شريط الأخبار
‏"وزيرة قطرية "تخرج عن صمتها بعد القصف الإسرائيلي : إفلاس أخلاقي وسياسي العين العياصرة : الإقليم أصبح " ملطشة " ومستباحًا للاحتلال الإسرائيلي ترامب يدعو قطر إلى مواصلة جهود الوساطة لإنهاء حرب غزة الأردن يشارك غدا في المنتدى الدولي للاتصال الحكومي 2025 بالشارقة دول ومنظمات تدين العدوان الإسرائيلي على قطر المومني : الأردن يدين العدوان على قطر ويؤكد عدم عبور الطائرات الإسرائيلية للأجواء الأردنية المومني : أمن واستقرار قطر جزء لا يتجزأ من الأمن الوطني العربي والأردني قطر تنفي إبلاغها بالهجوم الإسرائيلي مسبقاً مصدر عسكري ينفي مرور طائرات إسرائيلية لضرب أهداف بقطر عبر الأجواء الأردنية رئيس مجلس النواب: هجوم جبان على الدوحة يتطلب موقفا عربيا موحدا وقويا البيت الأبيض: ترامب لم يوافق على عملية إسرائيل وطلب إبلاغ الدوحة حماس تعلن اغتيال 5 من أعضائها ونجاة قادتها من الهجوم الإسرائيلي الداخلية القطرية: استشهاد عنصر وإصابة آخرين من قوة الأمن نتنياهو: استهداف قادة حماس قد ينهي حرب غزة الصفدي ونظيره السعودي يبحثان الهجوم الإسرائيلي السافر على قطر الرواشدة يلتقي المدير العام للمركز الوطني للثقافة الآسيوية ماكرون الضربات الإسرائيلية في قطر غير مقبولة ولي العهد: دعمنا الكامل للحفاظ على امن وسيادة قطر الاحداث ووجهة نظر أخرى الاحداث ووجهة نظر أخرى

دور نساء الموساد في تنفيذ سياسات اسرائيل الخارجية والامنية

دور نساء الموساد في تنفيذ سياسات  اسرائيل  الخارجية والامنية


تل ابيب

ذكرت القناة 12 الاسرائيلية أن رئيس جهاز الموساد قام في كانون اول الماضي بتكريم سيدة من أعضاء الجهاز لعبت دورا سياسيا مهما في تنفيذ سياسات اسرائيل الخارجيه والامنية بما في ذلك القيام باغتيالات . وسلط تحقيق بثته القناة الإسرائيلية عن "عالم نساء المخابرات الإسرائيلية"، الضوء على الدور الفعال الذي اضطلعن به خارج اسرائيل .

وجاء في التحقيق المصور إنه "في كانون اول الماضي تم الكشف عن قصة مقاتلات الموساد، وقام رئيس الجهاز يوسي كوهين بمنح شهادات التميز لثمانية منهن

كما أشار التحقيق إلى إحدى السيدات في الجهاز وتدعى "يائيل"، التي شاركت في تنفيذ عملية "ربيع الشباب" في قلب بيروت.

لكن تبقى أخطر عمليات الموساد على الاطلاق تلك التي شاركت فيها احدى عميلات الموساد وأدت إلى اغتيال القائد الفلسطيني البارز علي حسن سلامة، مؤسس وقائد القوة الـ17 لحركة فتح، في العام 1979، وتم ذلك من خلال عضو الموساد المعروفة باسم إيريكا تشامبرز التي وصلت إلى بيروت، وهي التي ضغطت على الزر الذي فجر القنبلة".

وأشار التحقيق إلى أن "عميلات أخريات أقمن في العاصمة اللبنانية بيروت، وبدأن بجمع المعلومات الاستخبارية عن مسؤولي منظمة التحرير الفلسطينية الذين سيصبحون أهدافا لعمليات الاغتيال، من خلال مراقبتهم من شقة استأجرنها أمام منازلهم".

وكشف التحقيق عن أن "نساء الموساد يعملن في جميع أنحاء العالم تحت مسميات مختلفة، وفي كل دورسياسي ممكن، ومن أخطر المهام التي نفذت خلال حرب أكتوبر 1973 الذهاب إلى جبهة الجيش المصري، لتسجيل عدد السفن والدبابات، وإبلاغ مقر الموساد في إسرائيل بهذه المعلومات".

المصدر: "القناة 12" الإسرائيلية