القلعة نيوز - قُتل الشيخ رائد المتني في محافظة السويداء بعد يومين من اعتقاله على يد ما يسمى بـ"الحرس الوطني" التابع لحكمت الهجري، بتهمة التواصل مع دمشق، ووصل جثمانه إلى مستشفى السويداء الوطني وعليه آثار تعذيب، وفق مصادر إعلام سورية.
المتني، وهو شخصية دينية واجتماعية بارزة من قرية الكسيب وقائد سابق لمجموعة مسلحة انضمت إلى "المجلس العسكري"، أثار مقتله موجة استنكار واسعة على مواقع التواصل، وسط وصف الحادثة بأنها "جريمة حرب" تعكس تفاقم الانتهاكات وغياب القانون في المحافظة.
كما تزامنت الحادثة مع مقتل ماهر فلحوط بعد اعتقاله من قبل المجموعة ذاتها، ما زاد من الاحتقان الشعبي وأثار مخاوف بشأن تصاعد ممارسات تلك المجموعات المرتبطة بحكمت الهجري، والتي تُتهم باستخدام القمع خارج أي إطار قانوني، في ظل توترات متصاعدة داخل السويداء.
المتني، وهو شخصية دينية واجتماعية بارزة من قرية الكسيب وقائد سابق لمجموعة مسلحة انضمت إلى "المجلس العسكري"، أثار مقتله موجة استنكار واسعة على مواقع التواصل، وسط وصف الحادثة بأنها "جريمة حرب" تعكس تفاقم الانتهاكات وغياب القانون في المحافظة.
كما تزامنت الحادثة مع مقتل ماهر فلحوط بعد اعتقاله من قبل المجموعة ذاتها، ما زاد من الاحتقان الشعبي وأثار مخاوف بشأن تصاعد ممارسات تلك المجموعات المرتبطة بحكمت الهجري، والتي تُتهم باستخدام القمع خارج أي إطار قانوني، في ظل توترات متصاعدة داخل السويداء.




