شريط الأخبار
الأعيان يقر صيغة الرد على خطاب العرش الأردن يرسخ مكانته مركزا إقليميا لصناعة الألعاب الإلكترونية هيئة الإعلام تعمم بحظر النشر بقضية موظف دائرة الآثار العامة النائب الرياطي يسال رئيس الوزراء عن نقل مدربي محطات المعرفة الاميرة أية بنت فيصل تحضر مباراة كرة الطائرة بين الأردن وهونغ كونغ في بطولة آسيا للناشئات ( صور ) الهيئة الخيرية الأردنية توزع وجبات طعام ساخنة و1000 طرد غذائي في قطاع غزة منتدى التواصل الحكومي يستضيف أمين عام وزارة التربية والتعليم السلط وكفرنجة يلتقيان الثلاثاء في نهائي كأس الأردن لكرة اليد البطاطا والخيار بـ25 قرش في السوق المركزي اليوم أعمال صيانة وتخطيط على طريق العدسية–ناعور باتجاه الشونة وتنبيهات للسائقين ارتفاع أصول صندوق استثمار الضمان إلى 18 مليار دينار بنمو 1.7 مليار خلال 2025 تحويل مستحقات معلمي التعليم الإضافي والمسائي والمخيمات ورياض الأطفال للبنوك ارتفاع أسعار الذهب في الأردن 40 قرشًا وعيار 21 يسجل 81.70 دينارًا بيرس مورغان يكشف أول سر من مقابلته المنتظرة مع كريستيانو رونالدو عذبها زوجها وحبسها بالحمام.. وفاة ثلاثينية بسبب التعذيب في الزرقاء سوريا.. إصابات في هجوم مركّب على مقر عسكري الذهب يستعيد بريقه ويصعد مع بداية الأسبوع أرني سلوت يعلق على إنجاز محمد صلاح بعد هدفه أمام أستون فيلا عاجل زخات مطرية متوقعة على مناطق في المملكة اليوم شرطة الاحتلال تعتقل المدعية العسكرية الإسرائيلية

الجفر بين مطرقه النسيان والفقر وتغول وزاره المياه

الجفر بين مطرقه النسيان والفقر وتغول وزاره المياه
الجفر بين مطرقه النسيان والفقر وتغول وزاره المياه

القلعة نيوز: كتب فواز مليحان
عاش اغلب اهل الجفر بالزراعه وتربيه المواشي وكان مشروع توطين البدو الذي امربه المغفور له باذن الله الملك الباني الحسين بن طلال اكبر دليل على اهتمام القياده بالزراعه واعطائها اهميتها فهي التي توفر القمح والشعير والخضار للوطن والمواطن وكانت منطقه الجفر تورد مانسبته ١٣بالمئه من ناتج السوق المركزي الاردني
وفي الاونه الاخيره اشتدت وطأت وزاره المياه على مزارعي الجفر والتي وظفت بطرق مباشره وغير مباشره واغلقت عن الحكومة ابواب كثيره من المناشدات والاعتصامات
حتى اصبح المزارع بين الفينه والفينه يصحوا على قرارات مجحفه بحقه وكانهم يقولون لنا اتركوا الزراعه واجلسوا ببيوتكم تتكففون ابواب المعونات ونستوردخضارنا وقمحنا من دول أخرى
يعلم الجميع ان مياه الجفر كبريتيه لاتصلح للشرب وتستنزف منها شركه الفوسفات ملاييين الامتار بالسنه والتي لم يستفد منها اهالي الجفر سوى تدمير البيئه الرعويه والغطاء النباتي وتصدع المنازل بالجفر
لتعلن لنا وزاره المياه بان سعر متر المياه عشره قروش فاين نتجه والى اين نلوذ فمالنا الا الله جل جلاله ثم سيد البلاد الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه الذي لا يرضى بالظلم والاجحاف فبعد ان كانت اراضينا جرداء أصبحت بجهود ابنائها خضراء تسر الناظرين وضمت بين اكنافها ابنائها عاملين وموظفين ووفرت المنتج المحلي من قمح وخضار وزيت زيتون وخضار فهل بعد هذا القرار يتجرأ المزارع ان يزرع شيء
اننا نطالب وزير المياه بتخفيظ اسعار المياه الكبريتيه اواعفائنا من اثمانها لنقوم بمايتوجب علينا من عمل منتج يساهم ويساعد بنهضة الوطن كما القطاعات الاخرى