعلان استقالته اذا استمر القرار بحق زيادين، معتبرًا أنه تصفية حسابات وليس عملًا سياسيًا ومضحكًا، متسائلًا هل يعقل ان لا يعلم رئيس المجلس المركزي و الأعضاء بهكذا قرار؟
أما رئيس المجلس المركزي، سمير عويس، فقال إنّ الإحالة إلى المحكمة الحزبية ولو انها من صلاحيات المجلس المركزي او المكتب التنفيذي بالنظام الأساسي إلا ان مثل هذا القرار يجب ان يكون الملاذ الأخير لحل نزاع رئيسي مع عضو او اعضاء يجب أن يسبقه تشاور مع القيادات الأخرى ومحاولات التصويب والإمهال.
ويرى عويس أنّ القرار مفاجئ ويجب ان يكون له اسباب كبيرة حتى لا يتم توجيه الاتهامات ونشر مشاكل الحزب واتهامه بإقصاء من يختلفون مع الأكثرية فهو يحتاج إلى الكثير من التفسير.
أما عضو المجلس المركزي احمد جعيتم،، يعتقد أنّ الإحالة تصرفات غير سياسية لا تليق بحزب اصبح يدار من شخص و لا حضور له مستغربًا من تصرفات الامين العام، الدي اعتقد سياسيا فقد الكثير بهكذا تصرفات.
بينما أوضح عضو المجلس المركزي اسامة الصغير أنذ القرار مضحك للغاية بحق رمز من رموز الحزب، مشيرًا إلى انّ الواقع يقول أن الحزب ليس على الساحة أصلًا وموجود ليحضر ندوات التصوير، ولا يملك لجانًا او فروعًا أو برامج او جناحًا شبابًا ويتضح من طريقة اخراج الاعضاء ان الحزب انهار.
وبين صغير أنه لن يقدم استقالته حتى لا يتحمس المدير ويطرده من المجموعة، بل سيجمع تواقيع 60 شاب ويقدمها رسميًا. الآن حتى لا يتحمس الأخ حمادة و يطردني من
بينما تساء رئيس فرع عمان الثانية، أيمن قضماني عن منطقية استهداف رمز في الحزب، وأحد أهم اسباب بقاء لون الحزب على الساحة، مشيرًا إلى أنّ هذه ليست سياسة، بل إهانة لكل عضو.
المصدر : عمون
ووفق مصادر ، فإنّ عددًا من الأعضاء قدموا استقالاتهم احتجاجًا على ما حدث مع زيادين، حيث اعتبروا أنه غير سياسي وفردي.
وطالب الأعضاء، بتوضيح سبب الإحالة، والمخالفة التي ارتكبها زيادين.
وأعلن عضو الهيئة العامة أحمد العناسوة، استقالته من الحزب تضامنًا مع زيادين، فقرار الاحالة، كان سريعًا دون تصويت المجلس المركزي، ولأسباب خاصة، رابطًا عودته عن الاستقالة بالتراجع عن قرار الإحالة الذي وصفه بالتعسفي.
كما أعلن المحامي ناجي قطيشات استقالته كذلك، فلم يعد يمثله ولا يود الاستمرار بحزب يتصرف كجمعية خيرية.
واتفق معهما عضو الحزب خالد بطارسة أيضًا بإعلان استقالته اذا استمر القرار بحق زيادين، معتبرًا أنه تصفية حسابات وليس عملًا سياسيًا ومضحكًا، متسائلًا هل يعقل ان لا يعلم رئيس المجلس المركزي و الأعضاء بهكذا قرار؟
أما رئيس المجلس المركزي، سمير عويس، فقال إنّ الإحالة إلى المحكمة الحزبية ولو انها من صلاحيات المجلس المركزي او المكتب التنفيذي بالنظام الأساسي إلا ان مثل هذا القرار يجب ان يكون الملاذ الأخير لحل نزاع رئيسي مع عضو او اعضاء يجب أن يسبقه تشاور مع القيادات الأخرى ومحاولات التصويب والإمهال.
ويرى عويس أنّ القرار مفاجئ ويجب ان يكون له اسباب كبيرة حتى لا يتم توجيه الاتهامات ونشر مشاكل الحزب واتهامه بإقصاء من يختلفون مع الأكثرية فهو يحتاج إلى الكثير من التفسير.
أما عضو المجلس المركزي احمد جعيتم،، يعتقد أنّ الإحالة تصرفات غير سياسية لا تليق بحزب اصبح يدار من شخص و لا حضور له مستغربًا من تصرفات الامين العام، الدي اعتقد سياسيا فقد الكثير بهكذا تصرفات.
بينما أوضح عضو المجلس المركزي اسامة الصغير أنذ القرار مضحك للغاية بحق رمز من رموز الحزب، مشيرًا إلى انّ الواقع يقول أن الحزب ليس على الساحة أصلًا وموجود ليحضر ندوات التصوير، ولا يملك لجانًا او فروعًا أو برامج او جناحًا شبابًا ويتضح من طريقة اخراج الاعضاء ان الحزب انهار.
وبين صغير أنه لن يقدم استقالته حتى لا يتحمس المدير ويطرده من المجموعة، بل سيجمع تواقيع 60 شاب ويقدمها رسميًا. الآن حتى لا يتحمس الأخ حمادة و يطردني من
بينما تساء رئيس فرع عمان الثانية، أيمن قضماني عن منطقية استهداف رمز في الحزب، وأحد أهم اسباب بقاء لون الحزب على الساحة، مشيرًا إلى أنّ هذه ليست سياسة، بل إهانة لكل عضو.
المصدر : عمون