شريط الأخبار
وزير الأوقاف يتفقد الحجاج في مكة المكرمة أوتشا: الاحتلال الإسرائيلي يخنق مدنيي غزة في 18% من القطاع ارتفاع عدد شهداء مراكز توزيع المساعدات في قطاع غزة الى 52 "الأونروا": آلية توزيع "مساعدات غزة" لا تلبي الاحتياجات الجمارك تدعو للاستفادة من قرار شمول القضايا الجمركية بإعفاء الغرامات اجتماع أردني سوري لبحث التعاون بقطاعات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الجيش يحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرتين مسيّرتين بالاسماء : ترفيع متصرفين إلى رتبة محافظ وإحالتهم للتقاعد سعد الصغير ينتقد شقيق إبراهيم شيكا: عيب بنك صفوة الإسلامي.. نمو مالي وريادة مجتمعية والثقة بلا حدود لإدارته الحكيمة الحجاج يتوافدون إلى مكة وسط تدابير مشددة ودرجات حرارة مرتفعة الذهب يرتفع مسجلا 3309 دولارات للأونصة عجلون: بيت البسكوت نكهات تراثية بأياد محلية تجارة الأردن تشيد بقرار تمديد مهلة توفيق الأوضاع لشركات الصرافة بالأسماء ... وظائف شاغرة ومدعوون لإجراء المقابلات 180 طبيب بيطري أردني يشرفون على ذبح أكثر من مليون رأس من الهدي في الحج بحث تطوير البنية التحتية لشبكة الإنترنت في سوريا من خلال الأردن رئيس الوزراء يفتتح توسعة مستشفى الأميرة إيمان الحكومي في دير علا تأثير كبير.. إليكم أهمية دور الآباء في تشكيل علاقة الطفل بالطعام دراسة جديدة عن "الزهايمر".. ماذا كشفت؟

أحزاب تسابق الزمن وأخرى رفعت الراية البيضاء

أحزاب تسابق الزمن وأخرى رفعت الراية البيضاء
أحزاب تسابق الزمن وأخرى رفعت الراية البيضاء القلعة نيوز – خاص في شهر أيار القادم تنتهي المهلة التي منحت للاحزاب من اجل تصويب أوضاعها تماشيا مع قانون الأحزاب الجديد الذي رفع عدد المؤسسين إلى ألف مؤسس ، وهذا شكّل تحديّا لغالبية الاحزاب القائمة . لقاءات مكثفة تجري بين عدد من الأحزاب لاجل الوصول إلى الإندماج ، وقد نجحت أحزاب قليلة في ذلك خلال الفترة الماضية ، في حين مازالت خمسة من الأحزاب تجري لقاءات للوصول إلى تفاهمات من أجل الإندماج في حزب واحد ، وحتى اللحظة لم تصل لنتيجة نهائية . بعض الاحزاب عمدت لتغيير إسمها كحزب أردن أقوى الذي أصبح حزب العمال ، واندماج الراية والشهامة في حزب جديد حمل اسم الأرض المباركة . أحزاب أخرى ترفض الإندماج مع الآخرين وتبذل جهودا كبيرة لتصويب أوضاعها ، وهي تؤكد أنها تعاني جرّاء عدم قناعة المواطنين بالعمل الحزبي برمته . وفي ذات الإتجاه فإن أحزابا لن تكون هنا ولا هناك ، وارتأت الإنسحاب من الحياة الحزبية فرفعت الراية البيضاء مبكّرا ، وهي تدرك بأنها غير قادرة على مواجهة المرحلة القادمة ولا حتى القدرة على المشاركة في أي انتخابات نيابية قادمة لعدم امتلاكها القاعدة الشعبية . ويرى مراقب للعمل الحزبي بأن التحدي الاكبر لن يكون تصويب الأوضاع بل القدرة على التحشيد وصناعة قاعدة شعبية تؤهل الحزب للوصول الى البرلمان ، وواضح أن غالبية الأحزاب القائمة ستكون عاجزة لأنها تفتقر للقاعدة الجماهيرية ، مضيفا أن عدد الاحزاب سيتقلص حتما ، وسنكون أمام عدد لن يتجاوز الخمسة عشر حزبا حسب تقدير هذا المراقب