شريط الأخبار
نتنياهو يسحب موضوع ضم الضفة عن جدول أعمال اجتماعات الخميس غوتيريش يعرب عن قلقه لإلقاء إسرائيل قنابل على القوة الأممية في لبنان وزير الدفاع الإيطالي: ضرب إسرائيل قوات اليونيفيل خطير ومتعمد ترامب يبدي استعداده لإرسال قوات أمريكية إلى بولندا الأردن: اعتداء إسرائيل على قوة أممية في لبنان انتهاك فاضح الجيش: إحباط تهريب مخدرات بواسطة طائرة مسيّرة على الواجهة الغربية نتنياهو: رئيس وزراء بلجيكا ضعيف حسان يهنئ بذكرى المولد النبوي الشريف وزير الثقافة يهنئ بذكرى المولد النبوي الشريف ولي العهد يهنئ بذكرى المولد النبوي الشريف رصد أثر جسم جوي في سماء عمّان والبادية الشمالية انفجار كبير قرب مطار دمشق ترامب يتهم روسيا والصين وكوريا الشمالية بالتآمر ضد أمريكا مبادرة الدكتور عوض خليفات .. عندما يدرك رجل الدولة الحقيقي أهمية الوطن واستقراره وقوته والوقوف خلف قيادته في كل الظروف الملكة رانيا: في ذكرى مولد خير الأنام نتأمل رسالته الخالدة المومني: لا سيادة لإسرائيل على الأراضي الفلسطينية المحتلة الأمير الحسن يفتتح مركز الصفاوي التعليمي للزراعة بدون تربة في البادية الشمالية الشرقية "الطاقة" تؤكد جاهزيتها لتصدير الكهرباء إلى سوريا جامعة البلقاء التطبيقية تعلن تشكيلات أكاديمية جديدة للعام الجامعي 2025/2026 الاتحاد السعودي يعلن قرارات عاجلة ويحسم الجدل بشأن سحب كأس السوبر من الأهلي ومنحه للنصر

مضر بدران يصدر مذكراته السياسية بعنوان القرار

مضر بدران يصدر مذكراته السياسية بعنوان القرار


القلعة نيوز-

يُلخص رئيس الوزراء الأردني الأسبق مضر بدران مذكراته السياسية بعنوان كتابه "القرار" الذي يختزل شخصية بدران التي مزجت بين خبراته الأمنية مؤسسا ومديرا لدائرة المخابرات العامة، وخبراته السياسية التي ارتقت به لأعلى مراتب العمل العام.

ويكشف بدران في مذكراته قصصا تروى لأول مرة، استند فيها لحضوره الثري في الأحداث فاعلا فيها وشاهدا عليها، إبان تسلمه رئاسة الحكومة من منتصف السبعينيات وحتى منتصف الثمانينيات من القرن الماضي، وفور تدشين مرحلة التحول الديمقراطي مطلع التسعينيات، مستعينا بحجم وثائق لا يمكن تجاوزها، سوى بالبحث والتحقيق المفيد في صناعة سردية تاريخية زاخرة بالمواقف التي تنصف مواقف المملكة والراحل الكبير الملك الحسين رحمه الله.

فتح كتاب "القرار" على قصص كثيرة، لم يختزل منها بدران سوى ما احتفظ به من كلام حتى لايظن أحد أن استعرض في البوح وسط غياب شهود توفاهم الله، قاصدا كتابة تاريخ يحفظه، لوطن يعشقه؛ ومليك تأثر به.