القلعة نيوز - في تصريح لرئيس كتلة اتحاد الأحزاب الوسطية والوطني الإسلامي، الكابتن زهير الخشمان، أكد أن تشكيل اللجان النيابية للدورة الحالية جاء نتيجة توافق واعٍ داخل الكتلة، وتفاهمات إيجابية ومسؤولة مع الكتل النيابية الأخرى، الأمر الذي عكس حالة من النضج السياسي وروح العمل البرلماني المشترك تحت قبّة المجلس. وأشار إلى أن ما تحقق من مواقع متقدمة في اللجان لم يكن وليد اللحظة، بل ثمرة عمل جماعي منظم، واستراتيجية واضحة تبنّتها الكتلة منذ بداية الدورة، تقوم على التشبيك مع بقية الكتل، وتقديم الكفاءات القادرة على خدمة الملفات التشريعية والرقابية الكبرى.
وبيّن الكابتن الخشمان أن الكتلة استطاعت، من خلال هذا التوافق البنّاء، أن تحجز مواقع مهمة داخل أبرز اللجان، حيث تولّى عدد من أعضائها رئاسة لجان أساسية مثل المالية، والتربية والتعليم، والبيئة، والنقل، وفلسطين، إلى جانب مواقع أخرى كنائب رئيس في الشؤون الخارجية، والإدارية، والاقتصاد الرقمي والريادة، بالإضافة إلى مواقع المقررين في الإعلام، والسياحة، والاقتصاد الرقمي. واعتبر أن هذا الحضور المتنوع والمتقدم يُجسّد صورة واضحة لدور الكتلة وقدرتها على التأثير داخل المجلس، ويمنح أعضائها مساحة أوسع لمتابعة ملفات الوطن وتعزيز الدور الرقابي والتشريعي.
وأضاف أن ما جرى يعكس حالة التعاون والتفاهم بين الكتل النيابية، التي وضعت مصلحة المؤسسة التشريعية فوق أي اعتبارات أخرى، وساهمت في تشكيل مشهدٍ برلماني متوازن يضمن توزيعًا عادلًا للمسؤوليات، ويعطي الفرصة لكل كتلة لتقديم الأفضل في موقعها. وأكد أن هذا النهج التشاركي هو الأساس الذي ستبني عليه الكتلة عملها خلال الفترة المقبلة، إيمانًا بأن العمل البرلماني الناجح لا يقوم إلا على الشراكة والانسجام والتوافق.
وختم الكابتن زهير الخشمان تصريحه بالتأكيد على أن كتلة اتحاد الأحزاب الوسطية والوطني الإسلامي ستواصل عملها بروح الفريق الواحد، وستبقى شريكًا فاعلًا في دعم مسار التحديث الشامل الذي يقوده جلالة الملك، وترجمة أولويات الإصلاح السياسي والاقتصادي والإداري، مؤكدًا أن الكتلة ستبقى وفيّة لدورها في خدمة الأردن والقيادة الهاشمية والمواطن.
وبيّن الكابتن الخشمان أن الكتلة استطاعت، من خلال هذا التوافق البنّاء، أن تحجز مواقع مهمة داخل أبرز اللجان، حيث تولّى عدد من أعضائها رئاسة لجان أساسية مثل المالية، والتربية والتعليم، والبيئة، والنقل، وفلسطين، إلى جانب مواقع أخرى كنائب رئيس في الشؤون الخارجية، والإدارية، والاقتصاد الرقمي والريادة، بالإضافة إلى مواقع المقررين في الإعلام، والسياحة، والاقتصاد الرقمي. واعتبر أن هذا الحضور المتنوع والمتقدم يُجسّد صورة واضحة لدور الكتلة وقدرتها على التأثير داخل المجلس، ويمنح أعضائها مساحة أوسع لمتابعة ملفات الوطن وتعزيز الدور الرقابي والتشريعي.
وأضاف أن ما جرى يعكس حالة التعاون والتفاهم بين الكتل النيابية، التي وضعت مصلحة المؤسسة التشريعية فوق أي اعتبارات أخرى، وساهمت في تشكيل مشهدٍ برلماني متوازن يضمن توزيعًا عادلًا للمسؤوليات، ويعطي الفرصة لكل كتلة لتقديم الأفضل في موقعها. وأكد أن هذا النهج التشاركي هو الأساس الذي ستبني عليه الكتلة عملها خلال الفترة المقبلة، إيمانًا بأن العمل البرلماني الناجح لا يقوم إلا على الشراكة والانسجام والتوافق.
وختم الكابتن زهير الخشمان تصريحه بالتأكيد على أن كتلة اتحاد الأحزاب الوسطية والوطني الإسلامي ستواصل عملها بروح الفريق الواحد، وستبقى شريكًا فاعلًا في دعم مسار التحديث الشامل الذي يقوده جلالة الملك، وترجمة أولويات الإصلاح السياسي والاقتصادي والإداري، مؤكدًا أن الكتلة ستبقى وفيّة لدورها في خدمة الأردن والقيادة الهاشمية والمواطن.




