شريط الأخبار
فعاليات من البلقاء تبرز مسيرة الملك في ذكرى الجلوس الملكي فعاليات في عجلون تعبر عن اعتزازها بمناسبة عيد الجلوس الملكي وزير العدل: رؤية الملك بعملية الإصلاح شكلت الركائز الأساسية بمسيرة التحديث الثلاثي للمملكة عيد الجلوس الملكي..المرأة الأردنية تكتب فصولاً جديدة في مسيرة الريادة والتمكين إعادة تصدير أكثر من 9 آلاف مركبة لسوريا في 5 أشهر عبر الأردن حجاج من البعثة الأردنية يغادرون إلى الأردن الأردنيون يحتفلون الإثنين بالذكرى الـ 26 لعيد الجلوس الملكي وثيقة نادرة تروي فرحة الأردنيين بذكرى جلوس الملك على العرش عام 1999 رئيس اتحاد الجمعيات في المفرق يُرحب بالمنتخب والمشجعين العراقيين متعجلو الحجاج يرمون الجمرات ويتوجهون لطواف الوداع عيد الجلوس الملكي السادس والعشرون..مسيرة مستمرة من البناء والتحديث بالأردن إعادة تصدير أكثر من 9 آلاف مركبة لسوريا في 5 أشهر عبر الأردن الناتج المحلي الإجمالي البحري للصين يتجاوز 1.39 تريليون دولار شهيد ومصابان برصاص قوات الاحتلال جنوب الخليل الأردن..بالعزم بنى اقتصاده إلى إطلاق الإمكانيات لبناء المستقبل مدينة أم الجمال تحتفي بعيد الأضحى بفعاليات متنوعة تنظمها وزارة السياحة أجواء حارة نسبيًا في أغلب المناطق اليوم ومعتدلة غدًا العليمات.. يكتب: أهلاً بمنتخب العراق الشقيق في بلدهم الثاني الأردن لا تحتاج إلى رجال أقوياء ولكن إلى مؤسسات قوية طائرات الدرون تكتب في سماء الزرقاء قصيدة وطنية من ضوء وولاء

كهوف جبل "شدا" تتحول لمساكن تجذب السياح بالسعودية

كهوف جبل شدا تتحول لمساكن تجذب السياح بالسعودية

مع انطلاق موسم السياحة الشتوية في السعودية "الشتاء حولك"، تعددت الفرص الاستثمارية بالسياحة في المناطق الباردة، لتواكب الوضع الذي تعيشه السعودية مع توافد السياح في فصل الصيف أو الشتاء.

ويعد جبل "شدا" بمنطقة الباحة جنوب السعودية واحداً من أشهر الجبال جنوب الجزيرة العربية، إذ يرتفع عن سطح البحر قرابة 1700م، وفيه أكبر تنوع نباتي في المملكة، وهو اليوم مقصد سياحي يفد إليه السياح من داخل المملكة ومن البلدان العربية ومن دول أوروبا أيضاً، ويتشكل جيولوجياً من صخور جرانيتية عظيمة.

وأوضح الباحث في التاريخ وصاحب أحد الكهوف التي حولها لمزار سياحي ناصر الشدوي أن جبل شدا الأسفل يعد (ثاني هذين الجبلين) نموذجاً فريداً في تشكيله الجيولوجي، كما أنه اشتهر بكثرة المغاور والكهوف الجرانيتية الواسعة، والتي استخدمها سكان هذا الجبل منذُ آلاف السنين عبر حقب زمنية بعيدة جداً، دل على ذلك كثرة الرسوم والنقوش الثمودية والسبئية في مغارات وكهوف هذا الجبل.

وقال: "استغلت هذه الكهوف كمساكن جاهزة، لا تحتاج سوى بناء قليل من بعض الجوانب المفتوحة، فسكنت منذ تلك الأزمان، وفي عصرنا هذا قمت ـ ولعلي أول من قام بهذا ـ بابتكار وتوظيف جديد لبعض الكهوف الموجودة في داخل محيط منزلنا، وذلك بنحنتها وتهذيبها لإيجاد مساحات واسعة، لتصبح بعد ذلك مزارات سياحية مشهورة، كما حرصت على عمل المغاسل وصنابير الماء من الحجر الجرانيتي الصرف، وقمت برصف الطريق الفرعي المؤدي الى المكان بالحجارة، عبر كهوف ومغاور لتصبح أنفاقاً طبيعية يمارس عبرها قائد المركبة تجربة المغامرة".

وأضاف: "وإيماناً مني بالدور الذي يجب أن أقوم به كباحث تاريخي، فقد قمت بالتعريف بهذا الجبل منذ وقت مبكر، وذلك من خلال أبحاث وتحقيقات صحافية منشورة، ومحاضرات ألقيتها، ومشاركات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حتى ذاعت شهرة هذا الجبل وأصبحت تأتيه الوفود السياحية من مختلف بقاع العالم".