شريط الأخبار
الشيخ هيثم السرحان لرجال المخابرات العامه : عاشت الايادي الشريفه والهامات الوطنيه ملتقى وديوان عشائر النعيم في الشمال : عمل بطولي يملؤه العز والكرامة لجهاز المخابرات العامة العين القلاب : تنظيم ظلالي يتزين بعباءة الدين الإسلامي وتحية عز لجهاز المخابرات العامة عشائر بني خالد : الأردن عصي على كل خائن جبان بجهود دائرة المخابرات العامة النائب الشبيب لـ "جهاز المخابرات العامة" : اضربوا كل عنق يتطاول على الأردن ونحن معكم بيان صادر عن قبيلة النعيمات في البادية الجنوبيه محافظة معان ..تحية مقدسة لفرسان الحق خلية أخوانية لتصنيع الصواريخ .. تدريبات في لبنان ومخرطة في الزرقاء ومستودع بعمّان التلفزيون الأردني يعرض تقريراً مصوراً لخلية تصنيع الصواريخ عاجل : قبيلة الحجايا في بيان لها .. الأردن عصي على كل المؤامرات وجيشنا وأمننا بالمرصاد لكل من يريد شرا به "عشائر البادية الشمالية "تدين المخططات الأرهابية وتشيد بجهود "فرسان الحق "جهاز المخابرات العامة وزير الاتصال الحكومي يكشف تفاصيل مخططات كانت تهدف إلى المساس بالأمن الوطني وإثارة الفوضى داخل المملكة. الرواشدة: " العلم الأردني" يسكن وجدان كل أردني ورمزيتة وطنية راسخة فعاليات رسمية وشعبية في المفرق تعبر عن الرمزية العالية والكبيرة للعلم الأردني السفير الإندونيسي: لقاء الملك ورئيس إندونيسيا علامة بارزة في شراكة طويلة الأمد "الخارجية" تتسلم نسخة من أوراق اعتماد السفير المكسيكي عاجل: المخابرات العامة تحبط مخططات كانت تهدف إلى المساس بالأمن الوطني الجمارك: إحباط محاولة تهريب 650 كيلو حشيش عبر جسر الملك حسين مشاكل النوم خلال الحمل وحلول بسيطة لنوم أفضل كنعان: العلم الأردني عنوان التضحيات والنهج المدافع عن الوطن والأمة تطبيق عقوبة الإسوارة الإلكترونية على 17 حالة في آذار

التربية تكشف تفاصيل وموعد صدور جدول امتحانات التوجيهي لمواليد 2007 و2008

التربية تكشف تفاصيل وموعد صدور جدول امتحانات التوجيهي لمواليد 2007 و2008
القلعة نيوز:
قال الدكتور محمد شحادة، مدير إدارة الامتحانات في وزارة التربية والتعليم، إن العام الحالي يشهد تقدم جيلين من الطلبة لامتحان الثانوية العامة في الأردن، وهم طلبة مواليد 2007 و2008، وذلك ضمن نظامين مختلفين.

وأوضح شحادة عبر فضائية رؤيا، أن طلبة مواليد 2007 يتقدمون للامتحان وفق النظام القديم، فيما يتقدم طلبة مواليد 2008 وفق النظام الجديد القائم على سنتين دراسيتين، حيث يخضعون في السنة الأولى لامتحانات الثقافة العامة المشتركة، وفي السنة الثانية لامتحانات مواد التخصص، بهدف تخفيف العبء الدراسي عن الطلبة.

وأشار إلى أنه لن يكون هناك تزامن بين امتحانات الجيلين نظراً للعدد الكبير من الطلبة، والذي يقترب من 350 ألف طالب بين الصفين الحادي عشر والثاني عشر وطلبة الدراسة الخاصة.وأضاف شحادة أنه سيتم الإعلان عن برنامج امتحانات طلبة جيل 2008 خلال الأسبوع الحالي، حيث تبدأ الامتحانات في 31 تموز وتستمر حتى نهاية الأسبوع الأول من شهر آب 2025.

وأكد أن الوزارة ستعقد دورة تكميلية خلال عطلة الشتاء، في نهاية كانون الأول وبداية كانون الثاني، تتيح للطلبة رفع معدلاتهم أو إعادة المواد التي أخفقوا فيها.

وبيّن أن طلبة النظام الجديد سيتمكنون من إعادة أي مادة من مواد السنة الأولى خلال شتاء السنة الثانية، ومن لم يتمكن من اجتياز أي مادة في السنة الثانية أو يرغب في تحسين معدله، يمكنه التقدم للدورة التكميلية التالية، كما هو معمول به حالياً.وأشار شحادة إلى أن جميع امتحانات طلبة النظام الجديد ستعقد في جلسة واحدة، وسيتم احتساب 30% من المعدل العام من مواد الثقافة العامة التي تقدم في السنة الأولى، و70% من مواد التخصص في السنة الثانية.

توزيع العلامات
التربية الإسلامية: 6% من المعدل، النهاية العظمى 60 علامة.تاريخ الأردن: 4%، النهاية العظمى 40 علامة.اللغة الإنجليزية: 10%، النهاية العظمى 100 علامة.اللغة العربية: 10%، النهاية العظمى 100 علامة.مباحث التخصص الأربعة: 17.5% لكل منها، النهاية العظمى 175 علامة لكل مبحث.على أن يكون المجموع العام قدره 1000 علامة.

وفيما يخص أتمتة امتحان الثانوية العامة، قال شحادة إن الوزارة قطعت شوطاً كبيراً في هذا المشروع، حيث تم تجهيز أكثر من ألف مختبر حاسوب لعقد الامتحانات إلكترونياً، وتم العمل على إعداد بنوك الأسئلة، إلا أن توقف التمويل الأمريكي أدى إلى تأخير غير متوقع، مما حال دون تنفيذ تدريب الطلبة على النظام الإلكتروني.وبناء على ذلك، ستُعقد امتحانات الثانوية العامة لطلبة الحادي عشر ورقياً هذا العام.

وستكون أسئلة مبحثي التربية الإسلامية وتاريخ الأردن بالكامل اختياراً من متعدد، بينما ستتضمن امتحانات اللغة العربية واللغة الإنجليزية أسئلة كتابية بنسبة 30%. وتحدد مدة الامتحان ساعتين لمباحث اللغة العربية والإنجليزية، وساعة وربع للتربية الإسلامية وتاريخ الأردن.وختم شحادة بالتأكيد على أن النظام الجديد قابل للتحسين والتطوير، وذلك استناداً إلى التغذية الراجعة من الميدان التربوي.