شريط الأخبار
القاضي: مجلس النواب يؤمن بدور الإعلام في الدفاع عن رسالة المملكة الملك يهنئ العاهل المغربي بتتويج منتخب بلاده لكرة القدم بكأس العرب 2025 حسان: الحكومة ستبدأ بتنفيذ محاور استراتيجية النظافة مع الجهات المعنية ساعات على غُرة رجب ويبدأ العد التنازلي لشهر الخير والمغفرة كما انفردت القلعة نيوز المجلس القضائي يحيل ابو حجيلة والسمارات على التقاعد وزارة الثقافة تحتفل باليوم العالمي للغة العربية رئيس الفيفا يشيد بالجماهير الأردنية ودورها في إنجاز النشامى وزير الخارجية يبدأ زيارة عمل إلى السعودية الجمارك تدعو للاستفادة من إعفاءات الغرامات المترتبة على القضايا محافظة: قطاع التعليم العالي يمر بمرحلة تحوّل جوهري جامعة البلقاء التطبيقية تستضيف مؤتمر «رؤى التحديث: الشباب محور الاهتمام» جامعة البلقاء التطبيقية تستقبل مستشار الشؤون الثقافية في سفارة جمهورية الصين الشعبية وتبحث آفاق التعاون الأكاديمي والثقافي بعد إفريقيا.. الاتحاد الآسيوي يعلن نيته إطلاق بطولة جديدة للمنتخبات مصر تنفي زيادة رسوم الدخول للسياح الروس الأمم المتحدة تجدد ولاية بعثة حفظ السلام في الكونغو وتطالب رواندا بسحب قواتها "تواصل معه مباشرة بعد المقابلة المثيرة للجدل".. مدرب منتخب مصر يكشف حالة صلاح قبل كأس إفريقيا دعم تاريخي من المصريين في الخارج لاقتصاد بلادهم إيطاليا تعد مشروع مرسوم لمواصلة دعم أوكرانيا في 2026 خبر سار للجزائريين.. قناة مفتوحة تنقل 15 مباراة في كأس أمم أفريقيا ولي العهد يترأس اجتماعا للجنة التحضيرية المعنية بالبرنامج التنفيذي لاستراتيجية النظافة

مركز شباب وشابات الرمثا ينظم نشاط"صُنع السياسات

مركز شباب وشابات الرمثا ينظم نشاطصُنع السياسات
مركز شباب وشابات الرمثا ينظم نشاط"صُنع السياسات"
القلعة نيوز:
نظم مركز شباب وشابات الرمثا، نشاطاً توعوياً بعنوان "صُنع السياسات"، بمشاركة 20 شاباً وشابة ضمن الفئة العمرية من 14 إلى 17 عاماً.

وضح خلاله الدكتور وصفي الشرعة، أن عملية صُنع السياسات تعني تحديد الأهداف العامة والخاصة، ووضع الخطط اللازمة لتحقيقها، مشيراً إلى أن السياسات العامة تُعد من مسؤولية الدولة وتشمل القرارات التي تؤثر على المجتمع ككل، مثل التعليم، والصحة، والاقتصاد.

وبين الشرعة أن السياسات الخاصة تُعنى بالمؤسسات الخاصة أو الأفراد، وتهدف إلى تحقيق مصالح محددة ضمن إطار قانوني، موضحاً أن عملية صُنع السياسات تبدأ بتحليل المشكلات وتحديد الأولويات، ثم اقتراح البدائل واختيار الأنسب منها.

وأضاف أن الجهات المشاركة في صُنع السياسات العامة تشمل المؤسسات الحكومية والتشريعية والخبراء، في حين تتولى الإدارات أو الأفراد صُنع السياسات الخاصة، مؤكداً أن هذه العملية تحتاج إلى معلومات دقيقة ورؤية واضحة للمستقبل، إلى جانب ضرورة تقييم النتائج لضمان فاعلية السياسات.

واختتم حديثه بالإشارة إلى أن البيئة السياسية والاجتماعية تؤثر بشكل مباشر في نجاح أو فشل السياسات، وأن التنسيق بين السياسات العامة والخاصة يسهم في تحقيق تنمية شاملة ومتوازنة.