شريط الأخبار
ولي العهد السعودي: سنكون مع قطر بلا حد في كل ما تتخذه من إجراءات عقب العدوان الإسرائيلي قطر: نبحث مع الشركاء في المنطقة الرد على الهجوم الإسرائيلي القوات المسلحة تقوم بإجلاء دفعة جديدة من أطفال غزة المرضى للعلاج في الأردن رئيس وزراء قطر: نتنياهو يماطل .. ونعيد تقييم وساطتنا ومصير حماس في الدوحة إرجاء اجتماع مجلس الأمن بشأن ضربات إسرائيل على الدوحة للخميس الرواشدة يفتتح مركز فنون السلط نتنياهو يهدد الدول المستضيفة لقادة حماس: اطردوهم أو حاكموهم وإلا ولي العهد بعد لقائه الشيخ تميم : من دوحة العرب نؤكد وقوفنا التام إلى جانب قطر ولي العهد يلتقي أمير دولة قطر ويؤكد تضامن الأردن المطلق مع قطر في الحفاظ على أمنها واستقرارها ميسي يحقق إنجازا غير مسبوق في مسيرته انخفاض أسعار المنتجين في الولايات المتحدة الشهر الماضي تقرير عن إجراء عسكري تركي لم يعلن عنه رسميا بعد قصف إسرائيل في الدوحة الهلال السعودي يرفض صفقة "مغرية" من روسيا رئيس الوزراء الروسي: الاقتصاد يحافظ على زخم إيجابي رغم التحديات ميرتس بعد اختراق مسيرة لأجواء بولندا: "الناتو" مستعد للدفاع عن نفسه بعد ظهور مفاجئ مع شقيقة جورجينا.. مبابي يكشف سر عدم زواجه أو ارتباطه بفتاة! الأردنيون يدينون العدوان الإسرائيلي على الدوحة ويعتبرون أمن قطر من أمن الأردن تصاعد الإدانات الدولية للهجوم الإسرائيلي على قطر إسرائيل تهاجم موقعًا عسكريًأ وقسمًا للإعلام في صنعاء السفير الإسرائيلي في واشنطن: إذا أخطأنا الهدف في الدوحة سنصيبه المرة المقبلة

بايدن يواصل تقدمه على ترامب و70 مليون أميركي صوتوا مبكرا

بايدن يواصل تقدمه على ترامب و70 مليون أميركي صوتوا مبكرا

القلعة نيوز : واشنطن - قبل أسبوع من انتخابات الرئاسة الأميركية في الثالث من نوفمبر/تشرين الثاني، يواصل المرشح الديمقراطي جو بايدن تقدمه على منافسه الجمهوري الرئيس دونالد ترامب على الصعيد الوطني بعشر نقاط مئوية، وفقا لاستطلاع رويترز/إبسوس.
وخلص الاستطلاع الوطني عبر الإنترنت والذي أجري في الفترة من 23 إلى 27 أكتوبر/تشرين الأول إلى أن 52 في المئة من الناخبين المحتملين قالوا إنهم يدعمون بايدن، بينما صوت 42 في المئة لصالح ترامب.
أفاد إحصاء مشروع انتخابات الرئاسة الأميركية أن أكثر من 70 مليون أميركي أدلوا بأصواتهم مبكرا في انتخابات الرئاسة، أي أكثر من نصف إجمالي عدد الناخبين في انتخابات 2016. وقبل أسبوع من موعد الاستحقاق الرئاسي، وضع ترامب وخصمه بايدن إستراتيجيتين مختلفتين جذريا لإخراج البلاد من الأزمة الصحية، مع موصلة الأول التقليل من خطورة الجائحة التي تتسارع وتيرتها في الولايات المتحدة كما في أوروبا. وأمام تجمع لمئات من مناصريه في ميشيغن، الولاية التي منحته الفوز في انتخابات 2016، قال ترامب «عليكم الاختيار بين مشروعنا لقتل الفيروس، ومشروع بايدن لقتل الحلم الأميركي».
وتابع ترامب أن بايدن «يريد أن يفرض إغلاقا جديدا»، وأضاف «هذه الانتخابات هي خيار بين انتعاش خارق بقيادة ترامب وكساد بقيادة بايدن». وفي وقت أدلى فيه 70 مليونا من أصل أكثر من 230 مليون ناخب أميركي بأصواتهم (الثلث بالاقتراع حضوريًا والثلثان عبر البريد)، يداهم الوقت مساعي المرشّح الجمهوري لقلب مسار الأمور.
من واشنطن إلى لاس فيغاس مرورا بميشيغن وويسكونسن ونيبراسكا، يواصل ترامب تنظيم العدد الأكبر من التجمّعات الانتخابية.
في المقابل، اكتفى خصمه الديمقراطي بزيارة ولاية جورجيا في الجنوب المحافظ حيث لم يكن أحد، حتى الأمس القريب، يتصوّر أن ترامب يمكن أن يُهزم.
وقال بايدن «يمكننا السيطرة على الفيروس وسنفعل ذلك»، مستغلا تصريحا أطلقه كبير موظفي البيت الأبيض، مارك ميدوز، في نهاية الأسبوع الماضي قال فيه «لن نسيطر على الجائحة، سنسيطر على واقع تلقي اللقاحات».
وأضاف بايدن في خطاب ألقاه في الهواء الطلق لعشرين دقيقة أمام عدد قليل من الحاضرين الذين تقيدوا بقواعد التباعد المادي «إذا منحتموني شرف أن أكون رئيسكم استعدوا لتغيير في الأولويات. لأننا سنتحرك من اليوم الأول لولايتي الرئاسية لاستعادة السيطرة على وباء كوفيد-19».
وعاد الرئيس السابق باراك أوباما بقوة إلى المنابر في الأسبوع الأخير قبل الاقتراع ليهاجم مجددا الثلاثاء ترامب مؤكدا أنه يفتقر إلى الكفاءة.
وقال أوباما في أورلاندو بفلوريدا، خلال تجمع جديد كان المشاركون فيه داخل سياراتهم «يدعي هذا الرئيس بأن لديه كل الفضل في اقتصاد ورثه ويرفض أي مسؤولية عن جائحة تجاهلها».
وحذر من تكرار ما حصل في انتخابات 2016 عندما هزمت هيلاري كلينتون على الرغم من أن استطلاعات الرأي كانت تفيد بتصدرها نوايا التصويت، أمام خصمها في مفاجأة مدوية.
وأضاف أوباما «المرة الأخيرة نمنا على أمجادنا. وكان الناخبون كسالى ظنا منهم أن المعركة حسمت لصالحنا وأنظروا ما حصل».
وقد يعيد الأسبوع الاخير للحملة الانتخابية إلى الواجهة قضايا تجيش الشارع الأميركي على غرار عنف الشرطة والعنصرية، التي أطلقت شرارة تحركات احتجاجية حاشدة على خلفية مقتل الأميركي الأسود، جورج فلويد، على يد شرطي أبيض في أواخر أيار/ مايو في مينيابوليس.
وكانت مدينة فيلادلفيا ليل الإثنين الثلاثاء مسرحا لأعمال عنف بعد مقتل أفريقي - أميركي في الـ27 يعاني «مشاكل نفسية» برصاص الشرطة. وأكدت الشرطة في أكبر مدن بنسيلفانيا أن الضحية كان يحمل سكينا.
واعتبرا جو بايدن وكمالا هاريس التي اختارها نائبة له أنه «لا يمكن أن نقبل أن تنتهي في هذا البلد أزمة نفسية بالموت»، مشددين في المقابل على إدانة أعمال النهب والاعتداء على الشرطة.
وأثارت حوادث مماثلة وقعت مؤخرا ودانتها حركة «حياة السود مهمة» ردودا متناقضة تماما من قبل بايدن وترامب. ففي حين وعد الأول بإجراءات لإنهاء الظلم الذي تتعرض له الأقليات العرقية ندد الثاني بما اعتبره حالة من الفوضى مدبرة من الديمقراطيين. «وكالات»