شريط الأخبار
النشامى ونظيره العُماني .. وتعرف على تشكيلة المنتخبين "مجموعة القلعة نيوز الإعلامية " تهنئ الملك وولي العهد بحلول عيد الاضحى المبارك الملك يتبادل التهاني هاتفيًا مع العاهل البحريني بمناسبة عيد الأضحى ولي العهد يغادر إلى عُمان لمتابعة مباراة "النشامى" وزير الثقافة... "قلعة القطرانة" من أجمل المعالم التاريخية في الأردن ولي العهد: ايمان مستعدة لمباراة النشامى الملك ورئيس وزراء إسبانيا يشهدان توقيع إعلان شراكة استراتيجية تسجيل مسرب .. نتنياهو توسل لحاخام لإنقاذ إئتلافه الحكومي وفاة حاجة أردنية سبعينية في عرفات الملك يلتقي العاهل الإسباني في مدريد الحجاج يتوافدون إلى صعيد عرفات لأداء ركن الحج الأعظم دراسة: تغيّر المناخ يدفع نحو التنقّل الداخلي في الأردن ويهدد المجتمعات الريفية أجواء معتدلة اليوم وارتفاع طفيف على درجات الحرارة غدًا "مدير الأمن العام " يُقلد العميد الركن "عواد صياح الشرفات" الرتبة الجديدة ولي العهد للاعبي النشامى: المعنويات عالية وأنا معكم والبلد كلها معكم السفير الخطيب يقدم أوراق اعتماده لرئيسة مقدونيا الشمالية وزير الأوقاف: تفويج الحجاج الى عرفات مستمر حتى منتصف الليل عروض "الدرون" تزيّن سماء عمّان مساء الخميس مدير الأمن العام يقلّد كبار الضباط رتبهم الجديدة وفد نيابي يشارك بمؤتمر العمل الدولي في جنيف

مناقشة رسالة ماجستير عن رواية "السّقوط في الشّمس" لسناء الشّعلان

مناقشة رسالة ماجستير عن رواية السّقوط في الشّمس لسناء الشّعلان

القلعة نيوز -

ناقش الباحثان الجزائريان إبراهيم عمور وطيب الشّريف عادل رسالة الماستر الخاصّة بها في الأدب العربيّ الحديث في قسم اللغة والأدب العربيّ في جامعة محمد بوضياف في الجزائر، وهي تحمل عنوان ""البنية الزّمنيّة في رواية السّقوط في الشّمس في لسناء الشّعلان" للرّوائيّة الأردنيّة ذات الأصول الفلسطينيّة د. سناء الالشعلان.

وقد تكوّنت لجنة مناقشة رسالة الماستر من كلّ من: د. محمد زهّار من جامعة المسيلة رئيساً للجنة المناقشة،ود. خالد وهّاب من جامعة المسيلة مشرفاً ومقرراً، ود. مراد قفي من جامعة المسيلة ممتحناً.

وقد تحدّث الباحثان عن إشكاليّة الدّراسة، حيث قالا: "الإشكاليةالتي تصادفنا في هذا الموضوع هي كيفية بناء الزمن الروائي لدى الروائية الأردنية "سناء الشعلان" في روايتها " السقوط في الشمس" حيث جاءت هذه الأخيرة معبرة عن الحبّ وفي الحب حجر الزّاوية في الحكاية وتكثيف الذّات جعلت الأديبة في نقطة واحدة الذّات العاشقة،وكأنّها تريد القول للقارئ أنّ الحبّ دائماً قادر على تفسير ما يعجز عنه الواقع.وهذا يؤكّد أنّ الأديب وجداني في المقام الأوّل عبر أصل اللّغة المؤنّثة دون أن تفقد أسباب توازن سرد الواقع".

وقد تكوّنت الرّسالة من تمهيد شمل الحديث عن امتداد الّزمن في الكون، وفصلين؛ أحدهما نظري، والثّاني تطبيقي، أمّا الأوّل، فقد دراسة الباحثان فيهمفهوم الزّمن، وأنواعه، كما درسا الزّمن الروائي ومستوياته، والزّمن من حيث عناصره المكوّنة له. وفي ختام الرّسالة أدرج الباحثان أهم النقاط التي ركّزا عليها في بحثهما، فضلاً عن أهمّ النّتائج التي توصّلا إليها، ومن بينها الأسباب التي دفعتهما إلى اختيار هذا الموضوع لبحثهما هذا.

وقد ذكر الباحثان في ختام بحثهما بعض العوامل التي طبعت الهيكل الزّمنيّ لرواية "السّقوط في الشّمس" عبر تقنية جديدة، وهي:

1- أخذت الرواية مساراً دائريّاً، حيث تنطلق الأحداث فيها من نقطة هي الحاضر لتعود بعد رحلة كاملة إلى النقطة نفسها .

2- أخذ الماضي فيها الاهتمام الأكبر؛ لأنّ الرّواية يهيكلها الصّراع بينالماضي

والحاضر ليس إلا ،إضافة إلى وجود بعض الأحداث المستقبلية .

3- احتوت الرواية على كل عناصر الزمن من بطء السرد وتسريعه ،ومن تواتر

وعلاقات التّكرار التي تأخذ حيّاً خاصّاً .

4- الكشف عن مدى علاقة الزمن بالحياة الداخلية للرواية والذي يعطي مساحة واسعة لتشمل أحداثها المتشعبة والمتعددة ،وليعطي لشخصياتها نفساً طويلاً للاسترجاع في الماضي والتعمق في ذكرياته ،هذه الذكريات التي تبق سارية المفعول في الزمن ،رغم انقضاء زمنها الفعلي .

رابط مرافق من يوتيوب:

https://www.youtube.com/watch?v=sZqvAYV9uv4&feature=youtu.be