يلاحظ بأن هناك ظلم أن الشخص الذي خدم ست سنوات
فعلية يتساوى معه وربما أن الظروف المادية أو طبيعة العمل لا تسمح للموظف استكمال
دراستة مما يغير معايير الأقدمية والخبرة والكفاءة
فكم
شخص ترقى إلى مناصب قيادية قبل زملاءة الذين تعينوا قبله بسنوات نتيجة الحصول على
مؤهلات علمية وكانت على حساب العمل ومبتعثا على حساب الدولة.
أتمنى
وبعد تشكيل لجنة تطوير الادارة العامة أن يعاد النظر بعملية منح الزيادة للمؤهلات
العلمية وان تكون مكافآت مالية لا على الدرجات والسلم الوظيفي لأن الأصل ان
تكون المناصب القيادية تراعي سنوات الخبرة والكفاءة لا شهادات التي يحصل بعضهم
عليها بالانتساب مع تقديري واحترامي لتطوير الموظف إداريا واكاديميا لكن هناك ظلم
واحد بتساوي من يخدم 6 سنوات فعلية يتساوى من يحصل على نفس الدرجات من يحصل على
مؤهل ماجستير ودكتوراه.