شريط الأخبار
مبارك لي نجل احمد النجار و وائل حباس بزفاف خليل ورعد اللغة التي نحبّها أكثر مما نستخدمها جامعة البلقاء التطبيقية وشركة الكهرباء الأردنية تبحثان شراكة أكاديمية في الذكاء الاصطناعي والطاقة وخلق فرص تشغيل للطلبة الإعلان عن تشكيلة "النشامى" في نهائي كأس العرب أمام المغرب الملك والملكة يهنئان النشمي يزن النعيمات بالسلامة (فيديو) القريني: نهائي كأس العرب بين النشامى والمغرب يٌقام اليوم رغم الأمطار على ستاد لوسيل تجديد عقد تبادل الطاقة الكهربائية بين الأردن ومصر رئيس الوزراء: ننتظر النشامى بتفاؤل وحماس في نهائي كأس العرب ولي العهد للجماهير الأردنية: التشجيع من البداية حتى صافرة النهاية اختتام أعمال مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب في عمان الملك والملكة يهنئان يزن النعيمات بعد نجاح العملية الجراحية وزير البيئة: بدء إعداد البرنامج التنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات 100 % نسبة إشغال المقاهي والمطاعم تزامنا مع مباريات المنتخب الوطني وزير التربية: المحافظة على اللغة العربية مسؤولية مشتركة منتخب النشامى يوحد صفوف الأندية والجماهير ويبعث برسائل مطمئنة قبل المونديال الملك يهنئ أمير دولة الكويت بذكرى توليه مقاليد الحكم الحنيطي يزور كتيبة الأمير طلال الآلية/5 80 ألف مشجع لمتابعة نهائي كأس العرب بين النشامى والمغرب وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني "نابلس/ 9" الحنيطي يستقبل رئيس بعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر في الأردن

الكاتب الرواشدة: نيران صديقة وراء الحملة على القاضي ومحاولات لإجهاض مشروع الاستدارة للداخل الأردني

الكاتب الرواشدة: نيران صديقة وراء الحملة على القاضي ومحاولات لإجهاض مشروع الاستدارة للداخل الأردني
القلعة نيوز - قال الكاتب الصحفي حسين الرواشدة إن الحملة المبكرة التي تستهدف رئيس مجلس النواب مازن القاضي، تبدو وكأنها نيران صديقة مصدرها داخل المجلس نفسه، من بعض الأشخاص الذين فقدوا نفوذهم أو تحطّمت طموحاتهم، وربما من أطراف سياسية غير مرتاحة للتغيير الذي جرى تحت القبة وما رافقه من رسائل خفية، فضلًا عن آخرين خرجوا من "المولد بلا حمص" بعدما كانوا يراهنون على استمرار لعبة المقايضة السياسية في المرحلة الماضية.
وفيما يلي ما كتبه الرواشدة:
وراء الحملة المبكرة على رئيس مجلس النواب، مازن القاضي، على ما يبدو، نيران صديقة من داخل المجلس، أشخاص فقدوا نفوذهم أو تكسرت طموحاتهم، وربما أطراف سياسية تبدو غير مرتاحة من التغيير تحت القبة، ومن الرسائل الخفية التي رافقته، وربما آخرون خرجوا من "المولد بلا حمص"، بعد أن راهنوا على الاستمرار في لعبة المقايضة السياسية خلال المرحلة الماضية.
وبصرف النظر عن هوية الفاعلين، فإن النتيجة – أو القُطبة المخفية – واحدة، وهي وضع العصيّ في دواليب مشروع الاستدارة للداخل الأردني ومحاولة إجهاضه، وردع من يتبناه، ثم إعادة عقارب الساعة الأردنية إلى الوراء، حيث الأردن – كما يرون – ليس أولوية، وحيث مصيره مُعلّق بمصير غيره، وعيونه يجب أن تتوجه دائمًا إلى خارج حدوده.