شريط الأخبار
محلل سياسي: استطلاع الـ200 يوم لحكومة حسان يعتبر منعرجا مهما في الرضا عن الحكومات العين داودية يلتقي رئيس مجلس الشعب الصومالي في الجزائر الرياحي يكتب : " مصطفى الرواشدة " وزير استثنائي ، ثقافة متقدمة قوامه العلم والمعرفة والقدرة على التحليل والاستشراف الأمن العام : فرق بحث وإنقاذ في إقليم الجنوب تتعامل مع حادثتين فقدان أشخاص في الحسا والشوبك الرواشدة يلتقي رئيس اتحاد الناشرين الأردنيين المنطقة العسكرية الشرقية تحبط عملية تسلل وتهريب ضمن منطقة مسؤوليتها وزير الشباب يوعز بفتح بيوت الشباب التابعة للوزارة في محافظات الجنوب وزير الثقافة يزور الفنان ربيع شهاب ويطمئن على صحته النائب البدادوة يحسم أزمة شاحنات الفوسفات العالقة منذ خمس سنوات مشروع قانون يقلل اللجوء إلى الحبس في القضايا الشرعية السيرة الذاتية لأمين عام وزارة الثقافة الدكتور نضال العياصرة / تفاصيل محافظ العقبة : إجلاء 13 سائحا واثنين من طواقم قارب جنح في خليج العقبة أمينان عامان جديدان: العياصرة للثقافة والشريدة للجمعيات السفير العضايلة يلتقي فريق جوردان رايدرز في زيارته لمصر البورصات والجرعات المجانيه... البورصات والجرعات المجانيه... صلاح لتعزيز رقمه التاريخي.. التشكيلة الأساسية لمواجهة تشيلسي وليفربول "بلومبرغ": "شل" تدرس إمكانية الاستحواذ على "بي بي" ترامب يستبعد ترشحه لولاية ثالثة في 2028 ويؤكد تركيزه على "أربع سنوات رائعة" من يحسم لقب "الليغا"؟.. ترتيب الدوري الإسباني قبل موقعة برشلونة وريال مدريد

قائد الحرس الثوري الإيراني: مستعدون لأي حرب

قائد الحرس الثوري الإيراني: مستعدون لأي حرب
القلعة نيوز:
أكد قائد الحرس الثوري الإيراني حسين سلامي، السبت، أن بلاده "مستعدة لأي حرب، ولكننا لن نكون من يبدأها".
ونقلت وكالة الأنباء "تسنيم" عن سلامي قوله خلال اجتماع مع قادة ومديري مقر القيادة العامة للحرس الثوري: "لقد تراكمت لدينا قوة عظيمة. إذا أراد العدو أن يفتح أيدينا المغلقة ليرى حقيقة قوتنا، فنحن مستعدون".
وتابع: "لقد تعلمنا صيغ التغلب على العدو ولن نتراجع خطوة واحدة عنها ويمكننا الوصول إلى العدو واستهدافه، ومستعدون لإظهار قدراتنا الحقيقية".
وأبرز قائد الحرس الثوري الإيراني أن ما يعرف باسم (جبهة المقاومة) "لم تستخدم بعد كامل قدراتها في الميدان، لكن إذا تقرر إطلاق اليد، فإن اتساع ونيران الحرب ستكون أبعد من تصور العدو".
ويأتي حديث سلامي في الوقت الذي رجحت فيه تحليلات عن اقتراب تنفيذ ضربات مشتركة بين أميركا وإسرائيل على المنشآت النووية الإيرانية.
والتحركات العسكرية الأخيرة، بما في ذلك إرسال حاملة طائرات ثانية إلى منطقة الشرق الأوسط من قبل وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون"، تُعد بمثابة إشارة قوية من واشنطن إلى استعدادها لرد قاس على إيران.
وكان مسؤولو البنتاغون أكدوا أن الولايات المتحدة مستعدة لتفعيل "إجراءات حاسمة" إذا ما هددت إيران أو وكلاؤها في المنطقة مصالحها.