القلعة نيوز - تابع رئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف أحمد الحنيطي، اليوم الاثنين، مجريات التمرين التعبوي "صهيل العاديات"، الذي نفذه لواء الشهيد الملك عبدالله الأول الآلي/90، أحد تشكيلات المنطقة العسكرية الشرقية، في ميادين التدريب المخصصة.
واستمع اللواء الركن الحنيطي إلى إيجازات عسكرية قدمها قائد المنطقة والقائمون على التمرين، تناولت الفكرة العامة والأهداف التدريبية، والفرضيات العملياتية التي بني عليها التمرين، بما ينسجم مع منظومة التدريب القتالي والتحديات التي تفرضها الأوضاع الميدانية في المناطق الحدودية.
واشتمل التمرين على فعاليات تحاكي تنفيذ معركة دفاعية، استخدمت خلالها الأسلحة الخفيفة والمتوسطة، وأسلحة مقاومة الدروع والهاون، والطائرات المسيرة الاستطلاعية والهجومية، إلى جانب تنفيذ عمليات تفجير هندسية.
ويهدف التمرين إلى اختبار مستوى الجاهزية القتالية للوحدات المشاركة، ومدى قدرتها على التخطيط والتنفيذ في ظروف مشابهة للعمليات التقليدية وغير التقليدية، فضلاً عن تقييم كفاءة أسلحة الإسناد في الميدان، وقدرتها على توظيف منظومات الطائرات المسيرة وتطوير استخدامها، وتنفيذ عمليات المعلومات والعمليات النفسية، وآلية التعامل مع مصادر التشويش الإلكتروني.
وفي ختام التمرين، التقى رئيس هيئة الأركان المشتركة بالمشاركين، بحضور عدد من كبار ضباط القوات المسلحة، ونقل لهم تحيات واعتزاز جلالة القائد الأعلى للقوات المسلحة الملك عبدالله الثاني، وسمو ولي العهد، مثمناً الجهود المتميزة والمعنويات العالية التي عكست مستوى التدريب والانضباط الذي وصلت إليه تشكيلات و وحدات القوات المسلحة.
واستمع اللواء الركن الحنيطي إلى إيجازات عسكرية قدمها قائد المنطقة والقائمون على التمرين، تناولت الفكرة العامة والأهداف التدريبية، والفرضيات العملياتية التي بني عليها التمرين، بما ينسجم مع منظومة التدريب القتالي والتحديات التي تفرضها الأوضاع الميدانية في المناطق الحدودية.
واشتمل التمرين على فعاليات تحاكي تنفيذ معركة دفاعية، استخدمت خلالها الأسلحة الخفيفة والمتوسطة، وأسلحة مقاومة الدروع والهاون، والطائرات المسيرة الاستطلاعية والهجومية، إلى جانب تنفيذ عمليات تفجير هندسية.
ويهدف التمرين إلى اختبار مستوى الجاهزية القتالية للوحدات المشاركة، ومدى قدرتها على التخطيط والتنفيذ في ظروف مشابهة للعمليات التقليدية وغير التقليدية، فضلاً عن تقييم كفاءة أسلحة الإسناد في الميدان، وقدرتها على توظيف منظومات الطائرات المسيرة وتطوير استخدامها، وتنفيذ عمليات المعلومات والعمليات النفسية، وآلية التعامل مع مصادر التشويش الإلكتروني.
وفي ختام التمرين، التقى رئيس هيئة الأركان المشتركة بالمشاركين، بحضور عدد من كبار ضباط القوات المسلحة، ونقل لهم تحيات واعتزاز جلالة القائد الأعلى للقوات المسلحة الملك عبدالله الثاني، وسمو ولي العهد، مثمناً الجهود المتميزة والمعنويات العالية التي عكست مستوى التدريب والانضباط الذي وصلت إليه تشكيلات و وحدات القوات المسلحة.




