شريط الأخبار
" رابطة عشائر أهل الجبل " : الثوابت الوطنية خطوط حمراء لا تُمس" ( صور + فيديو ) إعادة فتح جسر الملك حسين الأحد أمام حركة المسافرين عواصف غبارية تخفّض الرؤية قرب مطار الملكة علياء وتحذيرات للسائقين ارتفاع التعطل عن العمل والأمومة ونمو تعويضات الدفعة الواحدة العام الماضي "PwC" تستغني عن 1500 موظف و60 شريكاً في الشرق الأوسط انطلاق أعمال ملتقى مستقبل الإعلام والاتصال في نسخته الثالثة اليوم ارتفاع ملحوظ على أسعار الذهب في السوق المحلي السفير الكويتي في عمان من دارة المرحوم " الشيخ حمادة الفواز " العلاقات الاردنية الكويت عميقة وتاريخية الرواشدة يترأس اجتماع اللجنة العليا لصندوق الثقافة بيان صادر عن ذوي الشـ.هيد عبد المطلب حسن محمد القيسي، موقع من أقاربه وأبناء عمومته. تفاصيل تأثر المملكة بأول امتداد لمنخفض البحر الأحمر الأسبوع القادم ولي العهد لأعضاء من الكونغرس: الأردن يبذل كل الجهود لتحقيق التهدئة في المنطقة المهندس بهجت العليمات مدير للمركز الوطني لبحوث الطاقة اسرائيل تعلن تعليق نقل المساعدات من الأردن إلى غزة حتى إشعار آخر كنعان: افتتاح سفارة فيجي في القدس المحتلة تحد للإرادة الدولية والقانون الدولي السفارة الامريكية تحذر رعاياها في الأردن وزير الطاقة يبحث مع وفد أوزبكي تعزيز التعاون في قطاع التعدين الرواشدة يلتقي رئيس رابطة الكتّاب وعدد من أعضاء الهيئة الإدارية محافظ العاصمة يمنع إقامة فعالية دعت اليها مجموعة من الفعاليات يوم غدًا لمخالفتهم القانون الأردن يوقف حركة المسافرين عبر جسر الملك حسين بعد إغلاقه من الجانب الآخر

اكتشاف "العاصمة القديمة المفقودة'' في فرنسا

اكتشاف العاصمة القديمة المفقودة في فرنسا
القلعة نيوز : قال علماء الآثار بعد العثور على كنوز شملت المجوهرات والأسلحة وقطع غيار العربات، إن أحد التلال التي تعود إلى العصر البرونزي في فرنسا قد يمثل عاصمة سلتيك المفقودة.

وعثر خبراء من جامعة تولوز جان جوريس، على المجموعة الثمينة التي لا تقدر بثمن بالقرب من جانات في مقاطعة أليير الفرنسية، على بعد 80 ميلا شمال غرب ليون.

وكشفت التنقيبات عن مستوطنة محصنة كبيرة - 30 هكتارا - كانت تحتوي على صف مزدوج من الأسوار والجدران الحجرية التي يبلغ ارتفاعها 20 قدما.

وأسفر الموقع عن مئات العناصر التي يعتقد أنها دفنت في حوالي 800 قبل الميلاد كجزء من طقوس دينية. وهذه الوفرة نادرة من التلال الفرنسية.

وفي الواقع، إنه يمثل أحد أغنى مواقع رواسب المعادن من العصر البرونزي الذي اكتُشف على الإطلاق في أوروبا، كما قال الخبراء.

وتمثل الحفريات أيضا شيئا من انتصار للأجيال القادمة على اللصوص - الذين بدأوا في نهب بعض الكنوز من الموقع مرة أخرى في عام 2017.

وخلال فترة Gannat Hill Fort، كان لمنطقة أليير قيمة اقتصادية كبيرة بسبب نهر Sioule القابل للملاحة ورواسب القصدير المحلية لصنع البرونز.

وأوضح قائد الفريق وعالم الآثار بيير إيف ميلسينت، من جامعة تولوز جان جوريس، أن الكنز الذي عُثر عليه في موقع جانات كان منتشرا عبر خمسة رواسب مختلفة.

وأضاف: "تدخلنا في هذا الموقع بسبب تعرضه للنهب من قبل أشخاص مجهزين بأجهزة الكشف عن المعادن ثم أعادوا بيع نهبهم على الإنترنت، حيث توجد سوق موازية كاملة".

ولم تكتمل الحفريات، لكن لدينا بالفعل حوالي 800 قطعة، غالبيتها سليمة. وهذه أيضا هي المرة الأولى التي نعثر فيها على أربعة كائنات سليمة يمكننا التنقيب عنها في المختبر في ظل أفضل الظروف.

ويعتقد علماء الآثار أن الرواسب - التي رُتّب ثلاثة منها في مزهريات - ربما تكون دفنت لتشكل قربانا إلهيا.

وقال الدكتور ميلنت: "تشير زخارف ورموز القطع البرونزية إلى عبادة الشمس، التي كانت إلها مهما جدا في ذلك الوقت، كما هو الحال في مصر".

ويتكرر اختيار الأشياء والترتيب من رواسب إلى أخرى: توضع الأساور وخواتم العنق والمعلقات في أسفل المزهرية، وتوضع شفرات الفؤوس في الأعلى. وتفترض هذه التكرارات قواعد محددة، مرتبطة بلا شك بالطقوس.

وظهر عنصر فريد لهذه الرواسب في شكل حصى نهرية، والتي يبدو أنه اختيرت لإدراجها بناء على لونها - أبيض في كنز، بينما أحمر في كنز آخر.

وأضاف ميلنت: "العديد من هذه الرواسب - تلك التي وجدناها وغيرها التي نُهبت مؤخرا - تشكل خطا يمتد لمسافة 350 مترا، وهو ما يتوافق مع أحد حدود الموقع".

وخلص ميلنت إلى أن "الرواسب ترتبط بلا شك ارتباطا وثيقا بطقوس تأسيس أو التخلي عن الموطن".

وتساعد المصنوعات اليدوية الباحثين أيضا في رسم صورة لما كان يمكن أن تكون عليه الحياة للأشخاص الذين يعيشون في ذاك المجتمع منذ حوالي 2800 عام.

وستُضاف القطع الأثرية الآن إلى مجموعة Musée Anne-de-Beaujeu في مولين بوسط فرنسا، حيث ستُعرض في معرض قادم.

المصدر: ديلي ميل