شريط الأخبار
242 مليون دينار دعم حكومي لـ"الغاز وسلع استراتيجية" العام المقبل هجوم بالأسلحة البيضاء في نيويورك!.. نجم أرسنال السابق ينجو من الموت طقس بارد اليوم وغداً وارتفاع درجات الحرارة يومي الخميس والجمعة سموتريتش: لدينا فرصة لتقليص عدد سكان غزة للنصف تمديد فترة استقبال طلبات «ترويج الصادرات» "أزمة جديدة".. انقسام داخل غرفة ملابس الأهلي المصري إلى حزبين عنصر غذائي هام لتحسين مقاومة الأنسولين .. تعرفوا عليه! متى تكون حكة الإبط علامة على مرض السرطان؟ عدم مضغ الطعام جيدا يسبب هذه المشكلات الصحية هل تعانى من آلام الركبة؟ نصائح للتعامل معها وما يجب تجنبه لتعزيز المناعة.. أفضل 6 أطعمة يمكن للمرأة الحامل تناولها في الشتاء (الوجه الأوزمبي).. يرفع الإقبال على حقن التجميل 5 طرق لحماية شعرك أثناء النوم.. تسريحة الأناناس أبرزهم وصفات طبيعية للعناية بالبشرة الدهنية.. خطوات سهلة لتقليل البثور وحب الشباب تأثير تصفح المحتوى السلبي عبر الإنترنت على الصحة العقلية استشاري أمراض صدرية : احتمالية حدوث موجة من الاصابات بالإنفلونزا وارد جدا ً غرام الذهب عيار 21 ينخفض محليا نصف دينار في تسعيرة مسائية تعرفوا على طقس الأردن للأيام الأربعة المقبلة انطلاق فعاليات الأسبوع العالمي للغذاء في أبوظبي بمشاركة أردنية وفيات الثلاثاء 26-11-2024

دراسة: الطفل الذي يتمتع بدعم الوالدين المركّز يكون أكثر تميزاً

دراسة: الطفل الذي يتمتع بدعم الوالدين المركّز يكون أكثر تميزاً

غالباً ما يضع الآباء اللوم على المدرسين، فهم الذين لا يجيدون إدارة دفة التعليم، إذا فشل الابن أو الابنة، مع الثقل الأكبر الذي يقع على الآباء في البيت، فهم الذين يتوجب عليهم العمل مع المدرسة، جنباً إلى جنب، كما أوصت العديد من المؤسسات البارزة مثل جامعة ليستر وهارفارد. حيث ثبت أن الطفل الذي يتمتع بدعم الوالدين المركّز يكون أكثر تميزاً، وفيما يلي استراتيجيات، يدلكم عليها الدكتور محمد بن جرش، كاتب وباحث إماراتي، على الآباء أن يتبعوها؛ ليحققوا أكبر قدر من النجاح في مسيرة ابنهم التعليمية:


1. ادفعوا الطفل للقراءة بمتعة


ربما تكون القراءة أهم مفتاح للتعلم. ساعدا طفلكما على أن يصبح قارئًا نهمًا من خلال البحث عن مواضيع تهمه. اجعلا قراءة الأسرة بأكملها أسلوب حياة. وذلك في أقرب وقت ممكن. فعدم اتباع هذه النصيحة سابقاً لا يعني إهمالها لاحقاً.


2. شاركاه حياته المدرسية

تحدثا مع الطفل يوميًا عن المدرسة والحياة بشكل عام. ساعداه في العثور على نقاط القوة ومواهبه التي عليه العمل عليها، وشجعاه على الإبداع. وتواصلا مع المعلمين بشكل دائم عندما يكون لديكما سؤال أو استفسار.


3. طورا من شخصيته
كيف يتم ذلك؟ من خلال التركيز على عاداته وتغذيته التي تؤدي إلى النجاح وشدة الانتباه، والاستماع، والتنظيم، والسلوك الجيد، والمشاركة، وحسن التوقيت. ولعل الأهم هو عادة احترام الكبار والأقران والنفس. ابحثا عن مواضيع عن "دعم عادات الأطفال"، فهناك موارد لا حصر لها عبر الإنترنت.


4 – شاركاه هواياته الفنية

قال توماس ميرتون: "يتيح لنا الفن أن نجد أنفسنا ونفقد أنفسنا في نفس الوقت"! فمن خلال مشاركة الطفل مختلف الفنون مثل الشعر والموسيقى، فإنكما تساعدانه في تطوير إنسانيته بطرق عميقة، مع تكريس الرقة وحب الجمال في نفسه.


6. استفيدا من التكنولوجيا

التكنولوجيا هي شريان العصر، لكن عليكما الاختيار، فقللا من الوسائط التي تضيع الوقت. وبدلاً من ذلك، شجعا طفلكما على استخدام الموارد التي تسرّع التعلم.

7. عيشا حياة متوازنة

أي اتبعا أسلوب حياة في الغذاء واللياقة البدنية وأخذ قسط من الراحة. فهذه الأمور تساعد الطفل على فهم القيمة الغنية للهوايات والرياضة والاهتمامات الأخرى. عندما تعتنيان بنفسيكما، يصبح من الأسهل رعاية طفلكما.
فتبني هذه الممارسات المهمة في الحياة المنزلية يوفر أساسًا للتعلم الذي يوجه الطفل حتماً إلى النجاح في المدرسة والتعلم مدى الحياة. وفي النهاية استفسرا عن أي مشكلة تواجهه من المدرسة.