شريط الأخبار
عاجل: موقوف يشنق نفسه داخل نظارة احد المراكز الامنية في محافظة اربد هنية والسنوار رفضا عروضاً إسرائيلية بـ«خروج آمن» لقيادات «حماس» من غزة واشنطن تحقق بانتهاكات ارتكبتها وحدة بالجيش الإسرائيلي كتلة هوائية باردة تؤثر على الأردن الثلاثاء 400 مليون دولار حزمة مساعدات أسلحة أمريكية لأوكرانيا 6 وفيات بحادث مروري في منطقة العدسية 47 متهمًا بـسوء معاملة أفضى لقتل أطفال حديثي ولادة في تركيا رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا نسائيا حسان: تسهيل إجراءات القادمين للعلاج من الخارج "العين الاخباريه" الاماراتيه : محللون سياسيون عرب يصفون عملية الاخوان بانه كارثيه على الاردن، وتخدم اسرائيل، ويطالبون بمحاكمة الاخوان محاضرة بعنوان "الأسرة الآمنة في ظل التشريعات الوطنية" ومذكرة تفاهم لمعهد القضاء الشرعي في جامعة الحسين بن طلال الملكة تلتقي أصحاب مشاريع صغيرة في العاصمة وتبارك ريادتهم طلاب كلية العلوم في جامعة البلقاء التطبيقية يشاركون في مسابقة ناسا للتطبيقات الفضائية في جامعة ولي العهد القسام توقع قوة هندسية إسرائيلية في كمين محكم بجباليا الشديفات : شراكة وثيقة مع الأمم المتحدة في إطار تنفيذ أجندة الشباب والسلام والأمن، وإدماج الشباب في الحياة العامة بلينكن يزور المنطقة في مساعٍ لوقف إطلاق النار هاريس: ترامب يحط من قدر منصب الرئاسة الأمريكية الدفاع الروسية: القضاء على نحو 1805 عسكريين أوكرانيين خلال الساعات ال 24 الماضية اسعار الذهب محليا العناية بالشعر المصبوغ بالصبغات النباتية .. نصائح للحفاظ على تألق شعرك

إيران: «التحقق والضمانات» أساس أي اتفاق نووي «جيّد»

إيران: «التحقق والضمانات» أساس أي اتفاق نووي «جيّد»

القلعة نيوز :

طهران - قال مسؤول إيراني رفيع، إن هناك حاجة إلى «ضمانات» و»تحقق» من أجل أن يكون بمقدور محادثات فيينا إنقاذ الاتفاق النووي المبرم عام 2015، في إشارة على ما يبدو إلى التزامات أميركية.

وكتب الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، علي شمخاني، في تغريدة على «تويتر»، قائلا: «التحقق والضمانات جزء لا يتجزأ من أي اتفاق جيّد».

وأضاف أن «رفع الحظر بشكل واقعي يعني أن تتمتع إيران بمصالح اقتصادية موثوقة ودائمة. عدم التزام أميركا الموثق هو أكبر تهديد لأي اتفاق».

وتضمن الاتفاق تخفيف العقوبات على طهران مقابل قيود على برنامجها النووي، لكن الولايات المتحدة انسحبت أحاديا منه في 2018 في عهد الرئيس السابق، دونالد ترامب، وأعادت فرض عقوبات اقتصادية، ما دفع إيران إلى التراجع عن التزاماتها.

وتجري إيران والقوى الموقعة لاتفاق 2015 (فرنسا، بريطانيا، ألمانيا، روسيا، والصين)، مباحثات لإحيائه. وتشارك واشنطن في المباحثات بشكل غير مباشر. واستؤنفت المحادثات الجارية في فيينا أواخر تشرين الثاني/ نوفمبر بعد توقفها لمدة وجيزة، في أعقاب انتخاب الرئيس المحافظ، إبراهيم رئيسي، في حزيران/ يونيو الماضي.

وزار وزير الخارجية والدفاع الأيرلندي، سايمن كوفيني، الذي تقوم بلاده بتسهيل تطبيق القرار 2231 الصادر عن مجلس الأمن الدولي الذي صادق على اتفاق 2015، العاصمة الإيرانية، طهران، يوم أمس، الإثنين.

وقال كوفيني خلال مؤتمر صحافي إلى جانب وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، إنه يعتقد أن الغرب «ملتزم بشدة بإنجاح هذا الاتفاق».

بدوره، صرح وزير الخارجية الإيراني أنه يعتقد أن الاتفاق «في متناول اليد» شرط أن تكون الأطراف الأميركية والأوروبية «جادة» في العودة إلى الامتثال الكامل.

وتهدف محادثات فيينا إلى إعادة واشنطن إلى الاتفاق النووي، بما في ذلك من خلال رفع العقوبات المفروضة على طهران وضمان امتثال الأخيرة الكامل لالتزاماتها.

وقال رئيسي، الذي ناقش أيضا التقدم المحرز في المحادثات مع كوفيني، إنه «يجب رفع العقوبات فعليا» و»يجب احترام حقوق الشعب الإيراني» في أي اتفاق.

وأفاد مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، في تغريدة عبر تويتر، أمس، بأنه يعتقد «بشدة» أن «هناك اتفاقا وشيكا»، وذلك بعد مكالمة مع وزير الخارجية الإيراني. وكالات