شريط الأخبار
علاج مبتكر يخفف آلام الظهر المزمنة بدون جراحة أضرار الكاتشب الخفية على الصحة لا تصدق 5 مشروبات لحرق دهون البطن على معدة فارغة وخسارة الوزن بسرعة بذور الكتان أم الشيا .. أيهما أفضل لصحتك وخسارة الوزن؟ تناول هذه الخضروات النيئة يمنحك أقصى قدر من امتصاص العناصر الغذائية 5 طرق للحصول على الطاقة في الصباح دون شرب القهوة الرواشدة: نسعى لمد جسور التعاون مع الجامعات لتبادل المعرفة ومخرجات البحث العلمي نور الغندور تخطف الأنظار بإطلالة خضراء ساحرة ولادة ستة توائم في حالة طبية نادرة انتشال جثة فتى (15) غرق في سد وادي الموجب 67 دينارا متوسط قيمة الحركات عبر المحافظ الإلكترونية في نيسان الماضي العقبة .. ضبط سائق من ذوي الاحتياجات الخاصة يقود (تريلا) مشروع نظام يلزم شركات تنظيف المنازل بـ 75 ألف دينار كفالة بنكية وفيات الاثنين 19-5-2025 الخصاونة عن زيارة وزير الشباب لإربد دون علم النواب: تجاهل أم استخفاف؟ صدور نظام ترخيص شركات خدمات تنظيف المنازل لجان نيابية تناقش اليوم قضايا عدة إطلاق بطاقة فيزا "رفاق السلاح" لمنتسبي الأجهزة الأمنية حاملي محفظة Orange Money بالأسماء .... إصدار مذكرات تبليغ وقرارات إمهال لمتهمين وفاة فتى وإنقاذ آخر إثر غرقهما في سد وادي الموجب بالكرك

في انتظار "القرار الصعب".. أوروبا تنتفض بعد "عودة كورونا"

في انتظار القرار الصعب.. أوروبا تنتفض بعد عودة كورونا

القلعة نيوز :

عواصم - "لا مفر من تشديد الإجراءات والقيود، لاحتواء تفشي فيروس كورونا".. مرة خرى تجد أوروبا، من الشمال إلى الجنوب، نفسها أمام هذا الخيار الصعب، وإن اختلفت صرامة الإجراءات من بلد أوروبي إلى آخر.

خيار مرة فرضته القفزة بعداد الإصابات في بريطانيا، حيث باتت الحكومة مضطرة إلى ضع كل شيء قيد المراجعة، مع دراسة فرض مزيد من الإجراءات الاحترازية، مثل حظر التجول في أماكن الضيافة، وحظر الاجتماعات بين الأسر شمال شرقي بريطانيا.

اتجاهات لم تمض من دون آثار جانبية حيث تجمع أكثر من ألف شخص وسط لندن، السبت، للاحتجاج على إجراءات العزل العام التي تهدف إلى الحد من انتشار فيروس كورونا، لكن الشرطة تمكنت من فض الاحتجاج.

وحمل المتظاهرون لافتات عليها عبارات "كوفيد خدعة" و "جسدي خياري: لا للكمامات الإلزامية" ووجهوا هتافات للشرطة قائلين "اختاروا من تقفون إلى جانبه".

وفي إسبانيا، التي تتصدر الدول الأوروبية لناحية عدد الإصابات، فرضت السلطات في إقليم مدريد، قيوداً على التنقل بين المناطق التي تشهد ارتفاعاً في الإصابات.

كذلك، فرضت العاصمة قيوداً على دخول المتنزهات، والأماكن العامة، كما ستقتصر التجمعات على 6 أشخاص فقط.

أما في الجارة فرنسا، فقد فرضت مدن عدة قيوداً جديدة هي الأخرى، وتم تشديد الإجراءات في نيس ومرسيليا وبوردو، إذ انضمت مدينة نيس جنوباً، إلى مرسيليا وبوردو، وحظرت التجمعات لأكثر من 10 أشخاص، وقلصت ساعات العمل في الحانات.

وفي الدنمارك، ومع تزايد أعداد الإصابات اليومية، أعلنت أنها ستخفض الحد الأقصى المسموح به في التجمعات العامة من 100 شخص إلى 50 فقط، بالإضافة لأمر بإغلاق الحانات والمطاعم في وقت مبكر، كما هو الحال في المدن الرئيسية بهولندا.

وقررت إغلاق السلطات في آيسلندا إغلاق أماكن الترفيه في العاصمة حتى الحادي والعشرين من سبتمبر الجاري.

ورغم تسجيل اليونان، معدلات إصابة أقل بالفيروس مقارنة بالدول الأوروبية الأخرى، غير أن أثينا أعلنت أنها مستعدة لتشديد القيود في منطقة مع تسارع وتيرة الإصابات.

ومع إعادة فرض الإجراءات، يسأل كثيرون السؤال الصعب: هل ستفرض الدول إجراءات العزل العام، في حال فشل جهود إبطاء انتشار الفيروس؟وكالات