القلعة نيوز- قال قائد الجيش اللبناني، رودولف هيكل ،الجمعة، إن بلاده تمرّ بمرحلة "مصيرية وصعبة" بسبب استمرار احتلال إسرائيل أراضٍ لبنانية واعتداءاتها التي تؤدي إلى ضحايا، وإعاقتها ضبط الأمن في الجنوب، وفق اتفاق وقف إطلاق النار بالعام 2024.
وقال هيكل في بيان بعنوان "أمر اليوم بمناسبة الذكرى الـ82 للاستقلال" عن الاستعمار الفرنسي، إن الذكرى "تجسّد نضال اللبنانيين منذ أكثر من ثمانية عقود، وتمسكهم بوطن نهائي يجمعهم تحت علم واحد، رغم المحطات المفصلية والتحديات التي واجهوها عبر السنوات".
وأضاف أن "المؤسسة العسكرية، بذلت جهودًا كبيرة منذ بدء تنفيذ اتفاق وقف الأعمال العدائية، رغم الإمكانات المحدودة والأوضاع الاقتصادية الصعبة".
وذكر أن هذه الجهود تبذل "من أجل تعزيز انتشارها جنوب الليطاني وبسط سلطة الدولة تنفيذا لقرار الحكومة والالتزام بالقرار الدولي 1701، بالتنسيق مع قوة يونيفيل (الدولية) ولجنة الإشراف على وقف الأعمال العدائية".
في سياق متصل، أشار هيكل إلى أن "الجيش اللبناني قدّم تضحيات جسيمة خلال هذه المهمة، وسقط له شهداء وجرحى"، مؤكدًا أن المؤسسة العسكرية "ستواصل أداء واجبها دون تردد، لحماية سيادة لبنان ودعم عودة النازحين (من الجنوب) إلى قراهم".
وشدد على أن نجاح هذه الجهود "يتطلب مواكبة مؤسسات الدولة، وتأمين الإمكانات وتحسين أوضاع العسكريين".
وقال قائد الجيش إن "الظروف الاستثنائية تفرض أعلى درجات الحكمة والاحتراف، بما يخدم المصلحة الوطنية والسلم الأهلي".
في موازاة ذلك، ذكر هيكل أن "الجيش يواصل مكافحة الإرهاب وملاحقة المخلّين بالأمن ومكافحة الاتجار بالمخدرات، إضافة إلى ضبط الحدود الشمالية والشرقية والمياه الإقليمية ومنع التهريب، بالتنسيق مع السلطات السورية". "وكالات"
وقال هيكل في بيان بعنوان "أمر اليوم بمناسبة الذكرى الـ82 للاستقلال" عن الاستعمار الفرنسي، إن الذكرى "تجسّد نضال اللبنانيين منذ أكثر من ثمانية عقود، وتمسكهم بوطن نهائي يجمعهم تحت علم واحد، رغم المحطات المفصلية والتحديات التي واجهوها عبر السنوات".
وأضاف أن "المؤسسة العسكرية، بذلت جهودًا كبيرة منذ بدء تنفيذ اتفاق وقف الأعمال العدائية، رغم الإمكانات المحدودة والأوضاع الاقتصادية الصعبة".
وذكر أن هذه الجهود تبذل "من أجل تعزيز انتشارها جنوب الليطاني وبسط سلطة الدولة تنفيذا لقرار الحكومة والالتزام بالقرار الدولي 1701، بالتنسيق مع قوة يونيفيل (الدولية) ولجنة الإشراف على وقف الأعمال العدائية".
في سياق متصل، أشار هيكل إلى أن "الجيش اللبناني قدّم تضحيات جسيمة خلال هذه المهمة، وسقط له شهداء وجرحى"، مؤكدًا أن المؤسسة العسكرية "ستواصل أداء واجبها دون تردد، لحماية سيادة لبنان ودعم عودة النازحين (من الجنوب) إلى قراهم".
وشدد على أن نجاح هذه الجهود "يتطلب مواكبة مؤسسات الدولة، وتأمين الإمكانات وتحسين أوضاع العسكريين".
وقال قائد الجيش إن "الظروف الاستثنائية تفرض أعلى درجات الحكمة والاحتراف، بما يخدم المصلحة الوطنية والسلم الأهلي".
في موازاة ذلك، ذكر هيكل أن "الجيش يواصل مكافحة الإرهاب وملاحقة المخلّين بالأمن ومكافحة الاتجار بالمخدرات، إضافة إلى ضبط الحدود الشمالية والشرقية والمياه الإقليمية ومنع التهريب، بالتنسيق مع السلطات السورية". "وكالات"




