شريط الأخبار
اجتماع خليجي أميركي يبحث حرب غزة وحرية الملاحة في البحر الأحمر مباحثات موسعة بين وفد أمني مصري و«حماس» في القاهرة مسؤولون يرسمون المستقبل.. كيف ستبدو غزة بعد الحرب؟ وزيرة النقل تستقبل وفدا بريطانيا الاتحاد المغربي لكرة القدم يوجه رسالة لنهضة بركان بعد بلوغه نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية القيادة المركزية الأميركية: قواتنا اشتبكت مع 5 طائرات مسيّرة فوق البحر الأحمر كمين نوعي للمقاومة الفلسطينية في المغراقة وسط غزة.. 14 جندياً إسرائيلياً بين قتيل وجريح "نيويورك تايمز": مستشفى تحت الأرض.. الحياة انقلبت في الشمال بسبب تهديد حزب الله من جنوبي لبنان.. القسّام تقصف مقر قيادة اللواء الشرقي "769" في "كريات شمونة" الاحتلال يرتكب 3 مجازر تسفر عن 34 شهيدا و68 مصابا في غزة خارجية الاحتلال تستنفر سفاراتها تحسبا لمذكرات اعتقال بحق مسؤوليها الصفدي يؤكد ضرورة وجود موقف جماعي دولي واضح لمنع أي هجوم على رفح الخصاونة لنظيره القطري: أي عمل عسكري على رفح ستكون له نتائج كارثية الخصاونة: الهجوم على رفح سيكون كارثيا بكل المعايير بلينكن: مقترح التهدئة المقدم لحماس "سخي للغاية" وعليها اتخاذ قرار بسرعة الصفدي يبحث ونظيره البريطاني جهود وقف إطلاق النار في غزة الصفدي : نتنياهو يخسر وإسرائيل أصبحت منبوذة المستقلة للانتخابات: لون جديد يسعى لفرض نفسه على الساحة الحزبية الدكتورة "نور محسن المساعيد" تعتزم خوض الانتخابات البرلمانية القادمة عن دائرة بدو الشمال نصائح للسائقين للتعامل مع الطريق أثناء الغبار

مُسخت ساقاها إلى حصان ونبت لها ذيل لأنها خانت زوجها.. ما الحقيقة؟

مُسخت ساقاها إلى حصان ونبت لها ذيل لأنها خانت زوجها.. ما الحقيقة؟

القلعة نيوز: انتشر في الشبكة العنكبوتية مقطع فيديو لامرأة قيل إنها من تنزانيا وقد مسخت أرجلها كما في الصورة، ونبت لها ذيل لأنها، بحسب الرواية، خانت زوجها.

ويزعم أن المرأة بعد خيانتها الزوجية تحولت إلى "نصف حصان"، إلا أنه تبين أن الأمر لا يتعدى كونه مسرحية هزلية شارك فيها عدد كبير من الناس.

ومن خلال التدقيق في الفيديو والصور، يمكن أولا التأكد من أن الأرجل ليست لحصان لكونها رفيعة وقد تعود لماعز، أما تفسير اهتزاز الذيل الذي يظهر في مقطع الفيديو، فالأمر لا يحتاج إلى أكثر من خيط صيد رفيع يتم التحكم به من بعد، لتنطلي الحيلة على البسطاء.

وما يثبت أيضا "مسرحية المشهد وهزليته" أن المرأة "المسكينة" جالسة بثبات ولا تقوم بأي حركة، وكذلك ساقاها "الجديدان"، كما أن فستانها يغطي بما يكفي الساقين "الدخيلين" حتى لا تظهر نهاياتهما.

مثل هذه الظواهر تبرز بين الحين والآخر على مر الزمن، وهي تعكس شغف الإنسان بالمعجزات والخوارق، حتى أن البعض يستميت في اختلاقها ويتعب في التحضير لها لإقناع البسطاء.

ومن أمثلة ذلك أن امرأة اشتهرت في أوروبا في القرون الوسطى بادعائها "تصوروا"؟ أنها تلد في كل يوم أرانب!

وكانت تستعرض أمام الناس مهاراتها في ولادة الارانب حتى أن الكثيرين في ذلك الوقت صدقوها. لكن حين وضعت المرأة في زنزانة بعد تفتيشها ومنعت عنها الزيارة، فقدت قدرتها على ولادة الأرانب وانقطع الحبل السري للكذب.