شريط الأخبار
ترامب: حماس منظمة سيئة ويمكن القضاء عليها سريعا إذا لم تلتزم بريطانيا ترسل قوة عسكرية إلى إسرائيل لمراقبة هدنة غزة الديمقراطيون يضغطون على ترامب لمنع إسرائيل من ضم الضفة مهرجان الأردن لسباقات الهجن والشعر النبطي يواصل فعالياته لليوم الثاني على التوالي ( صور ) الرواشدة يلتقي رئيس وأعضاء منتدى عجلون الثقافي الفاتيكان يندد باعتداءات المستوطنين على المسيحيين في الضفة الغربية تحذير أممي بعد ارتفاع ديون الدول النامية إلى 31 مليار دولار العام الماضي بني مصطفى تطلع على مشاريع إنتاجية لجمعية تبنه الخيرية وزير التربية يتفقد مدارس في مديرية لواء القويسمة وزير الشباب يلتقي الفائزين بجائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي ولي العهد يفتتح مدينة العقبة الرقمية كأول مشروع رقمي متكامل في الأردن من منبر العلم إلى منصة التشريع... العنف يغيّر وجه الحوار. تحديد موعد مواجهتي العراق والإمارات في الملحق المؤهل لكأس العالم 2026 الذهب يلتقط أنفاسه بعد ارتفاع قياسي فانس: اتفاق السلام يسير أفضل من المتوقع ونعلن افتتاح مركز إعمار غزة الملياردير الروسي أبراموفيتش يضع عينه على فريق تركي كبير المنتدى الإماراتي الروسي الأول للأعمال يجمع القادة الاقتصاديين من كلا البلدين شرطة لندن تمنع مظاهرة لليمين المتطرف في حي مسلم تجنبا للاضطرابات برشلونة في مواجهة صعبة ضد أولمبياكوس.. التشكيلة والقنوات الناقلة اول تعليق من الشاعرة نجاح المساعيد بعد إلقاء القبض على زوجها

بادرة إنسانية تبرز قيم الأمل والتعاون: قصة ملهمة من الأمن العام

بادرة إنسانية تبرز قيم الأمل والتعاون: قصة ملهمة من الأمن العام
القلعه نيوز: عمان

في لحظة مؤثرة، تداولت بعض المواقع الإخبارية مقطع فيديو لرجل يتحدث أمام جمهور، بينما تحتضنه فتاة صغيرة. القصة تروي كفاح الطفلة مع مرض السرطان، حيث أشاد والدها بمواقف الدكتورة سحر الشخاترة، التي تتميز دوماً بمشاعر الأمومة وتفانيها في دعم الطالبات والمعلمين.

ما أثار إعجابي بشكل خاص كان الدور الفعال الذي قام به جهاز الأمن العام، حيث وُفق النقيب أحمد أبو شريعة في تنظيم جهود بالتعاون مع إدارة المدرسة والأمين العام، لتمكين الطفلة من العودة إلى مقاعد الدراسة دون علم والدها. في حديث عاطفي، قال الأب للنقيب: "أنت من أحيا ابنتي مرة أخرى."

هذه اللقطة الإنسانية تعكس قيم الأمن والأمان في الأردن، كما ذكر جلالة الملك عبدالله الثاني، حفظه الله ورعاه. من خلال هذه المبادرات، يتجسد التكاتف الاجتماعي الذي يميز المجتمع الأردني، حيث أكد المشهد على أننا كأردنيين أسرة واحدة.

تُعد هذه القصة شهادة حية على أن كل فرد في المجتمع يمكن أن يسهم في بناء بيئة تعليمية وداعمة، وأن مفهوم الأمن يتجاوز معناه التقليدي ليشمل تحقيق الأمل والإيجابية لكل طفل في وطننا. هذه المبادرات تذكّرنا جميعاً بأهمية التعاون والتضامن في مواجهة التحديات، لننعم جميعاً بالرخاء والأمان.