
القلعة نيوز - نيمار (33 عامًا) لم يطوِ بعد صفحة كرة القدم الأوروبية. بعد فترة قضاها في البرازيل، قد يعود نجم باريس سان جيرمان السابق إلى الظهور... في نادٍ لم يجرؤ أحد على تخيله.
يبدو أن نادي أولمبيك مرسيليا دخل على خط المنافسة ويحلم بصفقة مدوية. هل هي مجرد شائعات؟ أم بوادر زلزال على ضفاف نهر كانبيير؟ المناقشات جارية والأمل يتزايد.
الرغبة في العودة قبل كأس العالم
بعد عودته إلى سانتوس منذ بعض الوقت، يبدو أن نيمار يسعى إلى إعادة إطلاق مسيرته في بيئة أكثر تنافسية. اقتراب موعد كأس العالم يلعب دوراً كبيراً في تفكيره. لا يمكن استعادة مكانة المنتخب البرازيلي من على الأريكة. يجب اللعب والتألق وإقناع أنشيلوتي. ولهذا، تظل أوروبا محطة لا بد منها.
لا يخفي اللاعب نفسه رغبته في استعادة مستواه في أعلى المستويات. العودة إلى أوروبا ليست مجرد نزوة. إنها خيار استراتيجي. إنه بحاجة إلى الملاعب والضغط والأهداف. وهذا بالضبط ما يمكن أن يقدمه له مرسيليا.
كووورة
يبدو أن نادي أولمبيك مرسيليا دخل على خط المنافسة ويحلم بصفقة مدوية. هل هي مجرد شائعات؟ أم بوادر زلزال على ضفاف نهر كانبيير؟ المناقشات جارية والأمل يتزايد.
الرغبة في العودة قبل كأس العالم
بعد عودته إلى سانتوس منذ بعض الوقت، يبدو أن نيمار يسعى إلى إعادة إطلاق مسيرته في بيئة أكثر تنافسية. اقتراب موعد كأس العالم يلعب دوراً كبيراً في تفكيره. لا يمكن استعادة مكانة المنتخب البرازيلي من على الأريكة. يجب اللعب والتألق وإقناع أنشيلوتي. ولهذا، تظل أوروبا محطة لا بد منها.
لا يخفي اللاعب نفسه رغبته في استعادة مستواه في أعلى المستويات. العودة إلى أوروبا ليست مجرد نزوة. إنها خيار استراتيجي. إنه بحاجة إلى الملاعب والضغط والأهداف. وهذا بالضبط ما يمكن أن يقدمه له مرسيليا.
كووورة