شريط الأخبار
إدارة منصة RYS تكتب : الزميل حمزة الشوابكة داعم وطني يجسد رؤية الملك وولي العهد في تمكين الشباب مدرب النشامى: الإنجاز تحقق بدعم الجميع والقادم أفضل علوان: سنُفرح الجماهير الأردنية في المرحلة المقبلة الشيخ فيصل الحمود يشيد بذكرى الثورة العربية الكبرى ويوم الجيش خبير يوضح أسباب ظهور خيوط دخان في سماء الأردن العراق يفوز على الأردن بهدف دون رد اللواء الحنيطي يتسلم وسام "الشمس المشرقة" من إمبراطور اليابان المنتخب الوطني يخسر أمام نظيره العراقي بهدف دون مقابل يوم الجيش والثورة العربية الكبرى والجلوس الملكي .. المتقاعدون ما زالوا على العهد والوعد الملك والملكة يصلان إلى الملعب لمؤازرة المنتخب الوطني لكرة القدم ولي العهد والأمير هاشم في ستاد عمّان لمؤازرة النشامى أمام العراق الدرونز تزين سماء عمّان بصور الملك وولي العهد نهاية الشوط الأول من لقاء النشامى وأسود الرافدين بالتعادل بلا أهداف تشكيلة النشامى لمواجهة نظيره العراقي وزير الثقافة يرفع للملك برقية تهنئة بمناسبة الثورة العربية ويوم الجيش رئيس الوزراء يهنئ : كل عام وحملة الشعار الأغلى بخير 13 موقعا لشاشات عرض تبث مباراة المنتخب الوطني مع العراق الملك يرعى في صرح الشهيد احتفال الجيش العربي بالمناسبات الوطنية الملك والرئيس اللبناني يعقدان مباحثات في قصر بسمان ولي العهد قبيل مباراة "النشامى" والمنتخب العراقي الشقيق: ثقتنا بكم

أم الوزراء: الحسين زارني 3 مرات في عام واحد

أم الوزراء: الحسين زارني 3 مرات في عام واحد
القلعة نيوز:
استذكرت المربية والكاتبة هيفاء البشير، تفاصيل يوم رحيل زوجها الدكتور محمد البشير، في حادث الطائرة الشهير مع الراحلة الملكة علياء الحسين.

وقالت البشير، التي تعرف بـ "أم الوزراء" في حديثها لبرنامج المسافة صفر الذي يقدمه الزميل سمير الحياري عبر راديو نون، إنّ زوجها الشهيد كان في رحلة إلى الولايات المتحدة ضمن وفد رسمي، وسبق الوفد في عودته إلى الوطن، واستدعته الراحلة الملكة علياء لزيارة تفقدية في الطفيلة، فودعته من شرفة منزلهما في الشميساني.

وبينت أنّ ذلك اليوم شهد الكثير من الاتصالات الواردة إلى هاتف المنزل وحاول العديد معرفة الخبر والتأكد منه بطريقة غير مباشرة، حتى عرفت زوجة الشهيد النبأ بعد إعلان الراحل الحسين عن حادث الطائرة واستشهاد كل من فيها من ضمنهم الملكة علياء وزوجها فيها.

حملت البشير بعد ذلك مسؤولية الأب والأم، وحظيت برعاية الراحل الحسين بعد استشهاد زوجها، فقد زارها 3 مرات في المنزل خلال السنة الاولى من حادث الطائرة، وقال لها "اطلبي تجابي" الّا أنها اكتفت برعايته المعنوية ولم تطلب شيئًا غير ذلك.

وجهت عملها بعد ذلك إلى التطوع والعمل الخيري، مشيرةً إلى أنّ ذلك لا يعطى وإنما ينتزع فالعمل الخيري يجب أن يكون مؤسسيًا منظمًا حتى ينعكس إيجابًا على المجتمع.