شريط الأخبار
محافظ المفرق يترأس اجتماع لجنة الطوارئ ويؤكد على ضرورة الجاهزية العالية والتنسيق الكامل بين جميع الجهات المعنية ضبط 5 اشخاص مشتبه بمشاركتهم في مشاجرة بسطات بني كنانة مفوضية اللاجئين: أكثر من 3 ملايين سوري عادوا لبلادهم منذ سقوط الأسد عطية للعودات: احكي مع الوزرا كلهم يحضروا الأردن يدين اقتحام الشرطة الإسرائيلية مقر الأنروا في القدس 15 دقيقة للكتلة و10 للأعضاء .. النواب يبدأ مناقشات الموازنة المصري يقترح على الحكومة تخفيض الضريبة 2% الطراونة: لا نقبل بتحميل كلف الإصلاح للطبقتين المتوسطة والفقيرة إسرائيل تخصص 900 مليون دولار لإقامة 17 مستوطنة جديدة بالضفة الغربية الصناعة والتجارة: أتمتة الخدمات بنسبة 100% العام المقبل "الطيران المدني" تجري مباحثات ثنائية عن بعد مع تيمور الشرقية بمجال النقل الجوي استشهاد فلسطيني متأثرا بجروحه شرق قلقيلية تسجيل 105 براءات اختراع في 11 شهرا صناعيون: رعاية الملك واهتمامه بالصناعة حافز لمواصلة العمل والإنتاج استشهاد فلسطيني وإصابة آخر برصاص الاحتلال الاسرائيلي شرق قلقيلية تعرف على أسعار الذهب في الأسواق المحلية اليوم الاثنين الذكاء الاصطناعي المواطني… نحو شريك رقمي يحمي المجتمع ويصون قيمه البلقاء التطبيقية الأولى محليًا وتتقدم إلى المرتبة 42 عالميًا في تصنيف الجامعات الخضراء لعام 2025 قمة عربية ساخنة بين المغرب والسعودية في الجولة الثالثة من كأس العرب.. الموعد والقنوات الناقلة الأرصاد: منخفض جوي يبدأ تأثيره على الأردن الأربعاء

النائب طهبوب: حمل السلاح حق حصري بيد الدولة

النائب طهبوب: حمل السلاح حق حصري بيد الدولة

القلعة نيوز - قالت النائب ديما طهبوب إنه وقبل 33 عامًا، كُتب في النظام الأساسي لحزب جبهة العمل الإسلامي عام 1992، في أول أهداف الحزب: "دعم القوات المسلحة لتؤدي دورها في حماية الوطن والدفاع عن أراضيه ومقدساته، ودعم أجهزة الأمن للقيام بدورها في ضمان حرية المواطنين وخدمة مصالحهم وتحقيق أمن الوطن واستقراره"، وقد جاء بيان الحزب ليؤكد على موقفه الثابت والصريح تجاه الحفاظ على أمن الأردن واستقراره ورفض أي استهداف له، وهو ما أكد عليه الحزب على الدوام، وأهم ما قال إن حمل السلاح حق حصري بيد الدولة.


وتابعت خلال جلسة النواب، أن التزام الحزب بالغايات التي أُسس عليها كحزب سياسي يعمل ضمن الدستور الناظم للأحزاب فهو أمر يمكن أن تشهد به الهيئة المستقلة للانتخاب والأحزاب، مؤكدة: "إنني كعضو في لجنة شكلها وضمنها جلالة الملك وحملت الختم الملكي، وهي اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية، وبثلاثة أعضاء من حزب جبهة العمل الإسلامي، أتبنى ما كتبه جلالة الملك في الورقة الملكية النقاشية السادسة والتي حملت عنوان سيادة القانون أساس الدولة المدنية، وقال فيها الملك إن مسؤولية تطبيق وإنفاذ القانون بمساواة وعدل تقع على عاتق الدولة، وأكد في رسالة هاشمية أن المنظومة المعقدة من الانتماءات الدينية والمذهبية والعرقية والقبلية تزدهر ازدهارًا وإغناءً وتعددًا إيجابيًا للأردن، وأن شعلة الفتنة والعنصرية والتخاصم لا تتحقق إلا عند غياب سيادة القانون، وأن مبدأ سيادة القانون لا يمكن أن يترسخ إلا بوجود جهاز قضائي كفء، وهذه الرسالة أكد عليها بيان الحزب عندما قال: "نعبر عن ثقتنا بالقضاء الأردني في كشف أي متورط بأعمال مرفوضة تستهدف أمن الوطن واستقراره".

وأضافت أنها قالت سابقًا في تصريح إعلامي إن "الأردن عبر كل المنعطفات الصعبة باتفاق الشعب الأردني على النظام الهاشمي وعلى الوطن بما فيه جبهة العمل الإسلامي، وهذه ممارسة الحزب منذ دخوله العمل السياسي، وإنه مع خندق الوطن قيادة وشعبًا وأجهزة، خطابًا وعملاً، باطنًا وظاهرًا، دعاءً وصلاة وسياسة، بلا مكاسب وسوى خدمة الوطن".