شريط الأخبار
الروسي روبليف إلى ثاني أدوار بطولة هاله للتنس أيام تأخير.. كيف يعرقل الصراع في الشرق الأوسط الشحن الجوي إلى روسيا؟ ترامب: لدينا الآن سيطرة كاملة وشاملة على سماء إيران فتاة تتلقى تهديدات بالقتل بسبب لامين جمال مصر تسجل زيادة قياسية في عدد العمالة الأجنبية الحجايا يكتب: جلالة الملك يضع العالم أمام مسؤوليات تاريخية في خطابه أمام البرلمان الأوروبي صفارات الإنذار تدوي في إسرائيل تزامنا مع وصول الموجة العاشرة من الصواريخ الإيرانية مقتل لاعب كرة قدم فلسطيني في هجوم إسرائيلي وزير إسرائيلي: دمرنا منشآت تخصيب اليورانيوم الإيرانية فاعليات البلقاء تشيد بحكمة الملك في تناول القضايا السياسية والإنسانية الملك يعود إلى أرض الوطن فاعليات إربد: الخطاب الملكي وضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته الإنسانية فاعليات في عجلون: خطاب الملك جسد ثوابت الأردن ورسالة السلام وزير الداخلية يتفقد مركز حدود جابر ويؤكد استمرار تطوير البنية التحتية المستشار الألماني: تدمير البرنامج النووي الإيراني على جدول الأعمال المومني لــ "سفير سلطنة عُمان "في المملكة : علاقاتنا راسخة "المصفاة": نعمل وفق خطة تنفيذية لضمان أمن التزود بالمشتقات النفطية فاعليات بالعقبة: خطاب الملك في البرلمان الاوروبي مرجعية سياسية وإنسانية سياسيون وأكاديميون: خطاب الملكوضع العالم أمام مسؤولياته الأخلاقية والإنسانية منتدى الأردن لحوار السياسات يشيد بخطاب الملك

مركز شباب وشابات الرمثا ينظم نشاط"صُنع السياسات

مركز شباب وشابات الرمثا ينظم نشاطصُنع السياسات
مركز شباب وشابات الرمثا ينظم نشاط"صُنع السياسات"
القلعة نيوز:
نظم مركز شباب وشابات الرمثا، نشاطاً توعوياً بعنوان "صُنع السياسات"، بمشاركة 20 شاباً وشابة ضمن الفئة العمرية من 14 إلى 17 عاماً.

وضح خلاله الدكتور وصفي الشرعة، أن عملية صُنع السياسات تعني تحديد الأهداف العامة والخاصة، ووضع الخطط اللازمة لتحقيقها، مشيراً إلى أن السياسات العامة تُعد من مسؤولية الدولة وتشمل القرارات التي تؤثر على المجتمع ككل، مثل التعليم، والصحة، والاقتصاد.

وبين الشرعة أن السياسات الخاصة تُعنى بالمؤسسات الخاصة أو الأفراد، وتهدف إلى تحقيق مصالح محددة ضمن إطار قانوني، موضحاً أن عملية صُنع السياسات تبدأ بتحليل المشكلات وتحديد الأولويات، ثم اقتراح البدائل واختيار الأنسب منها.

وأضاف أن الجهات المشاركة في صُنع السياسات العامة تشمل المؤسسات الحكومية والتشريعية والخبراء، في حين تتولى الإدارات أو الأفراد صُنع السياسات الخاصة، مؤكداً أن هذه العملية تحتاج إلى معلومات دقيقة ورؤية واضحة للمستقبل، إلى جانب ضرورة تقييم النتائج لضمان فاعلية السياسات.

واختتم حديثه بالإشارة إلى أن البيئة السياسية والاجتماعية تؤثر بشكل مباشر في نجاح أو فشل السياسات، وأن التنسيق بين السياسات العامة والخاصة يسهم في تحقيق تنمية شاملة ومتوازنة.