شريط الأخبار
الأمم المتحدة تستنكر عنف المستوطنين في الضفة الغربية المحتلة تقرير أممي: سكان غزة يواجهون انعدام الأمن الغذائي ساحة الثورة العربية الكبرى في العقبة ذاكرة وطن تنبض بالحياة البرلمان العربي يدعو لتكاتف الجهود للحفاظ على اللغة العربية هيئة أممية : لم تعد هناك مجاعة في غزة لكن الوضع لا يزال حرجًا الأهازيج الشعبية والأغاني الوطنية... وقود معنوي يشعل مدرجات النشامى الأمم المتحدة تحذر من تصاعد عنف المستوطنين في الضفة الغربية هل سيخضع السلامي للضريبة؟ لبنان يعتزم إعلان مشروع قانون لتوزيع الخسائر المالية بين المتضررين الأردن يرحب بتعيين برهم صالح مفوّضًا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين الملك: حظ الأردن بكم كبير يا نشامى .. الحمدلله على سلامتكم عبيد: موقفنا مع السكتيوي غير مقصود اليوم العالمي للتضامن الإنساني.. قيم وعطاء مستمر لدعم المجتمع الروح القتالية للنشامى في بطولة كأس العرب موضع فخر لكل الأردنيين وزراء الصحة العرب يؤكدون ضرورة توفير الاحتياجات الصحية والإغاثية العاجلة للصحة الفلسطينية رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يشيد بإنجاز منتخب النشامى في كأس العرب النشامى يعودون إلى الوطن ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن.. والمرحلة القادمة مهمة المجلس الأوروبي يدين تصاعد عنف المستوطنين ويؤكد التزامه بحل الدولتين اجتماع أميركي قطري مصري وتركي في ميامي بشأن غزة الجمعة

الصحة العالمية: وفيات كورونا في شرقي المتوسط أقل من الموجات السابقة

الصحة العالمية: وفيات كورونا في شرقي المتوسط أقل من الموجات السابقة

القلعة نيوز : أفاد المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرقي المتوسط، الدكتور أحمد المنظري، بأنه رغم الزيادة التي طرأت على الوفيات والإصابات بفيروس كورونا في الأسابيع الماضية بمعدل يومي بلغ 110 آلاف إصابة و345 وفاة، إلا أن الوفيات والأعراض الوخيمة أقل مما كان عليه في الموجات السابقة.
وأكد المنظري خلال إحاطته الإعلامية حول آخر مستجدات الجائحة في الإقليم، اليوم الأربعاء، دور التلقيح في ذلك باعتبار اللقاحات من أفضل الأدوات لإنقاذ الأرواح رغم التحديات العديدة، مشيرا إلى تلقي حوالي 35 بالمئة من سكان الإقليم التلقيح بالكامل.
وأوضح أن الاستجابة لكوفيد-19 ليست مسؤولية الحكومات والشركاء وحدهم، وإنما تتطلب اتباع نهج يشمل المجتمع بأسره؛ داعيا إلى إشراك المجتمع المدني والمجتمعات المحلية والنهوض بالتغطية الصحية الشاملة.
ولفت إلى أن السنتين الماضيتين شهدت فقدان نحو 324 ألف شخص لحياتهم، وتراجع الاقتصاد وحدوث مشاكل اجتماعية وأسرية، متوقعا أن يصل العدد الإجمالي للمصابين بالفيروس في الإقليم إلى 20 مليون شخص.
وبين أن أكثر الأشخاص عرضة لخطر الإصابة بالأعراض الوخيمة للمرض والوفاة، هم كبار السن والذين يعانون من أمراض أخرى ولديهم مناعة أقل، والعاملون الصحيون في الخطوط الأمامية، مشيرا إلى الضغط الشديد على النظم الصحية في الإقليم.
بدورها، أكدت مديرة إدارة البرامج في المكتب الإقليمي للمنظمة الدكتورة رنا الحجة، أهمية اللقاحات ودورها الوقائي في الحماية من الفيروس، مشيرة إلى أن الأدوية التي جرى تطويرها أخيرا ليست بديلا عن لقاحات كورونا.