
القلعة نيوز - ثمنت كتلة "إرادة والوطني الإسلامي"، برئاسة النائب الدكتور خميس حسين عطية، القرار الذي اتخذه وزير التربية والتعليم وزير التعليم العالي، استجابة لطلب الكتلة خلال اجتماعها السابق معه، بالسماح لطلبة جيل 2007 – وهم آخر جيل على النظام القديم – بأن تتم معاملتهم وفق التعليمات السابقة فيما يخص رفع المعدل على الدورة التكميلية المقبلة.
وبموجب القرار، يُسمح لهؤلاء الطلبة بتسجيل عدد غير محدد من المباحث، وتُحتسب لهم العلامة الأعلى، مع استثناء طلبة رفع المعدل الذين حققوا 50% فأكثر من النهاية العظمى في جميع المباحث، حيث تُحتسب لهم العلامة الأحدث.
وأكد عطية في تصريح صحفي أن هذا القرار يعكس روح العدالة والحرص على مستقبل الطلبة، معربًا عن أمله أن ينعكس إيجابًا على سياسات القبول في وزارة التعليم العالي، ولا سيما في تخصصي الطب وطب الأسنان، بما يضمن تكافؤ الفرص أمام الطلبة المتفوقين، وعدم إقصائهم بسبب تعليمات أو معايير قد لا تراعي خصوصية المرحلة الانتقالية.
كما طالب بشمول الفئة الثالثة من موظفي وزارة التربية والتعليم ضمن مكرمة أبناء المعلمين، تقديرًا لدورهم في خدمة العملية التعليمية ودعم المدارس، أسوة بزملائهم في الفئتين الأولى والثانية، ترسيخًا لمبدأ المساواة والعدالة الوظيفية.
وشدد عطية على أن كتلته، في إطار رؤيتها الإصلاحية، تؤمن بأهمية إصلاح السياسات التعليمية وتحقيق العدالة الأكاديمية بين جميع الطلبة، داعيًا إلى أن تراعي القرارات التربوية الظروف الاستثنائية التي مر بها الطلبة، وأن تنسجم مع المصلحة الوطنية في الاستثمار بالطاقات الشابة وتأهيلها للمستقبل.
وبموجب القرار، يُسمح لهؤلاء الطلبة بتسجيل عدد غير محدد من المباحث، وتُحتسب لهم العلامة الأعلى، مع استثناء طلبة رفع المعدل الذين حققوا 50% فأكثر من النهاية العظمى في جميع المباحث، حيث تُحتسب لهم العلامة الأحدث.
وأكد عطية في تصريح صحفي أن هذا القرار يعكس روح العدالة والحرص على مستقبل الطلبة، معربًا عن أمله أن ينعكس إيجابًا على سياسات القبول في وزارة التعليم العالي، ولا سيما في تخصصي الطب وطب الأسنان، بما يضمن تكافؤ الفرص أمام الطلبة المتفوقين، وعدم إقصائهم بسبب تعليمات أو معايير قد لا تراعي خصوصية المرحلة الانتقالية.
كما طالب بشمول الفئة الثالثة من موظفي وزارة التربية والتعليم ضمن مكرمة أبناء المعلمين، تقديرًا لدورهم في خدمة العملية التعليمية ودعم المدارس، أسوة بزملائهم في الفئتين الأولى والثانية، ترسيخًا لمبدأ المساواة والعدالة الوظيفية.
وشدد عطية على أن كتلته، في إطار رؤيتها الإصلاحية، تؤمن بأهمية إصلاح السياسات التعليمية وتحقيق العدالة الأكاديمية بين جميع الطلبة، داعيًا إلى أن تراعي القرارات التربوية الظروف الاستثنائية التي مر بها الطلبة، وأن تنسجم مع المصلحة الوطنية في الاستثمار بالطاقات الشابة وتأهيلها للمستقبل.