شريط الأخبار
"الرواشدة" يرعى الحفل الختامي لمهرجان الاغنية الأردنية ( صور ) الأردن يشارك في مؤتمر "تقاطع الثقافات" الدولي في يريفان الخارجية الفلسطينية: الإعدام الميداني سياسة ممنهجة وجريمة حرب إسرائيلية متعمدة وفد أممي في غزة: جهود المستشفى الأردني مقدرة الأردن يفتتح تصفيات كأس العالم لكرة السلة بفوز على سوريا الاحتلال يعدم شابين في جنين بطريقة وحشية ويحتجز جثمانيهما ردود فعل منددة بحادثة الرمثا الإرهابية الجيش الإسرائيلي يقصف مواقعًا في ريف القنيطرة قرار بوقف رخص الإعمار أو التغيير على أراضي مصنع الإسمنت بالفحيص الجيش الإسرائيلي: إعادة مدنيين اسرائيليين اقتحموا الحدود ودخلوا سوريا "السفيرة القضاة "يستقبل وفداً شبابًا أردنيًا في دمشق بوتين: روسيا ستوقف القتال إذا انسحبت أوكرانيا من أراض تطالب بها موسكو الاتحاد من أجل المتوسط: الأردن يمتلك دبلوماسية رفيعة المستوى في رئاسته المشتركة للمنتدى الوزاري أربع دول أوروبية تحث إسرائيل على وقف عنف المستوطنين في الضفة الغربية الصفدي يترأس أعمال المنتدى الإقليمي الـ10 للاتحاد من أجل المتوسط " عزم النيابية" تزور مصابي المداهمة الأمنية في الرمثا رئيس الأعيان بالإنابة وأعضاء المكتب الدائم يعودون مصابي المداهمة الأمنية في الرمثا الفراية يزور مصابي المداهمة الأمنية في الرمثا الملك يهنئ بعيد استقلال موريتانيا اللواء الركن الحنيطي يلتقي رئيس الأركان العامة للجيش الكويتي

صراع الأحزاب في الوصول إلى مقعد رئاسة مجلس النواب .. الصفدي يشعر بارتياح ، والتنافس بين ثلاثة فقط

صراع الأحزاب في الوصول إلى مقعد رئاسة مجلس النواب .. الصفدي يشعر بارتياح ، والتنافس بين ثلاثة فقط
القلعة نيوز- كتب / محرر الشؤون المحلية
غريب أمر القوى الحزبية في المجلس النيابي ، حيث باتت تعتقد بأن الوصول لرئاسة المجلس النيابي هو حق لها ، وبالتالي بدأت أحزاب بعينها الاستعداد لتلك المرحلة التي ستشهد حتما تغييرات في المكتب الدائم للمجلس الذي يضم الرئيس،والنائبين والمساعدين.
معلومات القلعة نيوز تشير بأن أكثر من حزب سياسي يطمع بالمقعد الأول تحت القبة ، ولكن هل الظروف مواتية للأحزاب السياسية لفرض سيطرتها او سلطتها في الوقت الذي مازال فيه احمد الصفدي يتمتع بوزن كبير داخل المجلس ، لا بل ويشعر بارتياح كبير مهما كان عدد المرشحين .
المشكلة التي تبعث على الاستغراب وجود اربعة مرشحين من حزب واحد لرئاسة المجلس ، وهذا أمر مستهجن إلى حد كبير ، وله دلالة كبيرة تشير إلى عدم وجود توافق داخل الحزب الواحد ، وكان من الأجدر التوافق على شخص واحد لخوض غمار المنافسة .
في حين يصر أمين عام الحزب الوطني الإسلامي مصطفى العماوي على الترشح والمنافسة حتى النهاية ، ولا يوجد أي مؤشر على نيته بالإنسحاب، وهو يحظى بدعم نواب حزبه وحزب إرادة وربما نواب حزب تقدم .
الصراع على كرسي الرئاسة سيكون مختلفا هذه المرة ، ويشهد سخونة كبيرة ، ولا شيء مضمون لأي من المرشحين الذين لن يزيد عددهم عن ثلاثة في نهاية المطاف مع تقدير الكثيرين بعودة احمد الصفدي لرئاسة المجلس في دورته الثانية المتوقع عقدها خلال الشهر القادم .