شريط الأخبار
الاتحاد الأوروبي يشيد بجهود الأردن في التوصل إلى اتفاق غزة ولي العهد: الزيارة الى فرنسا ركزت على تعزيز التعاون حماس: نرفض أي وصاية أجنبية وحكم غزة شأن فلسطيني بحت الملك يؤكد ضرورة تكثيف جهود الاستجابة الإنسانية في غزة بعد وقف إطلاق النار "النائب إسماعيل المشاقبة" : "مبادرة الفراية طيبة لكنها ليست في مكانها وتحتاج إلى إعادة نظر" أكسيوس: ترامب يعتزم عقد قمة لزعماء بشأن غزة الأسبوع المقبل بمصر سياسيون : قرار اليونسكو بشأن القدس وأسوارها يؤكد شرعيتها الدينية وبعدها التاريخيوانتصارًا لقوة الحق السيسي يبحث مع غوتيريش تنفيذ اتفاق وقف الحرب في غزة وجهود إعادة الإعمار "الوزير الأسبق قفطان المجالي" يترأس جاهة عشيرة المجالي لعشيرة الطراونة الخرشة يكتب : وزارة الداخلية ليست الجهة التي تملك المرجعية الدينية أو الاجتماعية في مثل هذه القضية الأمم المتحدة: افتحوا جميع المعابر إلى غزة العجارمة يرد على مبادرة وزير الداخلية : كيف يطلب من السياسيين وأصحاب المناصب عدم مشاركة أقاربهم وأصدقائهم أفراحهم أو ترؤس الجاهات، فهؤلاء أبناء عشائر وعائلات أردنية إسرائيل: بدء مهلة الـ 72 ساعة لتسليم المحتجزين لدى حماس ضمن اتفاق الهدنة إسرائيل تنشر قائمة بأسماء 250 أسيرا يرتقب الإفراج عنهم ضمن اتفاق التبادل "الصحفي اليماني" لـ "وزير الداخلية" : اتركوا الناس على الأقل تفرح بفلذات اكبادها، كيفما تشاء تغييرات وتعيينات متوقعه في مواقع مهمة منها الامن العام ..قريبآ بدء مهلة الـ72 ساعة لإطلاق سراح المحتجزين لدى حماس وزير الخارجية يبحث مع نظيره البرتغالي تطورات الأوضاع في غزة الأردن يرحب بتبني المجلس التنفيذي لليونسكو قرارات بالإجماع بشأن مدينة القدس وأسوارها نتنياهو: القوات الإسرائيلية ستبقى في غزة .. والحرب لم تنته بعد

"النائب إسماعيل المشاقبة" : "مبادرة الفراية طيبة لكنها ليست في مكانها وتحتاج إلى إعادة نظر"

النائب إسماعيل المشاقبة : مبادرة الفراية طيبة لكنها ليست في مكانها وتحتاج إلى إعادة نظر
القلعة نيوز-قال النائب إسماعيل المشاقبة إن مبادرة وزير الداخلية مازن الفراية الأخيرة، المتعلقة بتنظيم العادات الاجتماعية في الأفراح والأتراح، مبادرة طيبة في مضمونها، لكنها ليست في مكانها الصحيح من حيث الجهة المعنية بإطلاقها.
وأضاف النائب أنه يتفق مع المبادرة من ناحية ضبط الكلفة المادية في المناسبات الاجتماعية، مؤكدًا أن المبالغة في المظاهر والبذخ أمر مرفوض تمامًا، لكن يجب في الوقت ذاته المحافظة على العادات والتقاليد والقيم الاجتماعية التي تُعبّر عن هوية المجتمع الأردني.
وأوضح أن تحديد أعداد المشاركين في الجاهات والأفراح بـ 60 أو 200 أو 300 شخص أمر غير منطقي، لأنه قد يضع الناس في مواقف حرجة مع من لم تُوجّه لهم الدعوات بحجة الالتزام بالعدد المحدد.
وبيّن سعادة النائب أن المبادرة كان من الأجدر أن تتضمن إلزام إقامة المناسبات في القاعات الواقعة على أطراف المدن، مشيرًا إلى أهمية إقرار قانون خاص لإنشاء مثل هذه القاعات بهدف تخفيف الازدحامات المرورية ومنع إغلاق الطرق داخل الأحياء السكنية.
وفيما يتعلق بعدم دعوة السياسيين إلى الأفراح والمناسبات، قال سعادة النائب اسماعيل المشاقبة: "أليس السياسي في المرتبة الأولى هو ابن عشيرة؟ فكيف يُمنع من حضور أفراح أقاربه أو من يدعوه من أبناء منطقته؟".
وتابع النائب أن المبادرة تحتاج إلى إعادة النظر في بعض مضامينها، مقترحًا أن تتعاون وزارتا الأوقاف والداخلية في إطلاق برنامج توعوي يتضمن إرسال مندوب من وزارة الأوقاف إلى الجاهات والأتراح لتوعية الناس بضرورة الابتعاد عن البذخ والمظاهر المبالغ فيها