شريط الأخبار
وزير الثقافة : المكتبة الوطنية ركيزة أساسية في الحفاظ على الهوية الوطنية انتهى النقاش ووصلت الرسالة .. والعنوان "لا عبث بسيادة الأردن" 26 شهيداً و60 جريحاً في غزة خلال 24 ساعة.. وارتفاع الحصيلة إلى 51266 شهيداً الحواجب البارزة بأسلوب ناعم... صيحة الجمال الجديدة سهلة ولذيذة .. طريقة عمل الدجاج بالليمون والثوم في الفرن قبل الحر .. طرق علاج تصبغات البشرة في الصيف فرص عمل للأردنيين في الإمارات أكثر من 55 ألف لاجئ سوري عادوا من الأردن إلى بلادهم منذ سقوط الأسد رابعة الزيات تتألق بفستان بألوان البحر إنارة جسر المنشية بالأغوار الشمالية بتكلفة 50 ألف دينار وفيات الثلاثاء 22-4-2025 المهندس نوفان محمد طلال الذيب في ذمة الله الجيش الأردني يفتح باب التسجيل الإلكتروني للنقص العام للذكور والإناث - رابط حملة أمنيّة في العقبة تسفر عن ضبط 3 مهربين و 13 مركبة غير مرخصة مدير شباب عجلون يواصل جولاته لتفقد المرافق والمنشآت الرياضية اختتام معسكر القيادة والمسؤولية المجتمعية في عجلون ضمن فعاليات الأسبوع العربي للطفل الأصم...الجامعة الهاشمية تستضيف طلبة مدرسة "الأمل للغة الإشارة" الهميسات يسأل رئيس الوزراء عن شركات التداول والمخالفات التي عليها فرص استثمارية جديدة في تلفريك عجلون 25 غارة أمريكية على اليمن خلال ساعات

أمسية قصصية تنشد قراءة الذات

أمسية قصصية تنشد قراءة الذات

أمسية قصصية تنشد قراءة الذات

القلعة نيوز -

ضمن البرنامج الثقافي لمهرجان جرش للثقافة والفنون 2022، الذي يقام بالتعاون مع رابطة الكتاب الأردنيين في المركز الثقافي الملكي (اليوم الأحد 31/7/2022) تواصلت الأمسية القصصية بمشاركة: ماجدة العتوم، ودينا علاء الدين، وهشام مقدادي.

الأمسية التي قدمها الروائي عبد السلام صالح، استهلت بقراءة للقاصة العتوم الأمسية بدأتها بقصة بعنوان "هلوسات رجل يفكر بالإقلاع عن التدخين"، التي جاءت على شكل جمل قصيرة تميزت بالوصف العام للمشهد العام، وتعرضت فيها للتفاصيل اليومية.

إلى ذلك قرأت القاصة علاء الدين قصة بعنوان "شقاوة" التي حفلت بمشاهد متعددة، منوعة على صعيد جماليات المكان والوصف، لاعبة خلال السرد على جماليات المفارقة وفكرة المفأجاة.

أما القاص مقدادي فقرأ في البداية قصة "قداس"، التي تميزت ‏بجمل فكرية عميقة عبرت عن الذات من خلال استخدامه لضمير الأنا الذي ظهر واضحا على لسان الرواي فيها.

كما قرأ قصة ‏" تك تاك" التي تبين تأثير الزمن في حياة إنسان بسيط.

في نهاية الأمسية كرم نائب رئيس رابطة الكتاب نبيل عبد الكريم المشاركين بشهادات تقديرية.

..وأمسية شعريةتدونالزمن والانتظار

وضمن البرنامج الثقافي لمهرجان جرش أقيمت في المركز الثقافي (مساء اليوم الأحد) أمسية شعرية لعدد من الشعراء الأردنيين والعرب، قدمها الشاعر لؤي أحمد.

شارك في الأمسية: سليمان دغش من فلسطين، مريم شريف من الأردن، بشير البكر من سوريا، وعلاء العرموطي من الأردن، وأحمد الخطيب من الأردن.

افتتحت الأمسية يونس بقصيدة بعنوان" تعرف النساء"، وتبعها الشاعر دغش في قصيدة "على بعد أصبعين من القدس"، التي تشي بحنين الشاعر إلى مدينته، وقصيدة "المطبخ الاسباني" التي تذكر بالحنين إلى ماضي العرب في الأندلس، أما شريف فقرأت قصيدة " أعد الطريق"، وقصيدة "في قصة الدرويش" التي سجلت الزمن والانتظار في حياة الشاعر.

أما الشاعر البكر فقرأ من ديوانه " آخر الجنود" قصيدة " ما بعد الطوفان"، و"الجوكندا العمياء"، وتبعه العرموطي بقصيدة"الى فلسطين" التي وصفها بالومضة في السواد، وقصيدة "الحزن" التي جاءت تاملية في هذا الفعل الإنساني، وقصيدة " نعاس"، وقصيدة "هي هكذا".

اختتم الخطيب الأمسية بقصيدة" لو كنت أملك صورة"، و قصيدة "قفيت قافية". وكان الشاعر أحمد الذي قدم الأمسية أعرب في بدايتها عن شكره لإدارة مهرجان جرش للثقافة والفنون على ما وصفه "بالرئة" السنوية التي يتنفس منها الأدباء من خلال هذا البرنامج الثقافي، وشكر لرابطة الكتاب على إتاحة الفرصة لكوكبة من الشعراء لإحياء هذه الأمسيات.

‏وفي نهاية الأمسية كرمت عضو اللجنة الثقافية الدكتورة مها العتوم المشاركين في الأمسية بشهادات تقديرية.