
وأضاف زريقات ان الحالة الاولى تم التعامل معها لوافد من جنسية عربية ، تبين بعد التشريح ان وفاته طبيعية .
وبين الزريقات ان الحالة الثانية كانت لسيدة اربعينية ايضاً ، تتوافق حالتها مع الانتحار ، حيث تبين انها اقدمت على شنق نفسها.
وختم الزريقات ان الحالة التي اثارت بعض التساؤلات هي لعشريني، تم تشريح جثته ، حيث تبين اصابته بعيار ناري في الدماغ ، وتم تحديد مدخل العيار الناري ، فيما لم يتم تحديد علامة القرب كون هناك حاجز ،مؤكداً ان المختبر الجنائي والبحث الجنائي هم من سيتمكنان من ذلك ، وخاصة ان علامات التشريح تتوافق مع حالة الانتحار ، لكنها مربوطة في مثل هذه الحالات مع التحقيقات التي تجريها الاجهزة الامنية والادلة التي بحوزتها. سرايا