شريط الأخبار
وزير الثقافة يُهنئ الطوائف المسيحية بعيد الفصح المجيد زين والأردنية لرياضة السيارات تُجددان شراكتهما الاستراتيجية ضريبة الدخل" تحدد الموعد النهائي لتقديم إقرارات الدخل عن عام 2024 العين حسين الحواتمة : الاردن يعتبر من اقوى الدول امنيا في المنطقة و بيان الاخوان ركيك المعايطة: الإخوان علموا بقضايا تصنيع الأسلحة والتجنيد قبل إعلان المخابرات وقفة تضامنية حاشدة في ماركا تأييدًا للقيادة الهاشمية ورفضاً للمساس بأمن الوطن العماوي: سنطرح تأجيل مناقشة مشروع قانون ضريبة الأبنية والأراضي مقتل جندي إسرائيلي وإصابة 4 باستهداف مدرعة شرقي غزة الأمن السوري يلقي القبض على عميد مخابرات جوية في نظام الأسد وزير الخارجية العراقي في عمّان الأحد وزير الطاقة: المسح الزلزالي ثلاثي الأبعاد خطوة أساسية في استكشاف النفط والموارد الطبيعية وزيرة السياحة تعلن عن اكتشاف أثري جديد جنوب شرقي محمية وادي رم وزير الدولة للشؤون الاقتصادية يعلق على إشادة صندوق النقد الدولي بمرونة الاقتصاد الأردني الجامعة العربية تدعو لتوخي الحذر من تحولات الذكاء الاصطناعي الأردن يدين دعوات تفجير المسجد الأقصى المبارك فراغ حضاري.. 92 شهيدا في قطاع غزة خلال يومين الملك يتلقى اتصالا هاتفيا من الرئيس المصري محاميات المفرق: الأردن مُصان بقيادته الهاشمية وجيشه وأجهزته الأمنيه وفيات السبت 19-4-2025

الارهاب يجهر بنفسه ويدعو الى اعمال تخريبية

الارهاب يجهر بنفسه ويدعو الى اعمال تخريبية
القلعة نيوز.. المدعو محمد حاجب البالغ من العمر أربعين سنة، يعرف بتوجهاته المتطرفة ذات الطابع الإرهابي، ويعمل على الإشادة بالإرهاب السياسي على مواقع التواصل الاجتماعي ضد مؤسسات المملكة المغربية ومسؤوليها، إضافة إلى المس بمصالح الدول الغربية سواء بشمال إفريقيا أو بمختلف الدول العربية. المعني بالأمر من مواليد 23 ماي 1981 بمدينة تطوان، حاصل على جنسية الدولة الألمانية حيث يقيم بها حاليا. في سنة 2009 توجه محمد حاجب إلى باكستان بمعية أعضاء ينتمون لجماعة التبيلغ، وفور عودته تم توقيفه من طرف السلطات الأمنية الألمانية. وفي توالي الأحدات، وبعد عودته للمملكة المغربية تم إصدار حكم قضائي ضده يقضي بحبسه لمدة سبع سنوات بتهمة القيام بجرائم ذات صلة بالإرهاب ولها ارتباط بتنظيم القاعدة، وذلك بمساعدة شبكات تنشط في كل من باكستان وأفغانستان. يعتبر محمد حاجب فاعل ناشط على مستوى مواقع التواصل الاجتماعي، معروف بالتجشيع والتحريض على الإرهاب، وخطابه يتسم بملامسته فئة الشباب التي يدعوها جاهدا إلى القيام بهجمات تجاه مؤسسات الدولة ومسؤوليها ورموزها، ناهياك عن استهداف مصالح الدول الأجنبية بالمغرب سواء بهذا الاخير أو ببعض الدول العربية. الذي يمكن أن يستشف من مضامين تصريحاته السمجلة في مقاطع فيديو، والتي تبقى أربزها القول بأن "يجب التعامل معالأولغارشيا بنفس المنطق الذي يتم به مواجهة الشيطان،لأنها تخدم مصالح الغرب" مشددا على أنه"بدون استعمال القوة لا يمكن الوصول إلى نتائج" موجها تساؤل إلى متابعيه بهذه الشبكات التواصلية " هل أنتم خائفون من الموت أم ماذا" محرضا إياهم على "الدوس على رقاب الخونة ورؤساء الدول، لسماع صيحاتهم ونباحهم" حسب تعبيره.