شريط الأخبار
الرواشدة يكتب : ‏شكرًا أجهزتنا الأمنية اختتام الأسبوع الأول من الدوري الأردني للمحترفين CFI الوحدات يتفق مع المدرب داركو لجان المخيمات ترفض الهجمات على الأردن وتدعم مواقفه تجاه فلسطين عربيات: المهرجانات والفعاليات السياحية رسائل للعالم بأن الأردن آمن ومستقر وزير الإدارة المحلية يتفقّد بلديات عين الباشا وجرش وعجلون والجنيد الخارجية تدين حملات التحريض المتواصلة على الأردن ودوره في تقديم المساعدات للاشقاء في غزة ما تريده امريكا أن يخسر الجميع إلا هي... الفيصلي يفوز بصعوبه على الجزيرة بدوري المحترفين لكرة القدم الوحدات يفسخ عقده مع اليعقوبي إحالة شركة أمن معلومات مرتبطة بالجماعة المحظورة للنيابة .. وتصفية "دار السبيل" الرواشدة : المواقف الأردنية تنبع من القيم القومية للهوية العربية والإسلامية الجيش الأردني ينفذ 5 إنزالات جوية بمشاركة عدد من الدول الشقيقة والصديقة ( صور ) حفل زفاف المهندس علاء تيسير المرايات في مرج الحمام .. فيديو وصور مخطط إسرائيلي لاقتحام المسجد الأقصى الأحد الجيش الأردني يقتل مهربين على الحدود الشرقية مصر: وصول سفينة تغييز إلى الأردن لربطها بخط الغاز العربي المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على واجهتها الشمالية مصادر أممية: إسرائيل قتلت خلال يومين 105 من منتظري المساعدات بغزة وزير الصناعة: الرسوم الجمركية الأميركية تمنح الأردن ميزة تنافسية كبيرة

أحزاب تسابق الزمن وأخرى رفعت الراية البيضاء

أحزاب تسابق الزمن وأخرى رفعت الراية البيضاء
أحزاب تسابق الزمن وأخرى رفعت الراية البيضاء القلعة نيوز – خاص في شهر أيار القادم تنتهي المهلة التي منحت للاحزاب من اجل تصويب أوضاعها تماشيا مع قانون الأحزاب الجديد الذي رفع عدد المؤسسين إلى ألف مؤسس ، وهذا شكّل تحديّا لغالبية الاحزاب القائمة . لقاءات مكثفة تجري بين عدد من الأحزاب لاجل الوصول إلى الإندماج ، وقد نجحت أحزاب قليلة في ذلك خلال الفترة الماضية ، في حين مازالت خمسة من الأحزاب تجري لقاءات للوصول إلى تفاهمات من أجل الإندماج في حزب واحد ، وحتى اللحظة لم تصل لنتيجة نهائية . بعض الاحزاب عمدت لتغيير إسمها كحزب أردن أقوى الذي أصبح حزب العمال ، واندماج الراية والشهامة في حزب جديد حمل اسم الأرض المباركة . أحزاب أخرى ترفض الإندماج مع الآخرين وتبذل جهودا كبيرة لتصويب أوضاعها ، وهي تؤكد أنها تعاني جرّاء عدم قناعة المواطنين بالعمل الحزبي برمته . وفي ذات الإتجاه فإن أحزابا لن تكون هنا ولا هناك ، وارتأت الإنسحاب من الحياة الحزبية فرفعت الراية البيضاء مبكّرا ، وهي تدرك بأنها غير قادرة على مواجهة المرحلة القادمة ولا حتى القدرة على المشاركة في أي انتخابات نيابية قادمة لعدم امتلاكها القاعدة الشعبية . ويرى مراقب للعمل الحزبي بأن التحدي الاكبر لن يكون تصويب الأوضاع بل القدرة على التحشيد وصناعة قاعدة شعبية تؤهل الحزب للوصول الى البرلمان ، وواضح أن غالبية الأحزاب القائمة ستكون عاجزة لأنها تفتقر للقاعدة الجماهيرية ، مضيفا أن عدد الاحزاب سيتقلص حتما ، وسنكون أمام عدد لن يتجاوز الخمسة عشر حزبا حسب تقدير هذا المراقب