
وأضاف خلال مؤتمر نظمه مجلس النواب تحت شعار الإمكانات الإقتصادية للشتات ان ما يقارب الثمانمئة وخمسين الف أردني تم استقطابهم للدول المجاورة للاستفادة من مهاراتهم وكفاءاتهم، ما أدى الى انعكاس على المجتمع بالمعرفة والإقتصاد.
وأضاف الحسيني أن توحيد الضفتين خلق هوية جديدة في الاردن وفرض واقعا جديدا، وتوالت بعدها النزاعات التي أدت الى استيعاب الاردن للاجئين جدد، سببت ضغطا كبيرا على البنية التحتية والإقتصاد الأردني. إذ وصل عدد اللاجئين الى اربعة ملايين ونصف لاجئ.